صنعاء نيوز/حيدر حسين سويري -
عندما تبحثُ عن زهر الربيعْ
في حدائق جنةٍ صُنعَ البديعْ
وضياء الشمسِ تكسوهُ المسرة
في صباح الحب تُبهجنا جميعْ
فاذا الغضبان في اطباعهِ
أستوى في الصفِ،
كالحمل الوديعْ
عطرها الفواح يُشعلُ ثورةً
أحيت النفس لأشواق المنيعْ
يا تُرى
ما سرُ ما يحصل في مدرستي؟!
فأجابني التلميذ
وأتفق الجميعْ
إنها (وديان)
قد حضرت هنا
فأستقر الحاضرون على السريعْ
.................................... 21/4/2025
|