shopify site analytics
اختتام معرض منتجات تقنيات الخياطة المتقدمة وصناعة الجلديات بذمار - جامعة إب: ورشة عمل لتوصيف برنامج علوم الحياة والأحياء المجهرية - جامعة إب: تدشين الإختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول بكلية العلوم - القاضي المنصور : تضحيات الشهداء تحظى باهتمام وتقدير القيادة والشعب - بحضور رموز من نجوم الزمن الجميل..تكريم الشخصية الرياضية احمد سالم - جدل حول مسلسل يتناول سيناريو جريمة مروعة بمصر - غرق سفينة ضخمة قبالة سواحل مصر قادمة من اليمن - حزب الله اللبناني يصدر "البيان رقم 1" - القدوة يكتب: دولة الاحتلال والتطرف ومنطق القوة الغاشمة - انقطاع المرتبات وارتفاع الأسعار يزيدان معاناة المواطنين -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بقلم: زينب .ع.م. البحراني 
  
  
عمومًا.. نحن شعب شديد النّمطيّة. شخصيّات الغالبيّة العظمى منّا كنسخة عن ختم واحد لا يتغيّر. نعتمد في ثقافتنا السّلوكيّة على سماع ما تستقبله أذننا من أقوال (طنطان) دون غربلة، وتقليد ما يفعله (فلان) دون تحليل. لهذا السبب يلعب بنا خبث الإعلام الموجّه للعقليّات الخاوية لعبته، فنحتشد كالتّماثيل أمام مسلسل (سنوات الضّياع) ، ونقف طوابيرًا أمام (ماكدونالدز) ، وبفضل أكثرنا تنفد الرّوايات الإباحيّة من المكتبات بينما تبقى روائع الأدب العربيّ والعالميّ بانتظار المنقذين من أصلاء المثقّفين، ولا يفكّر أبناء جيلنا الشّاب بمستقبل مهنيّ غير أن يكونوا أطبّاء أو ممرّضين!.. ولهذا السبب لا نرى موضوعًا عن قيادة المرأة السّعوديّة للسيّارة إلا وسارعنا بالاطّلاع عليه، رغم أنّها قضيّة غدت مستهلكة لفرط ما لاكتها الأقلام والتقارير والحوارات الإذاعيّة والتّلفازيّة. ولهذا السبب أيضًا اخترت اليوم أن أكتب تحت هذا العنوان الذي لا يروق لي، وسنرى معًا إن لم يحظَ بأعلى نسبة قراءة من بين جميع ما نشرته من قبل على صفحات المواقع السّعوديّة!. وكي لا أكون شديدة اللؤم معكم كالعادة، فإنني سأتحدّث عن تلك القضيّة. ولكن من زاوية أرى أنّ مناقشتها ستكون أكثر أهميّة من مناقشة المبدأ نفسه كقانون في الأيّام المقبلة.

