shopify site analytics
صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (18) - النشرة المسائية الموجزة لآخر التطورات والمستجدات - صندوق تنمية المهارات يختتم تدريب كوادر من سبأفون في "4G TLE".بالمعهد العام للاتصالات. - اليمن تواجه التغير المناخي برؤية وطنية طموحة لإعادة الإعمار والتنمية المستدامة - حصاد الجولة الرابعة لملحق "الثانية".. - اختتام المؤتمر العلمي لمواجهة تحديات الإدمان بجامعة ذمار - العدالة تبدأ بخطوة الأمن.. - خطوة أمنية حاسمة تؤكد يقظة الأجهزة الأمنية - صيغة النشر في موقع صنعاء نيوز (رسمية وأدبية) - وسام بطلا لسباق السرعة بجامعة الحكمة بذمار -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
ذكرت قناة كان العبرية:
جددت فرق الصليب الأحمر والذراع العسكرية لحماس عمليات البحث عن جثث "المخطوفين" في حي الزيتون بغزة

الجمعة, 21-نوفمبر-2025
صنعاء نيوز/ -
[٢١/‏١١ ١:٤٤ ص] سنا كج: النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الخميس الموافق 20 نوفمبر 2025  
        

اعداد: سنا كجك
ערכת: סנה קוגק


النشرة المسائية الموجزة لآخر التطورات والمستجدات الخاصة بأخبار الكيان المحتل من صحف ومواقع وقنوات واذاعات أبرز ما تضمنته:


*نتاياهو يتوعد محور المقاومة بتصريحات حادة*

ذكرت قناة كان العبرية:
جددت فرق الصليب الأحمر والذراع العسكرية لحماس عمليات البحث عن جثث "المخطوفين" في حي الزيتون بغزة.

قال اللواء في قوات الاحتياط "يتسحاك بريك":
"الحرب الإقليمية آتية وعلى الجيش أن يستعد لها، والأزمة الحالية تشكل تهديدًا للأمن القومي ويتطلب حلها قيادة لا تخشى إجراء التغييرات المؤلمة".

اوردت القناة i24 العبرية:
صنّف جهاز الاستخبارات الداخلية الألماني منظمة "صوت اليهود من أجل السلام العادل" وهي جماعة مناهضة للصهيونية ومؤيدة لحركة مقاطعة إسرائيل (BDS) ومقرها برلين، بأنها منظمة "متطرفة علمانية مؤيدة للفلسطينيين".

عميت سيغال:
عمق اختراق التجسس الإيراني: المشتبه به الذي تم القبض عليه جندي نظامي في قاعدة حتسريم التابعة لسلاح الجو.

وزارة الجيش في إسرائيل توقع اتفاقية لتصنيع المزيد من منصات القبة الحديدية بتكلفة تصل مليارات الشواقل.

نقلت القناة 12 عن مصادر إسرائيلية: انقطاع الاتصال مع المقاتلين العالقين في رفح منذ نهاية الأسبوع الماضي.

أبانت صحيفة معآريف:"ان المنصب الجديد لدانيال هاغاري المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي سابقا هو عضو مجلس إدارة في شركة أوريان للإرساليات.

قالت المتحدثة باسم مكتب نتنياهو:"على مدى سنوات، كان هناك تفاهم واضح بين الولايات المتحدة وإسرائيل بأن إسرائيل تحافظ على تفوقها العسكري النوعي. كان هذا صحيحًا بالأمس وهو صحيح اليوم، ورئيس الوزراء نتنياهو يؤمن بأنه سيكون صحيحًا في المستقبل أيضًا.

ابانت هارتس:
بعد معارضة لسنوات الشاباك يبدل موقفه ويدعم قانون إعدام الأسرى.

صرح نتنياهو: الدخول إلى غزة كان يهدف إلى إطلاق سراح الأسرى، والمرحلة المكثفة من القتال انتهت ولكن قد تتجدد، وسوف أذهب إلى الأمم المتحدة على الرغم من تصريح عمدة نيويورك زهران ممداني بشأن محاولة الاعتقال عنده وصوله للمدينة.

