shopify site analytics
المكش يكشف عن رؤيا وطنية تقدم بها برلماني يمني لحل الأزمة اليمنية وحظيت بالاجماع - وغدير تركت سيارتها - بيان صادر عن الجبهة الإعلامية للدفاع عن محور المقاومة - الدكتورعبدالوهاب الروحاني يكتب: ..!! لن يستثنوا احدا - الختام كان بنفس ملامح البداية - ذهبتم تحملون أوجاع السنين ..! - مستشار المجلس السياسي ومحافظ عمران يشيعون جثمان فقيد الوطن الشيخ مجاهد معيض - محافظة أب:- انطلاق أعمال المؤتمر العلمي الخامس لأمراض القلب - بين المهارة الفردية اليمنية والجماعية السعودية.. - حقيقة مقتل وإصابة عدد من قادة من الحركة في هجوم الدوحة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - احمدالله تعالى على
 نجاة وسلامة الولد عبدالسلام، واولاده (احفادي) ريان وكهلان وريدان.. والولد احمد وكل الجيران، جراء الضربة الصهيونية الغاشمة

الأربعاء, 10-سبتمبر-2025
صنعاء نيوز/ الدكتور عبد الوهاب الروحاني -


احمدالله تعالى على
نجاة وسلامة الولد عبدالسلام، واولاده (احفادي) ريان وكهلان وريدان.. والولد احمد وكل الجيران، جراء الضربة الصهيونية الغاشمة على حينا السكني بشارع القيادة وسط العاصمة صنعاء، وهدم البيوت وقتل المارة من المواطنين الابرياء..

والعزاء والمواساة لجارنا واخونا العزيز الحاج صالح القراتلي واولاده في استشهاد ولدهم هارون وهو يعمل ويكد على باصه الخاص (رحمه الله واسكنه الجنة).

عربدة لن تتوقف:
العربدة الإسرائيلية في اليمن وكل المنطقة العربية لن تتوقف، وستطال من يرفع صوته ضدها ومن يحني رأسه امام غطرستها..

منذ يوليو 2024 وهذا الكم الهائل من الغارات الهمجية في اليمن لم يحقق أهدافه الاستراتيجية التي يتحدث عنها، ضرباته تطال اعيانا مدنية، ومنشآت اقتصادية وحيوية.. فماذا فعلوا؟!
- ترويع وقتل الاطفال والنساء
- قتل مواطنين مسالمين بين عمال وموظفين ومسئولين مدنيين..
- تدمير مطار صنعاء
- ضرب الموانئ، والجسور والطرقات
- محطات كهرباء ومياه
- محطات غاز وبنزين
- مصانع إسمنت
- ضرب الاحياء السكنية في قلب العاصمة صنعاء

ضربت اسرائيل البنية التحتية التي لها علاقة مباشرة بحياة المواطنين، وهدفها عموما هو تدمير الامة، هو:
¤ الهيمنة والتمدد، و"حدودك يا اسرائيل من النيل الى الفرات"!!

كما تقتل وتدمر اسرائيل في غزة واليمن هي تقتل وتدمر في سوريا ولبنان، وقطر، والعراق، والحبل على الجرار؛ فمجرم الحرب نتنياهو يهدد انه سيصل لكل دولة عربية ولكل بيت عربي، ولن يستثني احدا.

واذن، لا امان لكم اليوم امام عربدة هذا الكيان الغاصب، ولن توقفه البيانات ولا التصريحات ولا حتى القمم والبكاء على الاطلال والفضائيات.. فقط ستوقفه خطوات عملية.. ليس الحرب بالضرورة، لكنها المصالح وما اكثر مصالح امريكا واسرائيل في منطقتنا.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)