shopify site analytics
ظاهرة مقلقة تهز الشارع: سرقات في الجنازات والأسواق والمطاعم.. من يوقف اللصوص؟ - الشرطة بطلا للفرقي والحربية ثانيا والحباري ثالثا في ختام بطولة 30 نوفمبر لالتقاط الأو - المؤتمر العلمي الاول حول مواجهة تحديات الإدمان في المجتمع اليمني في جامعة ذمار الاربع - صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (17) - صورٌ ومشاهد إسرائيليةٌ بعد انتهاء العدوان على غزة (2) - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الجمعة الموافق  14 نوفمبر 2025         - لغز احتراق حافلة "صقر الحجاز" في أبين.. رصاصٌ أم خللٌ فني؟ مشاهد جديدة تفتح باب الأسئ - الصين تكتشف أكبر منجم ذهب في تاريخها باحتياطي يفوق التوقعات - تحذير جوي من موجة صقيع شديدة تضرب 10 محافظات - "شمة الحوت".. القاتل الصامت الذي يغزو الأسواق ويخطف عقول الشباب! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
في مشهدٍ بات يثير الغضب والاستغراب، تزايدت في الآونة الأخيرة حوادث سرقة “الجنابي” والهواتف والمسدسات واللابتوبات في أماكن لا تخطر على البال، حتى أثناء تشييع الجنازات أو في أسواق القات والمطاعم والشوارع العامة.

السبت, 15-نوفمبر-2025
صنعاء نيوز/ -


في مشهدٍ بات يثير الغضب والاستغراب، تزايدت في الآونة الأخيرة حوادث سرقة “الجنابي” والهواتف والمسدسات واللابتوبات في أماكن لا تخطر على البال، حتى أثناء تشييع الجنازات أو في أسواق القات والمطاعم والشوارع العامة.
لم تسلم حتى السيارات المتوقفة، إذ يُكسر زجاجها في وضح النهار وتُنهب محتوياتها دون أن يرفّ للجانين جفن.

ورغم الانضباط الأمني والإجراءات الحازمة التي تُعلنها الجهات المختصة بين الحين والآخر، إلا أن أصوات المواطنين ترتفع شاكيةً من بطء التفاعل أو ضعف المتابعة في بعض الأقسام الأمنية، رغم امتلاكها تحريات دقيقة وقوائم سوابق معروفة.

ويؤكد مواطنون أن الكاميرات المنتشرة في الشوارع والمحال يمكن أن تكون عين العدالة التي تلاحق المجرمين، لكنها – بحسب قولهم – لا تُستثمر كما ينبغي.
ففي الجنازات التي يُفترض أن تكون ساحة للعبرة والخشوع، يجد بعض اللصوص فرصتهم لاصطياد الغافلين وسرقة ما تصل إليه أيديهم من مسدسات وهواتف، وكأن الموت عندهم موسم للنهب لا للعظة.

ويتساءل كثيرون بمرارة:

> "إلى متى تظل هذه الظاهرة تلاحق الناس في كل مكان؟ وأين الردع الذي يعيد الطمأنينة إلى الشوارع والأسواق وحتى المقابر؟"



ظاهرة السرقات هذه لم تعد مجرد حوادث عابرة، بل أصبحت ناقوس خطرٍ يدقّ في وجه المجتمع والأجهزة الأمنية معًا، مطالبًا الجميع بتحمّل المسؤولية ووقف هذا الانفلات السلوكي الذي يهدد أمن الناس وكرامتهم في آنٍ واحد.


---

هل ترغب أن أضيف لهذا التقرير عنوانًا فرعيًا أو مقدمة قصيرة بلهجة محلية تشد القارئ أكثر قبل المتن؟
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)