قال وزير الجيش الإسرائيلي: يجب تدمير مدينة الإرهاب تحت الأرض المشيدة من حماس في غزة والجيش يعمل لتنفيذ هذه المهمة.

افادت قناة i24 العبرية:
كتيبة عتسمون؛ في غياب قانون التجنيد، وافق الجيش الإسرائيلي مؤخرا" على إنشاء كتيبة احتياط للجنود الذين تبلغ أعمارهم 50 عامًا فأكثر. وستصبح هذه الكتيبة جاهزة بحلول عام 2026.

نشر موقع واللا العبري:
بعد سماح الرقابة العسكرية بأن الجيش اعتقل طبيبا" غزيا في يوليو الماضي في عملية معقدة في دير البلح وحقق معه لمعرفة مكان دفن جثة الضابط هدار غولدين ،بسبب معلومات استخباراتية عن أن الطبيب كان الشخص الأخير الذي عرف مكان دفن غولدين
وإسرائيل تدعي أن الطبيب مروان الهمص كان يعرف مكان دفن الضابط هدار غولدين، وهذا سبب اعتقاله.

نشرت القناة 14 العبرية:
أعلنت حركة "نحلاه" الاستيطانية اليوم بالتعاون مع منظمات استيطانية أخرى، عن تنظيم فعالية احتفالية لرفع العلم الإسرائيلي على أنقاض مستوطنة نيسانيت شمالي قطاع غزة وأن هذه الخطوة ليست رمزية، بل بداية العمل للاستيطان في هذه المنطقة.

اوردت قناة كان العبرية:
زار وفد إسرائيلي القاهرة للتأكد من استمرار بحث حماس عن جثث القتلى الذين ما زالوا محتجزين في القطاع. استؤنفت عمليات البحث اليوم في نقطتين مختلفتين.

صرح نتنياهو: الاتفاق الأخير مكننا من إعادة جميع المختطفين تقريبا ولا يزال هناك 3 قتلى نعمل على إعادتهم والنقطة الحاسمة كانت دخول قوات الجيش إلى مدينة غزة وهذا ما أدى إلى تحرير
"المختطفين"اضاف نتنياهو: الضغط العسكري المتواصل على حماس هو ما أدى إلى تحرير نحو 200 مختطف سياستنا الآن هجومية ومبادرة ولن نسمح لأي تهديدات بأن تنمو أو تتطور أردف:" التهديد الذي يشكله حزب الله اليوم مختلف تماما عما كان عليه قبل 7 أكتوبر فقد تغير كل شيء!وإيران قد تحاول إعادة بناء محور التهديد وسنعمل على منع ذلك في لبنان وغيره وأكد على ان:
"واشنطن تريد اختبار نشر قوة دولية في غزة وقلنا لها إن بإمكانها المحاولة لكن الوقت ليس مفتوحا بلا حدود ولم ننه المرحلة الأولى بعد ونواصل العمل لاستعادة آخر 3 جثامين
الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق مرتبط باستنفاد المعلومات المتوفرة عن استعادة الجثامين
المهمة الأساسية كما حددها قرار مجلس الأمن وخطة ترمب هي تفكيك حماس ونزع سلاح قطاع غزة."

اعلن الجيش الإسرائيلي:
أطلقنا النار اليوم على مسلحين تجاوزا الخط الأصفر وشكلا تهديدا مباشرا لقواتنا جنوب قطاع غزة.

ذكرت القناة 14والعبرية: تدرس إسرائيل قطع علاقاتها مع الحزب اليساري المتطرف في ألمانيا ومع نظرائه في أوروبا.

نقلت قناة I24 العبرية:
مصادر دبلوماسية غربية: الدول العربية والإسلامية فقط هي التي يجب أن ترسل قوات إلى غزة.

