shopify site analytics
هكذا تصاعدت الاعتداءات على المسلمين في فرنسا خلال 5 سنوات! - زيارات وقوافل عيدية من محافظة إب للمرابطين في جبهات الضالع ولحج والحديدة - هيئة الأوقاف بذمار تزور الجرحى في مجمع الساحل الغربي الطبي بالحديدة - الصين تكشف عن طائرة مسيّرة متطورة بذكاء اصطناعي ثوري - تسريب 1.5 مليون صورة حساسة من تطبيقات مواعدة شهيرة - صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم! - توزيع مليون و300 ألف شتلة عنب وتين بذمار - تنفيذ خطة للأنشطة الصيفية بمديرية عتمــة - هجوم وشيك وغير مسبوق على إيران - وزير الدفاع الإسرائيلي يبحث تداعيات "خرق" مصر للاتفاق العسكري -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - دولـيَّـة ثلاث فتيات فلسطينيات يفـُزنَ بجائزة دولية لإبتكار عصا تـُرشِد المكفوفين اهتمام إعلامي كبير بالحدث في معرض كاليفورنيا
فازت 3 طالبات في الصف التاسع بمخيم عسكر للاجئين بالضفة الغربية بجائزة "الابتكارات الإلكترونية التطبيقية"

الإثنين, 31-مايو-2010
صنعاء نيوز - دولـيَّـة ثلاث فتيات فلسطينيات يفـُزنَ بجائزة دولية لإبتكار عصا تـُرشِد المكفوفين اهتمام إعلامي كبير بالحدث في معرض كاليفورنيا
فازت 3 طالبات في الصف التاسع بمخيم عسكر للاجئين بالضفة الغربية بجائزة "الابتكارات الإلكترونية التطبيقية"
صنعاء نيوز - بدأ العنف منذ بدء الخليقة ، ليمتزج الإجرام ببعضه البعض عبر العصور والثقافات ويختلط بمفاهيم نفسية ومصالح ذاتية ، فلا يوجد بلد في العالم خالي من الجريمة بكافة أشكالها ، والوضع الحالي في العراق يمثل منعطفا يثيرعلامة استفهام كبيرة حول واقع سلوك الفرد العراقي ، فالقتل والخطف والإغتصاب ، كلمات ذات دلالة واحدة وتدور في فلك العنف ، لتتأرجح الأسباب المرتبطة بها بين الأمن والتفكك الأسري والواعز الديني والثقافي ، وتجاهل أساليب الديمقراطية والحريات المدنية ، كسلوك فعلي يودي الى تفكيك العلاقات بين الافراد ، ناهيك عن نظام المحسوبية والطائفية والقبلية ، والفساد التي يسود فيه ، خلق واقع لظهور أناس متعطشون للعنف ، وأهمال قضية الحقوق والحريات المدنية

الإثنين, 31-مايو-2010
إبتهال بليبل - بدأ العنف منذ بدء الخليقة ، ليمتزج الإجرام ببعضه البعض عبر العصور والثقافات ويختلط بمفاهيم نفسية ومصالح ذاتية ، فلا يوجد بلد في العالم خالي من الجريمة بكافة أشكالها ، والوضع الحالي في العراق يمثل منعطفا يثيرعلامة استفهام كبيرة حول واقع سلوك الفرد العراقي ، فالقتل والخطف والإغتصاب ، كلمات ذات دلالة واحدة وتدور في فلك العنف ، لتتأرجح الأسباب المرتبطة بها بين الأمن والتفكك الأسري والواعز الديني والثقافي ، وتجاهل أساليب الديمقراطية والحريات المدنية ، كسلوك فعلي يودي الى تفكيك العلاقات بين الافراد ، ناهيك عن نظام المحسوبية والطائفية والقبلية ، والفساد التي يسود فيه ، خلق واقع لظهور أناس متعطشون للعنف ، وأهمال قضية الحقوق والحريات المدنية
صنعاء نيوز - لو أن الإنسانية تباع وتشترى أو تهدى في الأعياد والمناسبات لتمكن الشعب العربي من حل كافة المشاكل التي سيطرت على حياته وأجبرته على أن يكون الرغيف هو فارس أحلام العذارى وفتاة أحلام الفارس، وبما أن هذه الفرضية صعبة التحقق فإنه يجوز لنا القول أن الإنسانية قد توقف نموها عند بعض أبناء جلدتنا بحكم تأميم مصانع إنتاج المشاعر ودخولها في مقتنيات الزعيم.
مرة أخرى يثبت أهل الضمير المتوجع والذين كان نصيبهم في الحياة ان  يتقاسموا مع القاتل لونه ولغته والكثير من تفاصيل الحياة قهراً ،إلا أنهم اختلفوا معه في شئ مهم ألا وهو ان وخز الضمير، فالقلوب التي تحركت بداخلها أمواج بحور الإنسانية  صممت على تحدي البحار بغضبها وعنفها وجمالها وهدوئها الحذر من غدر الساكنين فيها، حيث برهن القادمون على ظهر السفن صدق الحكمة القاتلة والقائلة بان وجود هدف لدى الإنسان يتطلب منه تجهيز نفسه ونفسيته وجنوده وقواه وحراسه لخوض الحروب العديدة ، فهم قد تجهزوا لذلك وأول الحروب التي خاضوها كانت هي فكرة مناصرة الإنسانية في غزة التي تموت على ضفاف ديمقراطية القرن الواحد والعشرين  رغم وجود الكثير من المنقذين لكائنات البحر بأحدث وسائل الإنقاذ، حيث تأكد المتضامنون وأكدوا للعالم بأنه ليس من الممكن وفي حضرة مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان ان نسير على ظهر الحصان باتجاه وتسير مبادئ الديمقراطية مجرورة  بعربة الحصان في الاتجاه الأخر.

