shopify site analytics
غزة أحد الأسباب.. "يويفا" يدرس فرض عقوبات ثقيلة على باريس سان جيرمان - جماهير باريس سان جيرمان تدعم غزة في نهائي دوري أبطال أوروبا (فيديو وصور) - مقاتل يهتف بعبارة "الحرية لفلسطين" وهو يسدد لكمات قوية لمنافسه الإسرائيلي (فيديو) - منع بث مقابلة محمد صلاح في بريطانيا - لمن سيتبرع بيل غيتس بـ200000000000 دولار.. هل للعرب نصيب منها؟ - أول تعليق لترامب على مهاجمة قوات كييف مطارات روسية - الذكاء الاصطناعي وتحوّل ميدان الحرب - وزارة الأوقاف تعلن اكتمال تفويج أكثر من 24 ألف حاج يمني إلى الأراضي المقدسة - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الاثنين الموافق 02  يونيو 2025   - منيغ يكتب: بعض عرب يقودهم غراب -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 

فاجأ الطفل خطاب 7سنوات والده حين أحضر وردة حمرا وهدية عبارة عن لوحة زجاجية (سورة طه) وقدمها لوالده بمناسبة عيد الأم.. بعد ان لاحظ أخوانه يتسابقون في شراء هدايا لوالدتهم وبدون توجيه فضل الطفل خطاب أن يخص والده بهذه المناسبة وقدم هداياه لوالده.. رافضا إقتصار المناسبة على الأم فقط .
رغم معرفته ان المناسبة خاصة بوالدته مطالبا بوجود عيد خاص بالأب رافضا ان يوجد عيد للأم فقط ويستثنى فيها الأب..! 
وهنا تأتي مطالبة الأطفال الصغار بالمساواة بين الجنسين وبالمصطلح الحديث (الجندر) دون تحفظ بإحساس بنوع من التمييز للجنس دون الأخر.!

الأحد, 28-مارس-2010
صنعاء نيوز -

فاجأ الطفل خطاب 7سنوات والده حين أحضر وردة حمرا وهدية عبارة عن لوحة زجاجية (سورة طه) وقدمها لوالده بمناسبة عيد الأم.. بعد ان لاحظ أخوانه يتسابقون في شراء هدايا لوالدتهم وبدون توجيه فضل الطفل خطاب أن يخص والده بهذه المناسبة وقدم هداياه لوالده.. رافضا إقتصار المناسبة على الأم فقط .
رغم معرفته ان المناسبة خاصة بوالدته مطالبا بوجود عيد خاص بالأب رافضا ان يوجد عيد للأم فقط ويستثنى فيها الأب..!
وهنا تأتي مطالبة الأطفال الصغار بالمساواة بين الجنسين وبالمصطلح الحديث (الجندر) دون تحفظ بإحساس بنوع من التمييز للجنس دون الأخر.!

صنعاء نيوز - عن رسالته الموسومة (دور مؤسسات المجتمع المدني في مجال حقوق الإنسان في اليمن)

 
نال الباحث طه حسين الهمداني-  درجة الماجستير بامتياز من قسم العلوم السياسية بكلية التجارة بجامعة صنعاء عن رسالته الموسومة بـ" دور مؤسسات المجتمع المدني في مجال حقوق الانسان في اليمن ".
وتناولت الرسالة دور مؤسسات المجتمع المدني النشأة والتطور في الجمهورية اليمنية منذ قيام ثورتي سبتمبر واكتوبر ودورها في مجال حقوق الإنسان في اليمن والدور المنوط بهذه المنظمات.
وأوضح الباحث في رسالته النوعية دور المنظمات في المجتمع الديمقراطي المدني في ضل سيادة القانون، واستقلال القضاء، وجود الأحزاب السياسية والمنظمات والجمعيات، صحافة حرة، حرية التعبير، حرية ممارسة الشعائر الدينية وغيرها من الحريات، ودور الدولة في تهيئة الأجواء الملائمة لدور فاعل لمنظمات المجتمع المدني.. واستخدم الباحث أداة الاستبيان لتحقيق غرض الدراسة.
واحتوت الرسالة على مقدمة تمهيدية تناولت نشاءه وتطور منظمات المجتمع المدني في اليمن منذ فجر الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر.
تكونت لجنة المناقشة من الأستاذ الدكتور أحمد الكبسي رئيسا وعضوية الأستاذ الدكتور حسن محمد الظاهر ممتحنا خارجيا – معهد البحوث العربية بجمهورية مصر العربية والأستاذ الدكتور عبد العزيز الشعيبي ممتحنا داخليا جامعة صنعاء .
هذا وقد اوصت لجنة التحكيم بطباعة الرسالة على حساب الجامعة .