اودرت القناة 12 العبرية:
أظهر استطلاع رأي نشرته قناة " 12" مساء اليوم (الخميس) في تشرتها الرئيسية أنه لو أُجريت الانتخابات اليوم، لكان حزب الليكود بقيادة نتنياهو هو الأقوى بحصوله على 27 مقعدًا، يليه حزب بينيت بـ 22 مقعدًا، وهي نفس نتائج استطلاع أُجري قبل أسبوع .

قالت الوزيرة ميراف كوهين:
الإرهاب اليهودي في الضفة الغربية لا ينمو في فراغ، الذراع العسكري في التلال يتلقى الدعم والغمز من الذراع السياسي في الكنيست والحكومة. إنهم شركاء كاملون في النتائج المروعة على الأرض.

ويتكوف يلتقي بأسرى أفرج عنهم ضمن اتفاق وقف إطلاق النار قبيل لقائهم بالرئيس الأمريكي.

اكدت القناة 14 العبرية:
على انه في لبنان نقلوا إلى إسرائيل رسالة مفادها:حتى نهاية عام 2025 سنعمل على تنظيف جنوب لبنان من وسائل القتال التابعة لحزب الله.!!وفي المقابل نُقلت من إسرائيل رسالة معاكسة: إذا لم تنجحوا ففي عام2026 سنقوم نحن بذلك في ما يُعرَّف بأنه "اجتثاث واسع"وفي اجتماع الكابينت هذا المساء جرى نقاش مطوّل من بين أمور أخرى، حول الساحة اللبنانية.
[٢١/‏١١ ١:٤٤ ص] سنا كج: صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (18)
العدو الإسرائيلي يواصل حربه ويستمر في عدوانه
بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
مضى منذ ظهر يوم الجمعة العاشر من أكتوبر وحتى اليوم، اثنان وأربعون يوماً على دخول خطة الرئيس الأمريكي للسلام في قطاع غزة حيز التنفيذ، والإعلان الرسمي الدولي عن انتهاء الحرب ووقف العدوان الإسرائيلي على غزة، وإعلان رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو التزامه بوقف العمليات الحربية بعد موافقة الحكومة الإسرائيلية على خطة ترامب، التي استبشر بها الفلسطينيون والعديد من شعوب المنطقة والعالم خيراً، وأملوا بوقف الحرب على غزة، وانتهاء العدوان، والمباشرة في تنفيذ بنود الخطة.

ورأى الكثير منهم أن الجمهرة الدولية التي دعا إليها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمدينة شرم الشيخ المصرية الساحلية، بالتعاون مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، هي خير ضمانٍ لالتزام الحكومة الإسرائيلية بالخطة، وخضوعها لإملاءات الرئيس الأمريكي الذي وضع كل ثقله في الخطة التي أعلن عنها وحملت اسمه، وأوفد لمراقبة تنفيذها وضمان استمرارها كبار مساعديه ومستشاريه، وأنشأ مركز قيادة عسكرية أمريكية في قرية "عراق المنشية" ببلدة الفالوجا الفلسطينية المحتلة "كريات جاد"، وأعلن بنفسه في العديد من تصريحاته أن "الحرب قد انتهت، قد انتهت، قد انتهت".

إلا أن الواقع على الأرض كان بخلاف ذلك تماماً، فقد تحدى نتنياهو الرئيس الأمريكي وقادة دول العالم، وخرق الاتفاق أكثر من مرة، واختلق المبررات الواهية الكاذبة لبرير خروقاته، وتشريع عدوانه، والتأسيس لاستمرار العمليات العسكرية في ظل الاتفاق، وتكريس صورة جديدة في غزة تشبه آلية عمله في جنوب لبنان، إذ لم توقف هدنة يوم 27 نوفمبر من العام 2024 عملياته العسكرية العدوانية على لبنان عامةً وحزب الله خاصةً، إذ نفذ على امتداد الأراضي اللبنانية على مدى عامٍ كاملٍ مئات الخروقات، وقتل ما يقارب من 400 مواطنٍ لبناني، اغتيالاً مقصوداً وقتلاً عمداً، دون مراعاةٍ لمدنيين وأطفالٍ ونساءٍ وعامة الناس.

