shopify site analytics
فيديو جديد للبلوغر المصرية هدير عبد الرازق بعد إثارتها جدلا واسعا.. - 6 ممثلات إباحيات يلقين حتفهن بنفس السبب خلال 3 سنوات (صور) - فيديو جديد للبلوغر المصرية هدير عبد الرازق بعد إثارتها جدلا واسعا.. - فضيحة فنية على الهواء بمصر - إدارة ترامب تعيد تنظيم تسليم أنظمة باتريوت للحلفاء بما يمنح أوكرانيا الأولوية - حزمة العقوبات الـ18 للاتحاد الأوروبي ضد روسيا تدخل حيّز التنفيذ - هجمات الاحتلال على غزة وقصف الكنائس التاريخية - منيغ يكتب: موريتانيا قضايا بغير قضايا - عدن نت تنهار.. انقطاع شامل وصمت رسمي يُشعل غضب المشتركين - حل من أجل السلام والاستقرار في المنطقة والعالم -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
حِرصها أكثر مما هي حريصَة ، على أن تقع بين أطماع طَرَفٍ معيَّنٍ أسهل فريسَة ، جعلَ منها تُضيِّع أوقاتاً في لملمة ما هي خائفة عنه متوجِّسَة

الأحد, 20-يوليو-2025
صنعاء نيوز/ تطوان : مصطفى منيغ -



حِرصها أكثر مما هي حريصَة ، على أن تقع بين أطماع طَرَفٍ معيَّنٍ أسهل فريسَة ، جعلَ منها تُضيِّع أوقاتاً في لملمة ما هي خائفة عنه متوجِّسَة ، يتجلَّى في الإبقاء على نفس الدور تلعبه حاسبة الخروج منه بمثابة اختناق بموجبه غير متنفِّسة ، فاقدة والحالة على توتر مستمر كل ما لديها من بقايا نفيسة ،’ والآمر مختلف تماماً متى أرادت النهوض عن آخرها متجهة صوب طريق إصلاحات مرخّصَة ، جاعلة المقدمة أسلوباً جديداً لحياة أفضل يُريها الاستطاعة بأثمنة رخيصة ، أجزاء متواضعة من رمالها قد تساهم في تشييد مدن الدنيا والدولة حيث هي جالسة ، وما تحت أرضها من كنوز تسيل لعاب العالِمين من كميات خيرات قد تغريها بطرد كل بواعث الكسل أو تبقيها حبيسة ، فتُشمِّر على سواعد مُختصِّيها ليتم َّاستخراجها للنور تُعوّضُ بها خامة أو نصف مصنَّعة ما تأخَّرَت عنه لعقود تَخلَّلَتها أحداث حرمان جد جسيمة ، كموارد مادية تُغرق كل شبر من موريتانيا بما يُشجِّع على تحويلها قبلة للمستثمرين حتى مَنْ لا يطيق ارتفاع حَرِّها لدرجات أضرارها بالبشرة حاسمة ، إذ هناك مَن يسعَى للرزق ولو غاص المحيطات وصولاً لقعرها حيث الأخطار لمن خارج بيئتها لطهر وجوده قاسمة ، في ثقافة العاملين على خدمة أوطانهم بما يربحون بعرقهم خارجها إسهاما في تطوُّرها ولسعادةٍ حقيقةٍ على وجوه أهاليها راسمة ، عوض الرضوخ للنَّوم الطويل وصدقة تصلها عن استرخاء شبيه بعديمة القيمة لتلك القسيمة ، وكلام يعقبه كلام لينتهي لمجرد كلام عما يقع بعيدا أو بجوارها عن جماعة مكفهرَّةٍ وأحرى بَسَّامَة ، بحثاً عن ثغرَةٍ تعينها على ابتكار المزيد من كلام عن لابِسِي بدلاً عسكرية وآخرين لباسهم من مُتَعِ الدنيا منسوجة قماشها من حرير يليق ببعض الأنظِمة ، متناسية أن الأخير من الدود وآكِل أجسادِ حُكَّامِها نفس الدود حينما تحتضنهم (ذات الفانية) في قبورٍ لا شأن لها بألقاب الهِمَّة .