الأحد, 28-مارس-2010
عبد الواحد البحري - عن رسالته الموسومة (دور مؤسسات المجتمع المدني في مجال حقوق الإنسان في اليمن)


نال الباحث طه حسين الهمداني- درجة الماجستير بامتياز من قسم العلوم السياسية بكلية التجارة بجامعة صنعاء عن رسالته الموسومة بـ" دور مؤسسات المجتمع المدني في مجال حقوق الانسان في اليمن ".
وتناولت الرسالة دور مؤسسات المجتمع المدني النشأة والتطور في الجمهورية اليمنية منذ قيام ثورتي سبتمبر واكتوبر ودورها في مجال حقوق الإنسان في اليمن والدور المنوط بهذه المنظمات.
وأوضح الباحث في رسالته النوعية دور المنظمات في المجتمع الديمقراطي المدني في ضل سيادة القانون، واستقلال القضاء، وجود الأحزاب السياسية والمنظمات والجمعيات، صحافة حرة، حرية التعبير، حرية ممارسة الشعائر الدينية وغيرها من الحريات، ودور الدولة في تهيئة الأجواء الملائمة لدور فاعل لمنظمات المجتمع المدني.. واستخدم الباحث أداة الاستبيان لتحقيق غرض الدراسة.
واحتوت الرسالة على مقدمة تمهيدية تناولت نشاءه وتطور منظمات المجتمع المدني في اليمن منذ فجر الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر.
تكونت لجنة المناقشة من الأستاذ الدكتور أحمد الكبسي رئيسا وعضوية الأستاذ الدكتور حسن محمد الظاهر ممتحنا خارجيا – معهد البحوث العربية بجمهورية مصر العربية والأستاذ الدكتور عبد العزيز الشعيبي ممتحنا داخليا جامعة صنعاء .
هذا وقد اوصت لجنة التحكيم بطباعة الرسالة على حساب الجامعة .

صنعاء نيوز - { هذه الرسالة الأُولى، وتاريخ إرسالها في 0 3 يناير 0 1 0 2م، وواقع الحال لا يزال قائماً :
السلام عليكم ورحمة اللَّه وبركاته، أما بعد : أنا من قُرَّاء الكتابات اليومية في صحيفة «الثورة»، بل ومن المُعجبين بمقالاتكَ ومن المُتابعين الشغوفين، أحببتُ اليوم أن أكتب لك عمَّا يجول في خاطري بعد أن قرأت لكَ قبل أيَّامٍ عن مُعاناة قريبين لكَ وكذا عن القارئ العزيز الذي كتب لكَ عن نفسه في ما يخصّ ما وصل إليه من حال، وكتبته «لِمَنْ يُريد أن يفهم» تقريباً، أو هكذا العنوان، أقولُ لكَ : شُكراً شُكراً لك، بكُلِّ صدقٍ ومحبَّةٍ وتقديرٍ من أعماق قلبي على كُلِّ حرفٍ ونُقطةٍ كتبها قلمكَ العالي والرفيع، وشُكراً على تفانيكَ وصدق حُبّكَ وشُعوركَ كأبٍ وكأحد أفراد هذا الوطن الغالي على قُلوبنا جميعاً، حفظه اللَّه من كُلِّ شرٍّ وحفظ وحدته وأمنه واستقراره من كُلّ الفتن والمُؤامرات، إنَّه سميعٌ مُجيب.
ما كتبته عن مُعاناة أقربائكَ وعن القارئ العزيز هُو مُعاناة نصف أبناء هذا الوطن الغالي، شباب اليوم، مُعاناةٌ مَنْ تعب واجتهد وسهر وتعلَّم - فقط - وأصبح اليوم ضحيَّة البطالة في الشوارع، وهي الكارثة الحقيقية والقضيَّة الأهمّ، فَمَنَ المُستفيد؟ وَمَنَ الكاسب والرابح؟ وَمَنَ المسؤول؟ وَمَنَ الذي بيده الزمام؟ وَمَنَ الذي يُفسد فينا؟ وَمَنَ المُحاسب لنا وعلينا؟
أنا لا أُوجِّه أسئلتي لكَ ولا أُريد منكَ الإجابة، نحنُ نعرف أن لا أحد يستطيع أن يُجيب على أسئلتنا وعن مُعاناة شباب اليوم!! نسمع خطابات عن أنَّ الشباب هُم عماد الأُمَّة وبُناة مجدها وحُماتها، هُم الحاضر والمُستقبل، الشباب بهم تحيا الأوطان، بهم يُعمَّر البنيان، بهم تعلو الهمم وتعلو القمم، فضيِّقوا الخناق على البطالة، ووفِّروا فُرص العمل للشباب، وادفعوا بالكوادر المُؤهَّلة، أضيفوا إلى الميدان دماءً جديدة، وجميعنا يعلم ضعف ميزانيات الدولة، لكن إذا كانت الدولة قد وفَّرت الميزانية الكافية لكُلِّ وزارةٍ ولكُلِّ مُحافظةٍ على حدة، فوزارة الخدمة المدنية لها فروعها بالمُحافظات، واعتمدت لكُلِّ مُحافظة درجاتها الوظيفية، حسب الاحتياج وحسب الحصَّة السنوية لكُلِّ مُحافظة، ورصدت لها الميزانية التشغيلية لتلك الدرجات، وأعطت الصلاحية الكاملة لمكاتبها بالمُحافظات والصلاحية الكاملة من حُكمٍ محلِّيٍّ واسع الصلاحيات بدلاً عن المركزية بالاعتماد للدرجات الوظيفية وسُرعة البتّ والإعلان عنها بالمُفاضلة بواسطة الكمبيوتر، لكن يبقى سُؤالٌ واحدٌ ونحنُ الآن في عام 0102م، وما زالت بعض مكاتب الخدمة المدنية وليس كُلّها