الأحد, 30-مايو-2010
صنعاءنيوز\مصطفى محمدأبوالسعود كاتب من فلسطين - لو أن الإنسانية تباع وتشترى أو تهدى في الأعياد والمناسبات لتمكن الشعب العربي من حل كافة المشاكل التي سيطرت على حياته وأجبرته على أن يكون الرغيف هو فارس أحلام العذارى وفتاة أحلام الفارس، وبما أن هذه الفرضية صعبة التحقق فإنه يجوز لنا القول أن الإنسانية قد توقف نموها عند بعض أبناء جلدتنا بحكم تأميم مصانع إنتاج المشاعر ودخولها في مقتنيات الزعيم.
مرة أخرى يثبت أهل الضمير المتوجع والذين كان نصيبهم في الحياة ان يتقاسموا مع القاتل لونه ولغته والكثير من تفاصيل الحياة قهراً ،إلا أنهم اختلفوا معه في شئ مهم ألا وهو ان وخز الضمير، فالقلوب التي تحركت بداخلها أمواج بحور الإنسانية صممت على تحدي البحار بغضبها وعنفها وجمالها وهدوئها الحذر من غدر الساكنين فيها، حيث برهن القادمون على ظهر السفن صدق الحكمة القاتلة والقائلة بان وجود هدف لدى الإنسان يتطلب منه تجهيز نفسه ونفسيته وجنوده وقواه وحراسه لخوض الحروب العديدة ، فهم قد تجهزوا لذلك وأول الحروب التي خاضوها كانت هي فكرة مناصرة الإنسانية في غزة التي تموت على ضفاف ديمقراطية القرن الواحد والعشرين رغم وجود الكثير من المنقذين لكائنات البحر بأحدث وسائل الإنقاذ، حيث تأكد المتضامنون وأكدوا للعالم بأنه ليس من الممكن وفي حضرة مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان ان نسير على ظهر الحصان باتجاه وتسير مبادئ الديمقراطية مجرورة بعربة الحصان في الاتجاه الأخر.
السبت, 29-مايو-2010
السبت, 29-مايو-2010
السبت, 29-مايو-2010
الخميس, 27-مايو-2010
الخميس, 27-مايو-2010
الخميس, 27-مايو-2010
الأربعاء, 26-مايو-2010
الأربعاء, 26-مايو-2010
الأربعاء, 26-مايو-2010
الأربعاء, 26-مايو-2010
الأربعاء, 26-مايو-2010
الأربعاء, 26-مايو-2010
الإثنين, 24-مايو-2010
الإثنين, 24-مايو-2010
السبت, 22-مايو-2010
السبت, 22-مايو-2010
السبت, 22-مايو-2010
الأربعاء, 19-مايو-2010
الثلاثاء, 18-مايو-2010
الإثنين, 17-مايو-2010
الإثنين, 17-مايو-2010
السبت, 15-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الأربعاء, 12-مايو-2010
الإثنين, 10-مايو-2010
الإثنين, 10-مايو-2010
الإثنين, 10-مايو-2010
الإثنين, 10-مايو-2010
الإثنين, 10-مايو-2010
الأحد, 09-مايو-2010
الأحد, 09-مايو-2010
الأحد, 09-مايو-2010
الجمعة, 07-مايو-2010
الخميس, 06-مايو-2010
الخميس, 06-مايو-2010
الأربعاء, 05-مايو-2010
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)