shopify site analytics
"قبو جنسي وممارسات فاحشة وسادية" في قلب نيويورك - الولايات المتحدة تلغي تأشيرة الرئيس الكولومبي بعد وصفها أفعاله بـالمتهورة والتحريضية - "جزيرة الحب".. برنامج المواعدة الشهير يشعل غضبا بباكستان قبل عرضه - ماذا قال ترامب للعرب والمسلمين؟ - تحرك برلماني لإغلاق أول أكاديمية لتعليم الرقص بالبلاد - من تعز إلى ستانفورد: قصة عالم يمني أبهر العالم ودخل نادي النخبة! العالم اليمني - شرطة المرور تضبط سائق باص استغل الركاب أثناء قـصف - اقتحام صحيفة عدن الغد.. جرس إنذار لكرامة شعب بأكمله - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأحد الموافق 28  سبتمبر 2025 - ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب وشأنه -
ابحث عن:



صنعاء نيوز -     على مدى سنوات، ترأس الأستاذ علي جلب نادي شعب إب، ثم ابتعد عن إدارته بسبب انشغالاته التجارية وتنقله بين عدن وعدد من الدول العربية

الأحد, 11-مايو-2025
صنعاء نيوز/كتب/ماهر المتوكل -
على مدى سنوات، ترأس الأستاذ علي جلب نادي شعب إب، ثم ابتعد عن إدارته بسبب انشغالاته التجارية وتنقله بين عدن وعدد من الدول العربية، إضافةً إلى أسباب أخرى. ورغم ابتعاده، إلا أنه ترك مساحة من الود والمحبة، وفتح المجال لآخرين لإدارة النادي على أمل أن يتحسن وضعه، كما كان يقول البعض.

غير أن عشق جلب لناديه لم يتغير. فرغم تركه للإدارة، ما يزال أقرب للنادي من كثيرين. كلما دُعي لحضور مهرجان اعتزال، أو طُلب منه دعم النادي، أو استضافة فريق لأي لعبة رياضية ينزل إلى عدن أو يعسكر فيها، لا يتردد جلب في زيارة الفريق أو استقبال من يمثلون ناديه شعب إب.

وما حدث مؤخرًا مع فريق كرة السلة للنادي، وحرص جلب على لقائهم، يعكس عادة راسخة لكل من يزور عدن من أبناء نادي الشعب، سواء للمشاركة في بطولة أو للمرور ترانزيت في طريقهم إلى الخارج للعلاج أو لأي غرض رياضي آخر.

وعلى الرغم من أن علي جلب يحضر بعض الفعاليات الشبابية والرياضية في عدن، ويساهم في دعم مهرجانات الاعتزال – وكان آخرها، على ما أعتقد، مهرجان تكريم النجم جميل النفطري – ويدعم أندية في عدن من وقت إلى آخر، إلا أن حبه الأول يظل لناديه شعب إب. فلا تفوته فرصة لزيارة محافظته، ويتحرّى لقاء من يمثلون النادي ليطلع على جديد أخباره وتفاصيله.

إن العلاقة بين جلب وناديه تُشبه علاقة شوقي أحمد هائل بنادي الصقر، أو الحاج عبد الجليل ثابت مع نادي شباب الجيل، وغيرهم من التجار الذين إما ما زالوا في إدارة الأندية، أو ابتعدوا عنها شكليًا، لكنهم مستمرون في دعم الشباب والفعاليات الرياضية.

ولكن، يبدو أن هناك مشكلة في عدد من هذه الأندية، رغم وجود داعمين يقدّمون كل ما يستطيعون. فكثيرًا ما يواجه هؤلاء الداعمون الانتقادات، وأحيانًا الإساءة، بسبب اعتمادهم على أشخاص بعينهم يرون فيهم الثقة، أو يتأثرون بمقدرة البعض التي قد تكون دون المستوى. وقد تسببت هذه الثقة غير الدقيقة في مشكلات مزمنة لا بد من التوقف عندها، والعمل على معالجتها بروح توافقية، حتى تسود العلاقة السليمة بين الداعمين والأندية، وتُبنى الثقة على أسس واقعية.

وبس خلاص.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)