... جَميلُ إحصاء مليون شاعر في بلد والأجمل من ذلك الرافع ذكرها ، بما يُنتَج من تكنولوجية ومبتكراتها ، تكون بمثابة قصائد من أحاسيس واقع العصر بما له من خِفية وظهيرها ، تقف حاجزا تجاه فقر يُضاف سنويا لفقر يقوض تفاؤل الفقير المتدحرج بين قاحلة تائه عن حقوقه المشروعة أمام عدم توفرها ، مندفع صوب المزيد من الصبر على تقبُّل افتراءات سياسات هشة مَن استمرَّ في تصديقها خسر ضعف ما هي خاسرة كما ادَّعَى مَنْ بالأمسِ حتى لكرامته بمثل التَّصديق خسرها .

موريتانيا طيِّبة وشعبها أطيب لكنهما في حاجة لمن يقود مُدركا ما للقيادة من شروط تجديد الحالة الآنية بما يلائم حسن مآلها ، فلا مكان لمن يكرر دون تفكير ما ساد ولا لأي تقدُّم يذكر لذات البلاد أعاد مهما كانت المجالات وملحقاتها ، ومتى استمرَّ الموجود طلع المستقبل ماضيا لحاضر دون طاقة أو وقود لمحرك شاخ مع سياسة وفشل دورانها ، العبرة أصبحت بما ينجز لا بما يُنقَل عن زيارات آخرها لأمريكا الهزيلة في نتائجها ، الأفضل البدء من البداية عن دراية أن التباهي بالألقاب قد يُفرح بعض الأصحاب ويقف مشلولاً أمام أغلبية من طُلاَّبِ الشغل والصحة والتَّمَدرس والتشبث بحقوق الإنسان من أولها لآخرها ، تلك البداية ومن بنودها أيضا إقناع ذوي العقول النيرة من موريتانيين (نساءاً ورجالاً) نبغاء موزعين على بلدان أكثر تقدماً عبر العالم يساهمون في بناء تفوّقها ، وإحاطتهم بالعناية والتوقير وما يستحقونه من ماديات عن آخرها ، فتسمع الدولة (بأدب جَمٍّ) لاقتراحاتهم المقرونة بالحلول الموضوعية القابلة لتحويل المتجمد لسائل في تنسيق متكامل لإنعاش الميادين الحيوية جميعها ، أما التربع على الكراسي لاندفاع جماعات ميلاً لأسماء نزولاً لرغبة سياسة الاستقطاب من أجل الفوز فقط دون اجتهاد أساسه الإقلاع التنموي المطلوب وتطورات لها مِن الفائدة ما لها ، سوى دوَّامة لدائرة على شكل صفر "أجوفِ الدَّاخل" تبتدئ من نقطةٍ وبعد دورة تقصر أو تطول زمنياً تنتهي لنفس النقطة وهذا ما هو حاصل بالفعل في موريتانيا حتى الساعة وما يطال بَعْدَها .

... الجمهورية الإسلامية الموريتانية تحد من الشمال والشمال الغربي بالمملكة المغربية والمحيط الأطلسي ، و من الشمال الشرقي بالجزائر ، ومن الشرق والجنوب الشرقي بمالي ، ومن الجنوب الغربي بالسنغال ، مساحتها 1.030.700 كيلومتر مربع ، سكانها حوالي 4.300.000 نسمة ، اقتصادها أساسه الزراعة والثروة الحيوانية والصيد البحري .

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

مدير مكتب المغرب لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان في

سيدني – أستراليا

212770222634

https://azlapress.blogspot.com/

[email protected]






أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)