الأحد, 14-مارس-2010
صنعاء نيوز - { هذه الرسالة الأُولى، وتاريخ إرسالها في 0 3 يناير 0 1 0 2م، وواقع الحال لا يزال قائماً :
السلام عليكم ورحمة اللَّه وبركاته، أما بعد : أنا من قُرَّاء الكتابات اليومية في صحيفة «الثورة»، بل ومن المُعجبين بمقالاتكَ ومن المُتابعين الشغوفين، أحببتُ اليوم أن أكتب لك عمَّا يجول في خاطري بعد أن قرأت لكَ قبل أيَّامٍ عن مُعاناة قريبين لكَ وكذا عن القارئ العزيز الذي كتب لكَ عن نفسه في ما يخصّ ما وصل إليه من حال، وكتبته «لِمَنْ يُريد أن يفهم» تقريباً، أو هكذا العنوان، أقولُ لكَ : شُكراً شُكراً لك، بكُلِّ صدقٍ ومحبَّةٍ وتقديرٍ من أعماق قلبي على كُلِّ حرفٍ ونُقطةٍ كتبها قلمكَ العالي والرفيع، وشُكراً على تفانيكَ وصدق حُبّكَ وشُعوركَ كأبٍ وكأحد أفراد هذا الوطن الغالي على قُلوبنا جميعاً، حفظه اللَّه من كُلِّ شرٍّ وحفظ وحدته وأمنه واستقراره من كُلّ الفتن والمُؤامرات، إنَّه سميعٌ مُجيب.
ما كتبته عن مُعاناة أقربائكَ وعن القارئ العزيز هُو مُعاناة نصف أبناء هذا الوطن الغالي، شباب اليوم، مُعاناةٌ مَنْ تعب واجتهد وسهر وتعلَّم - فقط - وأصبح اليوم ضحيَّة البطالة في الشوارع، وهي الكارثة الحقيقية والقضيَّة الأهمّ، فَمَنَ المُستفيد؟ وَمَنَ الكاسب والرابح؟ وَمَنَ المسؤول؟ وَمَنَ الذي بيده الزمام؟ وَمَنَ الذي يُفسد فينا؟ وَمَنَ المُحاسب لنا وعلينا؟
أنا لا أُوجِّه أسئلتي لكَ ولا أُريد منكَ الإجابة، نحنُ نعرف أن لا أحد يستطيع أن يُجيب على أسئلتنا وعن مُعاناة شباب اليوم!! نسمع خطابات عن أنَّ الشباب هُم عماد الأُمَّة وبُناة مجدها وحُماتها، هُم الحاضر والمُستقبل، الشباب بهم تحيا الأوطان، بهم يُعمَّر البنيان، بهم تعلو الهمم وتعلو القمم، فضيِّقوا الخناق على البطالة، ووفِّروا فُرص العمل للشباب، وادفعوا بالكوادر المُؤهَّلة، أضيفوا إلى الميدان دماءً جديدة، وجميعنا يعلم ضعف ميزانيات الدولة، لكن إذا كانت الدولة قد وفَّرت الميزانية الكافية لكُلِّ وزارةٍ ولكُلِّ مُحافظةٍ على حدة، فوزارة الخدمة المدنية لها فروعها بالمُحافظات، واعتمدت لكُلِّ مُحافظة درجاتها الوظيفية، حسب الاحتياج وحسب الحصَّة السنوية لكُلِّ مُحافظة، ورصدت لها الميزانية التشغيلية لتلك الدرجات، وأعطت الصلاحية الكاملة لمكاتبها بالمُحافظات والصلاحية الكاملة من حُكمٍ محلِّيٍّ واسع الصلاحيات بدلاً عن المركزية بالاعتماد للدرجات الوظيفية وسُرعة البتّ والإعلان عنها بالمُفاضلة بواسطة الكمبيوتر، لكن يبقى سُؤالٌ واحدٌ ونحنُ الآن في عام 0102م، وما زالت بعض مكاتب الخدمة المدنية وليس كُلّها
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)