صنعاء نيوز علي شكشك - حتى التسمية فقدت قدرتها على الإدهاش, فقد لكناها ولاكتنا حتى امتزجت فينا, وتعايشنا معها إلى درجة التآخي والتآلف, كما أنها لم تعد مجرد حدثٍ منذ أن أصبحتْ سيرورةً بصبغة الدوام, وهي هكذا حتى يجيء كلَّ فَينة شاعرٌ أو حاكي يُعيدُ لها ألقها ونضارتَها وبكارتها وإدهاشها ونكبتها,