shopify site analytics
ممثلة أفلام إباحية شهيرة تنقل إلى المستشفى بعد تحد مارست فيه الجنس مع 583 رجلا - إسرائيل تتعرض لهجوم صاروخي إيراني ضخم وغير مسبوق - ممثل الصين في اجتماع مجلس الأمن الدولي: لإيران الحق في استخدام الطاقة النووية - خطر أمني يحظر تطبيق “واتساب” في مجلس النواب الأمريكي - تكتل قبائل بكيل يدين قصف ايران لقاعدة العديد بدولة قطر - ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن يدين الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية في قطر - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق 24  يونيو 2025  - هل بسبب سلاح "البلازما" شُنت الحرب على ايران؟ - اليمن .. بلد العُميان!! - لصوص .. يسرقوا الكُحل من العين !! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - كتبت صحيفة هآرتس العبرية في الافتتاحية التي حملت عنوان:"يجب إنهاء الحرب في غزة، وإعادة المخطوفين"عن ضرورة  إنهاء الحرب

الثلاثاء, 24-يونيو-2025
صنعاء نيوز/ -


اعداد:سنا كجك -مختصة بالشأن الإسرائيلي


كتبت صحيفة هآرتس العبرية في الافتتاحية التي حملت عنوان:"يجب إنهاء الحرب في غزة، وإعادة المخطوفين"عن ضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة لاستكمال خطوات السلام في المنطقة بحسب وصفها..وأبرز ما تطرقت إليه:

"أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد قَصْفَ مواقع نووية: "فوردو" و"نتانز" و"أصفهان""الآن هو وقت السلام هذه لحظة تاريخية للولايات المتحدة ولإسرائيل وللعالم..على إيران أن توافق الآن على إنهاء الحرب."

وكان السلام أيضاً محور تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي قال: "أولاً نستخدم القوة، وبعدها يأتي السلام"، وأضاف: "سيسجل التاريخ أن الرئيس ترامب منع السلاح الخطِر. قيادتك ستدفع نحو مستقبل من الازدهار والسلام".

واضافت هآرتس:"ربما تكون الضربة الأميركية خطوة تاريخية نحو التغيير، لكنها في الوقت ذاته يمكن أن تشعل تصعيداً إقليمياً خطِراً، يمكن أن يجرّ إسرائيل إلى حرب استنزاف طويلة ومكلفة في الأرواح، وربما يدفع العالم بأَسْرِهِ إلى صراع واسع النطاق.
يجب عدم الانجرار إلى حرب لا نهاية لها، ومن شأنها أن تسحق الجبهة الداخلية، وتشلّ الاقتصاد، وتعمّق العجز في الميزانية، وتنهك المجتمع الإسرائيلي. وبالتأكيد، ينبغي عدم إعطاء مكان للأفكار الخطِرة بشأن "إسقاط النظام" في إيران، فقد رأينا فعلاً ثمن هذا النوع من التدخلات في الشرق الأوسط في الماضي".
وتتابع بالنسبة للعدوان على غزة:"أصبحت المناطق المحظور التواجد فيها في غزة تشكّل أكثر من 82% من مساحتها، وهناك مليونا شخص قد حُشروا في 18% من مساحتها، ووصلت الكثافة في مخيمات النازحين إلى مستوى لا يُحتمل؛ ففي الشهر الأخير فقط، اضطر 242,000 شخص إلى النزوح مجدداً من منازلهم. والأوضاع القاسية أصبحت واقعاً يومياً لا يُطاق، كما أن القتْل لا يزال مستمراً بلا توقُف.!!
يومَ السبت، أفادت وزارة الصحة في غزة بأن أكثر من 200 شخص قُتلوا خلال 48 ساعة فقط ووفقاً لبيانات الوزارة، فقد قُتل منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر في القطاع 55,908 فلسطينيين، بينهم 5599 منذ بدء التوغل البري في آذار/مارس.

إسرائيل أيضاً تدفع ثمناً فادحاً؛ ففي الأمس، أُعيدت جثث عوفرا كيدر ويوناتان سمرنو وشاي ليفينسون، ولا يزال هناك 50 مخطوفاً محتجَزين في غزة، بينهم 28 أُعلنت وفاتُهم. على إسرائيل أن تستغل الزخم الناتج من الضربة في إيران لإنهاء الحرب في غزة وإعادة المخطوفين. وقد كتبت عيناف تسانغوكر: "الآن يمكن إعادة المخطوفين. الآن يمكن إنهاء الحرب في غزة. لقد حان الوقت، الآن".


وكما تصرخ عائلات المخطوفين، وكما قال ترامب نفسه؛ فالآن هو وقت السلام. على إسرائيل أن تدفع نحو اتفاق شامل لإنهاء الحرب وإطلاق سراح المخطوفين، في إطار تطبيع إقليمي، وعليها أن ترحّب بالدبلوماسية، من دون أن تضع عراقيل إضافية أمام الجهود العالمية لإعادة إيران إلى المسار الدبلوماسي، فالواضح أن الجهد العسكري وحده لا يكفي، وفقط المسار السياسي الشامل يمكنه كبْح البرنامج النووي الإيراني، وضمان الاستقرار على المدى الطويل."
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)