shopify site analytics
مسيرة نسائية حاشدة بذمار - مؤتمر صحفي لمؤسسة موانئ البحر الأحمر حول آثار العدوان - أعذر من أنذر.. غرفة العمليات العسكرية تمهل أهالي دمشق ساعة لتسليم أسلحتهم - "القسام": مقاتل في صفوفنا تنكر بزي جندي إسرائيلي بعد قتله وفجر نفسه بقوة إسرائيلية - القوات الروسية تشن ضربة جماعية بأسلحة دقيقة - السعودية  والإمارات لا تريدان العودة إلى الحرب في اليمن - تنطلق اليوم السبت في الكويت بطولة كأس الخليج العربية لكرة القدم  خليجي_26 - ذمار .. مناقشة تصحيح أوضاع الأعيان الموقوفة المنتفع بها من الجهات الرسمية - جامعة ذمار تنظم فعالية توعوية بمناسبة اليوم العلمي للإخصاب الطبي - مستشفى الوحدة الجامعي بمعبر ينظم وقفة  تضامنية مع الشعب الفلسطيني -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بدأت شركة هونداي الكورية اليوم إستكمال ربط خطوط النقل الكهربائية 132 كيلوفولت الواصلة من محطة التحويل الرئيسيةبمنطقة بني الحارث إلى المنظومة الكهربائية الوطنية بمحطة حزيز لربطها بالدوائر الكهربائية الواصلة من محطة تحويل ذمار. 

وأوضح مدير عام مشروع خطوط النقل ومحطات التحويل بالمؤسسة العامة للكهرباء المهندس محمد لطف الثور أن إستكمال ربط خطوط النقل والذي يأتي ضمن مشروع محطة مأرب الغازية سيمكن من نقل الطاقة المولدة في محطة مأرب الغازية من خلال 
الربط مع المنظومة الكهربائية الوطنية القائمة في منطقة حزيز من ثم نقل الطاقة عبرها إلى جميع محافظات الجمهورية . 

وبين أن عملية الإستكمال ستعطي مرونة في تشغيل المنظومة الكهربائية الحالية من خلال رفدها بالتوليد الغازي من محطة مأرب الغازية "المرحلة الأولى بقدرة 340 ميجاوات وإستيعاب نقل الطاقة التي سيتم توليدها عند إستكمال توسعة محطة مأرب مستقبلا لتصل قدرتها التوليدية إلى1000 ميجاوات . 

وأشار المهندس الثور إلى أن هذا الجزء هو من الأجزاء المهمه في عملية تطوير المنظومة الكهربائية كونه سيمكن من إستكمال أعمال الربط المنظومة الوطنية بعد تشغيل محطات التحويل الرئيسية في كل من حزيز وبني الحارث والإنتهاء من الإجراءات النهائية لإدخال مشروع محطة تحويل ذهبان في الخدمة وبالتالي توسعة القدرة التحويلية لمحطات التحويل في محافظة صنعاء وأمانة العاصمة بما يزيد عن 240 ميجاوات إضافة إلى القدرة المركبة سابقا في محطة تحويل عصر البالغة 180 ميجاوات.

الجمعة, 29-يناير-2010
صنعاء نيوز - بدأت شركة هونداي الكورية اليوم إستكمال ربط خطوط النقل الكهربائية 132 كيلوفولت الواصلة من محطة التحويل الرئيسيةبمنطقة بني الحارث إلى المنظومة الكهربائية الوطنية بمحطة حزيز لربطها بالدوائر الكهربائية الواصلة من محطة تحويل ذمار.

وأوضح مدير عام مشروع خطوط النقل ومحطات التحويل بالمؤسسة العامة للكهرباء المهندس محمد لطف الثور أن إستكمال ربط خطوط النقل والذي يأتي ضمن مشروع محطة مأرب الغازية سيمكن من نقل الطاقة المولدة في محطة مأرب الغازية من خلال
الربط مع المنظومة الكهربائية الوطنية القائمة في منطقة حزيز من ثم نقل الطاقة عبرها إلى جميع محافظات الجمهورية .

