صنعاء نيوز/ - شركة تيماكس Temax)) لاكسسوارات الهواتف الذكية والطاقة البديلة تدشن افتتاح التوسعة لها
صنعاء ـ عبد اللطيف مقحط: ـ
دشنت شركة تيماكس للطاقة البديلة وأكسسوارات الهواتف الذكية افتتاح توسعة الشركة بعرض وتوفير ماركة تيماكس العالمية للطاقة الشمسية، وفي الافتتاح أكد الشيخ محمد مقبل مدير عام الشركة أن الشركة عالمية المنشاء ومسجلة في 132 دولة منها الصين وروسيا وبريطانيا، وتشتهر منتجاتها بالجودة العالية
وأوضح الشيخ محمد ان الشركة تقدم أضخم أنواع الخوازن والمودمات والشواحن المنزلية وشواحن السيارات والواصلات والذواكر والفلاش وكل اكسسوارات الهواتف ، مشيرا إلى أن الشركة تغطي معظم محافظات الجمهورية عبر فروعها والموزعين المعتمدين لديها ، مبيننا أن الشركة يوجد لديها كل مايتطلب في الطاقة الشمسية في المحولات والانفرترات والبطاريات ويوجد لديها بطاريات تيماكس 14 كيلوا ويوجد 5كيلوا ، لافتا إلى أن الشركة لديها مشاريع عملاقة في مجال الطاقة والغاز ستقوم بالعمل عليها وتقوم الشركة بمشاريع دمج محطات الكهرباء والغاز.
من جانبه ، قال الأستاذ هشام الصيادي مدير الموارد البشرية والعلاقات الخارجية بشركة تيماكس أنه اليوم الرابع من يناير ٢٠٢٥ م تم الانتقال ودمج الماركات الثلاث تيماكس وخارقة وكنجتل إلى المركز الرئيسي الخاص بماركة الشركة، وأوضح الصيادي أن الماركات الثلاثة ( تيماكس وخارقة وكنجتل )متخصصين في إكسسوارات الهواتف بشكل عام منها الخوازن والشواحن والتوصيلات وغيرها ، وأشار الصيادي إلى أن الشركة تعتبر شركة رائدة من ١٩٩٨م فتطورت أسماء الماركات وتغيرت إلى أن وصلنا إلى تاريخ اليوم لافتا إلى أن الشركة بدأت باسم سيناو من سابق وكانت متخصصة في الهواتف الثابتة النقالة في نفس الوقت في ذلك الزمن ومن ثم انتقلت إلى إكسسوارات الهواتف المحمولة بشكل عام ، وحاليا هناك توسع جديد وانتقال جديد بماركة تيماكس إلى الطاقة الشمسية من بطاريات الليثيوم فوسفات الحديد المتخصصين فيها وكذلك الإنفرتارات الهايبرد التي تشحن البطاريات وتفريغها في نفس الوقت . موضحا أن عنصر الليثيوم هو عبارة عن مواد كيميائية مختلفة وتأتي حتى بتصنيع بطاريات مختلفة هناك ليثيوم أيون وفيه ليثيوم فسفات الحديد، فليثيوم فسفات الحديد يعتبر أكثر أمانا من الانفجار والحريق وليس كليثيوم الأيون خطر.
وفيما يخص جودة منتجات الشركة أكد الصادي على أن الجودة ممتازة ولدى الشركة ضمانات في المنتجات منها سنة ومنها سنتين منها ضمان خمس سنوات والتي تعني ضمان للبطاريات وعمرها من ١٥ إلى ٢٠ سنة وهذا دليل على جودة منتجاتنا والثقة فيها، ونحن من نقوم بتصنيع المنتجات بأنفسنا، وليس كوكالة لشركة أجنبية نأخذها جاهزة ونقوم ببيعها هنا.
ووجه الصيادي رسالته للقيادة السياسية والمسؤولين الى مزيد من الاهتمام بالاستثمار في البلاد وتشجيع المستثمرين في تقديم التسهيلات والتخفيف من الضرائب وتسهيل دخول البضائع فهذا سيعود بالفائدة العامة وانخفاض أسعار المنتجات مما يجعلها في متناول أيدي المواطنين .
|