shopify site analytics
مدرسة الفتح تحتفي بالنجاح والتفوق في مهرجان كرنفالي بهيج - غوغل تطرح رسميا نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي - بوادر ازمة جديدة بين السعودية وترامب - القوات الأمريكية تقر بـ170 هجوماً لصنعاء على بوارجها - شركة بريطانية : الملاحة مستقرة في البحر_الأحمر - بشأن سوريا ولبنان وغزة.. روسيا تكشف خطط إسرائيل المقبلة - ترامب: العلاقات الأميركية الإسرائيلية ستكون أقوى من أي وقت مضى - توسيع الحرب في الضفة ومخطط التهجير - تجديد تعيين عمر دغوغي الإدريسي مستشارا بالاتحاد الجامعات الدولي - مشعل تامر يعيد تشكيل مستقبل الموسيقى السعودية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - علي الخالدي

الأربعاء, 11-ديسمبر-2024
صنعاء نيوز/علي الخالدي -



ايران الاسلامية هي رأس الممانعة وقائد محور الرافضة, لدول الاستكبار العالمي, ويسندها مجموع من البلدان, ليس بالقليلة تتفق معها بالهدف.
نحن الروافض, لم نقاتل يوماً عن بشار الأسد، ولم نقاتل دون أي نظام سابقا او الان ولا حتى لاحقا، ولم نعطي الدماء إلا لأجل المقدس..
حينما كتب الارهابيون على جدران السيدة زينب عليها السلام 2012 سترحلين مع الاسد، وهددوا بذبح الشيعة, في الشام، ورفعوا شعار كربلاء (المنجسة) وقادمون يا نجف..
قلنا لن تسبى زينب مرتين، وبعد 12 عام من تثبيت قواعد الردع، وتحيح موازين القوى في غرب اسيا, وبعد أن اعترف الارهاب بعدم قدرته على الفتك بالشيعة ومقدساتهم، ومع ضمان الأطراف الراعية لعصابات التكفير(تركيا وقطر) بعدم الاقتراب من وجودات الشيعة, واعلنوا ان عداءهم مع الاسد فقط, ولا شغل لهم مع الشيعة.
هنا إنتفى عذر القتال, ووجود فصائل المقاومة في الشام، وهو ذات سبب اتفاق إيقاف الحرب مع إسرائيل، حيثُ كان دخول حزب الله الحرب، إسناد غزة، وبإيقاف العدوان على القدس، إنتفى دخول حزب الله المعركة.
الشيعة قدموا آلاف الشهداء في سوريا, ولو لاهم لما بقيت سوريا صامدة 12 عام, وبرحيلهم سقطت الشام, بيد التكفيريين, وجنوبها دخلت فيه اسرائيل, وبعد ان كان عذر العرب ان ايران دمرت سوريا, فالان لا عذر لهم, وليثبتوا ان قلوبهم معها, وذلك بإعادتها كما كانت, تحت سيطرة العرب.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)