وبين أن عملية الإستكمال ستعطي مرونة في تشغيل المنظومة الكهربائية الحالية من خلال رفدها بالتوليد الغازي من محطة مأرب الغازية "المرحلة الأولى بقدرة 340 ميجاوات وإستيعاب نقل الطاقة التي سيتم توليدها عند إستكمال توسعة محطة مأرب مستقبلا لتصل قدرتها التوليدية إلى1000 ميجاوات .

وأشار المهندس الثور إلى أن هذا الجزء هو من الأجزاء المهمه في عملية تطوير المنظومة الكهربائية كونه سيمكن من إستكمال أعمال الربط المنظومة الوطنية بعد تشغيل محطات التحويل الرئيسية في كل من حزيز وبني الحارث والإنتهاء من الإجراءات النهائية لإدخال مشروع محطة تحويل ذهبان في الخدمة وبالتالي توسعة القدرة التحويلية لمحطات التحويل في محافظة صنعاء وأمانة العاصمة بما يزيد عن 240 ميجاوات إضافة إلى القدرة المركبة سابقا في محطة تحويل عصر البالغة 180 ميجاوات.
صنعاء نيوز - طاهر حزام من صنعاء
كشف مسؤول يمني أن مجموعة سعودية متخصصة في تصنيع الحديد أجلت إنشاء أضخم مصنع كان سينفذ في اليمن نتيجة الأزمة المالية، التي تسببت في تراجع أسعار الحديد عالميا. وأشار المسؤول إلى أن رئيس مجلس المجموعة السعودية، تحتفظ الاقتصادية باسمها كان قد زار اليمن في عام 2008، وأجرى دراسة واسعة حول المناطق المناسبة لإنشاء المشروع الذي تصل تكلفته إلى 700مليون دولار، كما التقى شخصيات يمنية مؤثرة في الدولة حتى يتم تسهيل تنفيذ مشروعه، غير أن المجموعة لم تستكمل إجراءات المعاملات القانونية لمنحة الترخيص لإنشاء المشروع في أحد الموانئ اليمنية، نتيجة تراجع أسعار الحديد عالميا بسبب الأزمة المالية.

الأربعاء, 27-يناير-2010
صنعاء نيوز - طاهر حزام من صنعاء
كشف مسؤول يمني أن مجموعة سعودية متخصصة في تصنيع الحديد أجلت إنشاء أضخم مصنع كان سينفذ في اليمن نتيجة الأزمة المالية، التي تسببت في تراجع أسعار الحديد عالميا. وأشار المسؤول إلى أن رئيس مجلس المجموعة السعودية، تحتفظ الاقتصادية باسمها كان قد زار اليمن في عام 2008، وأجرى دراسة واسعة حول المناطق المناسبة لإنشاء المشروع الذي تصل تكلفته إلى 700مليون دولار، كما التقى شخصيات يمنية مؤثرة في الدولة حتى يتم تسهيل تنفيذ مشروعه، غير أن المجموعة لم تستكمل إجراءات المعاملات القانونية لمنحة الترخيص لإنشاء المشروع في أحد الموانئ اليمنية، نتيجة تراجع أسعار الحديد عالميا بسبب الأزمة المالية.

صنعاء نيوز - فيما انخفضت اسعاره في جميع أنحاء العالم

                      الأسواق اليمنية تشهد ارتفاعا وهميا لحديد التسليح


حذر اقتصاديون يمنيون من الارتفاعات المفاجئة لحديد التسليح، معتبرين أنها ارتفاعات وهمية وليست حقيقة، محذرين من التعامل مع الأسعار الجديدة التي قالوا إنها غير حقيقية ولاتمت إلى الواقع بصلة، حيث لم يرتفع سعر الحديد عالميا، ولم يتم تسجيل أية زيادات في أسعاره، بل هناك العديد من الشركات والمصانع العالمية أعلنت عن تخفيض أسعارها كشركات عز المصرية وسابك السعودية وغيرها من المصانع التركية والأوكرانية..