الخميس, 29-أكتوبر-2009
صنعاء نيوز - بقلم: زينب .ع.م. البحراني


عمومًا.. نحن شعب شديد النّمطيّة. شخصيّات الغالبيّة العظمى منّا كنسخة عن ختم واحد لا يتغيّر. نعتمد في ثقافتنا السّلوكيّة على سماع ما تستقبله أذننا من أقوال (طنطان) دون غربلة، وتقليد ما يفعله (فلان) دون تحليل. لهذا السبب يلعب بنا خبث الإعلام الموجّه للعقليّات الخاوية لعبته، فنحتشد كالتّماثيل أمام مسلسل (سنوات الضّياع) ، ونقف طوابيرًا أمام (ماكدونالدز) ، وبفضل أكثرنا تنفد الرّوايات الإباحيّة من المكتبات بينما تبقى روائع الأدب العربيّ والعالميّ بانتظار المنقذين من أصلاء المثقّفين، ولا يفكّر أبناء جيلنا الشّاب بمستقبل مهنيّ غير أن يكونوا أطبّاء أو ممرّضين!.. ولهذا السبب لا نرى موضوعًا عن قيادة المرأة السّعوديّة للسيّارة إلا وسارعنا بالاطّلاع عليه، رغم أنّها قضيّة غدت مستهلكة لفرط ما لاكتها الأقلام والتقارير والحوارات الإذاعيّة والتّلفازيّة. ولهذا السبب أيضًا اخترت اليوم أن أكتب تحت هذا العنوان الذي لا يروق لي، وسنرى معًا إن لم يحظَ بأعلى نسبة قراءة من بين جميع ما نشرته من قبل على صفحات المواقع السّعوديّة!. وكي لا أكون شديدة اللؤم معكم كالعادة، فإنني سأتحدّث عن تلك القضيّة. ولكن من زاوية أرى أنّ مناقشتها ستكون أكثر أهميّة من مناقشة المبدأ نفسه كقانون في الأيّام المقبلة.
الأربعاء, 28-أكتوبر-2009
صنعاء نيوز - نجيب غلاب صنعاء نيوز- - تحدثوا عما شئتم لأخراج البلاد من مشاكلها وازماتها إلا أني أرى أن تحرير السياسة من الدين وتحرير الدين من استغلال الساسة، وبناء دولة مدنية بلا احزاب دينية وبلا توظيف للدين في صراع المصالح هي البداية والمنطلق لتخليق ثورة جديدة في يمن يكاد أن تخنقه أزمات متلاحقة قاتلة، وكل أزمة قابلة للحل إلا أزمة تسييس الدين وتتدين السياسة مرض عضال فتاك يقود بقية الازمات إلى هاوية سحيقة، لأن توظيف الدين في السياسة يجعل الدين أديان ويحول المذهب إلى مذهبية سياسية وفي حمى الصراع تفرز السياسة القتل والدمار، وهذا يجعل من الهاوية جحيم قاتل لا مخرج منه، ويجعل المذهبية عنواناً قاتلاً لكل مدنية وتصبح الديمقراطية قوة تخريبية تنتج الحرب لا السلام.
صنعاء نيوز - قد يدهشك وأنت تزور أوروبا أو أميركا اهتمام الكثير من الناس الزائد عن حده بموضوع الرفق بالحيوان.
رغم أن الرفق بالإنسان أولى ويجب أن يسبق رفقنا بالحيوان, أو أن يكون الرفق بالإنسان والحيوان متلازمان. 
قد يسرك مناظر البعض وهم يصحبون كلابهم أو قططهم في العربات أو مشياً على الأقدام عند الانتقال من مكان إلى مكان ,أو  عند السفر أو في الرحلات أو النزهات أو زيارة  الأهل والأحباب والأصدقاء.ولكنك ستصاب بالإحباط حين ترى عدم اهتمام البعض منهم بما تجره الحروب العدوانية لإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية وقوى الاستعمار للمجتمعات وللأسر والنسوة والأطفال وحتى الحيوان  من فواجع ومآسي وأحزان.  
وقد تحس بالمرارة حين تجد بعض النسوة ممن يشركن معهم في حياتهم وسكن منازلهم القطط أو الكلاب أيدن ويساندن  هذه الحروب  رغم ما تذخر به من  إجرام وإرهاب وتدمير للممتلكات وسرقة للمتاحف ونهب وتدمير الأماكن الأثرية وزهق للأرواح. أو من  يبرران الاحتلال الأميركي للعراق وأفغانستان وعدوان إسرائيل على لبنان و الضفة والقطاع ,وغم ما نجم عنهما من قتل وترميل واغتصاب  لمئات الألوف من النساء بحيث لم تسلم من هذا الإجرام حتى الخدج والرضع والفتيات من صغار السن  واللواتي لم يبلغن بعد سن الرشد.

الإثنين, 26-أكتوبر-2009
صنعاء نيوز - قد يدهشك وأنت تزور أوروبا أو أميركا اهتمام الكثير من الناس الزائد عن حده بموضوع الرفق بالحيوان.
رغم أن الرفق بالإنسان أولى ويجب أن يسبق رفقنا بالحيوان, أو أن يكون الرفق بالإنسان والحيوان متلازمان.
قد يسرك مناظر البعض وهم يصحبون كلابهم أو قططهم في العربات أو مشياً على الأقدام عند الانتقال من مكان إلى مكان ,أو عند السفر أو في الرحلات أو النزهات أو زيارة الأهل والأحباب والأصدقاء.ولكنك ستصاب بالإحباط حين ترى عدم اهتمام البعض منهم بما تجره الحروب العدوانية لإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية وقوى الاستعمار للمجتمعات وللأسر والنسوة والأطفال وحتى الحيوان من فواجع ومآسي وأحزان.
وقد تحس بالمرارة حين تجد بعض النسوة ممن يشركن معهم في حياتهم وسكن منازلهم القطط أو الكلاب أيدن ويساندن هذه الحروب رغم ما تذخر به من إجرام وإرهاب وتدمير للممتلكات وسرقة للمتاحف ونهب وتدمير الأماكن الأثرية وزهق للأرواح. أو من يبرران الاحتلال الأميركي للعراق وأفغانستان وعدوان إسرائيل على لبنان و الضفة والقطاع ,وغم ما نجم عنهما من قتل وترميل واغتصاب لمئات الألوف من النساء بحيث لم تسلم من هذا الإجرام حتى الخدج والرضع والفتيات من صغار السن واللواتي لم يبلغن بعد سن الرشد.
الإثنين, 26-أكتوبر-2009
الجمعة, 23-أكتوبر-2009
الجمعة, 16-أكتوبر-2009
الأحد, 04-أكتوبر-2009
الجمعة, 02-أكتوبر-2009
الجمعة, 02-أكتوبر-2009
الخميس, 01-أكتوبر-2009
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)