shopify site analytics
الرئيس الجزائري: لا تنازل ولا مساومة في ملف الذاكرة مع فرنسا - السيول تجرف المواطنين في اب - نتيجة للامطار الغزيرة وفاة 5 أطفال غرقا وانهيار منازل بلحج - الهيئة العسكرية العليا تتوعد بالتصعيد في عدن - إعصار مداري في خليج عدن وبحر العرب - فرع مؤسسة الاتصالات بمحافظة البيضاء يدعم المدارس الدورات الصيفية - انعقاد المجلس الأكاديمي السابع بجامعة ذمار - القدوة يكتب: الإبادة والانتهاكات الخطيرة بحق الإعلام الفلسطيني - فضيحة: الانتقالي الجنوبي يصرف 1000 ريال سعودي لكل مشارك - الفنان الفلسطيني سانت ليفانت يكشف عن أغنيته "قلبي ماني ناسي -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
يريدون تدمير الرياضة الصينية، تمامًا مثل الروسية. حول ذلك، كتب أندريه سيدورتشيك، في "أرغومينتي إي فاكتي"
عشية الألعاب الأولمبية

الخميس, 25-أبريل-2024
صنعاءنيوز / -

يريدون تدمير الرياضة الصينية، تمامًا مثل الروسية. حول ذلك، كتب أندريه سيدورتشيك، في "أرغومينتي إي فاكتي"
عشية الألعاب الأولمبية في باريس، اندلعت فضيحة في الرياضة العالمية، وهي لا تؤثر بشكل مباشر في روسيا، ولكنها محفوفة بعواقب وخيمة للغاية.

يتهم المسؤولون الأميركيون الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (WADA) بالتستر على البيانات المتعلقة بقضية المنشطات الخاصة بالرياضيين الصينيين.

تعود المسألة إلى تحقيق أجرته صحيفة نيويورك تايمز وقناة ARD بشأن الأحداث التي وقعت عشية أولمبياد طوكيو. فبحسب الصحافيين، تم العثور في بداية العام 2021 على عقار تريميتازيدين المحظور في عينات 23 رياضيًا في فريق السباحة الصيني.

بات هذا المركب في قلب المشكلة المتعلقة بالمتزلجة على الجليد كاميلا فالييفا. ومع ذلك، خلاف الحالة الروسية، لم يتم فرض أي عقوبات جدية في الحالة الصينية.

وفي نهاية المطاف، جلب السباحون الصينيون إلى وطنهم مجموعة من الميداليات من الألعاب الأولمبية، ولم تُسمع سوى الآن شكاوى صاخبة ضدهم.

وتطالب الوكالة الأميركية لمكافحة المنشطات (USADA) بإجراء تحقيق جديد في هذه القضية، بالإضافة إلى إصلاح الوكالة الدولية(WADA).

وهنا، تجدر الإشارة إلى عدة نقاط. فهذه الفضيحة تُفجّر عشية دورة الألعاب الأولمبية في باريس، حيث أصبحت الصين، في غياب الروس، المنافس الرئيس للرياضيين الأميركيين. وتتعلق القضية بقناة ARD، وهي محطة معلومات ألمانية كانت الأداة الرئيسية للترويج لما يسمى "قضية المنشطات الروسية".

وتزامنت هذه الضجة مع زيارة وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن إلى الصين، والتي يعتزم خلالها ممارسة الضغط على بكين الرسمية. وتتمثل مهمة بلينكن الرئيسية في ضمان تخلي الصين عن التعاون المادي والتفني مع موسكو وعن دعم روسيا سياسيّا.

لذا ففي قلب "قضية المنشطات الصينية" الآن محاولة لاستخدام عامل ضغط آخر.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

أنتوني بلينكن
باري
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)