وحول مايقال عن ارتباط الحديد بالدولار وان ارتفاع أسعاره مؤخرا مرتبط بارتفاع الدولار، أشار الخبير الاقتصادي محمد الغرباني إلى أن سعر الطن الحديد ارتفع خلال اقل من أسبوع واحد أكثر من 8 ألف ريال يمني، فيما لم يزد سعر الدولار عن 4 ريال في الدولار، أي أن الزيادة في أسعار الحديد غير مرتبطة بالدولار، معتبرا أن الزيادة لن تتعدى الأربعمائة ريالا فقط فيما لو ربطنا الحديد بالدولار.

وتوقع الغرباني أن تشهد الأسواق اليمنية ركودا كبيرا في حركة البيع والشراء فيما يخص سلعة الحديد إلى أن يتم إعادة أسعاره إلى ماكانت عليه أواخر العام الماضي.

وكانت الأسواق المصرية شهدت تراجعاً في أسعار حديد التسليح، خلال الأسبوع الماضي، حيث وصل سعر طن قضبان حديد التسليح لدى عز ـ الدخيلة إلى 2800 جنيه، بانخفاض بلغ ١٢٠ جنيه، وهبطت أسعار المصانع الأخرى ١٠٠ جنيه.

مصادر عاملة في السوق السعودي للحديد أكدت أن الأسعار سوف تتراجع أكثر مما هي عليه معززة رؤاها إلى أن الشركات المصرية للحديد قامت بداية الشهر الحالي بتخفيض أسعار منتجاتها إلى مايُقارب 300 جنيه مصري.

الثلاثاء, 26-يناير-2010
بشرى العامري – خاص - فيما انخفضت اسعاره في جميع أنحاء العالم

الأسواق اليمنية تشهد ارتفاعا وهميا لحديد التسليح


حذر اقتصاديون يمنيون من الارتفاعات المفاجئة لحديد التسليح، معتبرين أنها ارتفاعات وهمية وليست حقيقة، محذرين من التعامل مع الأسعار الجديدة التي قالوا إنها غير حقيقية ولاتمت إلى الواقع بصلة، حيث لم يرتفع سعر الحديد عالميا، ولم يتم تسجيل أية زيادات في أسعاره، بل هناك العديد من الشركات والمصانع العالمية أعلنت عن تخفيض أسعارها كشركات عز المصرية وسابك السعودية وغيرها من المصانع التركية والأوكرانية..

وحول مايقال عن ارتباط الحديد بالدولار وان ارتفاع أسعاره مؤخرا مرتبط بارتفاع الدولار، أشار الخبير الاقتصادي محمد الغرباني إلى أن سعر الطن الحديد ارتفع خلال اقل من أسبوع واحد أكثر من 8 ألف ريال يمني، فيما لم يزد سعر الدولار عن 4 ريال في الدولار، أي أن الزيادة في أسعار الحديد غير مرتبطة بالدولار، معتبرا أن الزيادة لن تتعدى الأربعمائة ريالا فقط فيما لو ربطنا الحديد بالدولار.

وتوقع الغرباني أن تشهد الأسواق اليمنية ركودا كبيرا في حركة البيع والشراء فيما يخص سلعة الحديد إلى أن يتم إعادة أسعاره إلى ماكانت عليه أواخر العام الماضي.

وكانت الأسواق المصرية شهدت تراجعاً في أسعار حديد التسليح، خلال الأسبوع الماضي، حيث وصل سعر طن قضبان حديد التسليح لدى عز ـ الدخيلة إلى 2800 جنيه، بانخفاض بلغ ١٢٠ جنيه، وهبطت أسعار المصانع الأخرى ١٠٠ جنيه.

مصادر عاملة في السوق السعودي للحديد أكدت أن الأسعار سوف تتراجع أكثر مما هي عليه معززة رؤاها إلى أن الشركات المصرية للحديد قامت بداية الشهر الحالي بتخفيض أسعار منتجاتها إلى مايُقارب 300 جنيه مصري.
الجمعة, 22-يناير-2010
الأربعاء, 06-يناير-2010
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)