لا تبدو عمليات جيش العدو الإسرائيلي في قطاع غزة خروقاتٍ للاتفاق، أو ردود فعلٍ على ما يدعيه بأنها عمليات مقاومة ضد عناصر جيشه، أو أنها عمليات وقائية استباقية مشروعة للدفاع عن جنوده ومقار جيشه المنتشرة في أنحاء متفرقة من المنطقة الصفراء شرق قطاع غزة، لإجهاض أي عملياتٍ متوقعة وتحييد منفذيها ومنظميها والمشرفين عليها، بقدر ما هي استمرار حقيقي للحرب على قطاع غزة، ومواصلة عملية وقحة للعدوان، ومحاولة لتأكيد تفوق وسيادة جيشه في المنطقة، وإصراره على تنفيذ الأهداف التي أعلن على مدار عامين من عمر حربه على غزة، والتي تمثلت في استعادة الأسرى بالقوة وقد فشل، وفي نزع سلاح المقاومة وسيفشل، وفي تهجير الفلسطينيين وقد فشل، وفي فرض نظامٍ حكمٍ تابعٍ له وعميل وسيفشل.

المجزرة المروعة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي يوم أمس في غزة وخانيونس، والتي ذهب ضحيتها 35 شهيداً فلسطينياً وعشرات الجرحى الآخرين، ودمرت بقايا البيوت والخيام التي كانت بالكاد تؤويهم وتحفظهم من برد ومطر الشتاء، لم تكن الأولى ولا الوحيدة التي يقترفها بحق أهل غزة بعد إعلان الاتفاق حيز التنفيذ، فقد قتل فعلاً خلف الخط الأصفر، وفي المساحة الضيقة جداً التي يقتطعون منها يومياً أجزاءً جديدة يضيفونها إلى المنطقة الصفراء، ويطردون من فيها ويحشرونهم مع قرابة مليوني نازحٍ آخر، حتى اليوم قرابة 350 فلسطينياً، في غاراتٍ وحشيةٍ عامة، وفي استهدافاتٍ مقصودة وعمليات اغتيالٍ مختارة، ما يعني أن عدوانه ما زال مستمراً، ومنهجه في القتل والإبادة ما زال ماضياً.

إلا أن استمرار عدوانه على قطاع غزة، وخروقاته الدائمة للاتفاق، لا يقتصر على الغارات الجوية والقصف المدفعي بالدبابات والمدافع، بل أخذت خروقاته أشكالاً عديدة تخالف كلها بنود الاتفاقية وتنتهك شروطها، وتحرج الضامنين لها والشاهدين عليها، وتؤكد أن حربه على قطاع غزة ما زالت مستمرة، وهي تتواصل بعلم الإدارة الأمريكية التي تراقب وحدتها العسكرية أداء جيش العدو في غزة، وترصد مخابراتها وأجهزتها الأمنية والعسكرية كل ما يجري في القطاع، وتتابع أخبار الفلسطينيين والصور التي ينشرونها، والبيانات التي يقدمونها، والتي تثبت أن الحرب الإسرائيلية على غزة لم تنتهِ، وأن عملياتها القتالية لم تتوقف.

تعلم الإدارة الأمريكية والضامنون أن ادعاءات حكومة الكيان الإسرائيلية باطلة، وأن معلوماتها كاذبة، فجيشها لا يتعرض لعمليات إطلاق نار، وقواتها المتمركزة في المنطقة الصفراء والمحتشدة على طول الحدود الشرقية للقطاع لا تتعرض للخطر، ورغم ذلك فإن جيش العدو يواصل عدوانه بأشكال مختلفة، قصفاً وتدميراً، وقتلاً وترويعاً، وطائراته المسيرة لا تتوقف عن التحليق فوق مناطق القطاع المختلفة.

وفي الوقت نفسه يصر على استمرار إغلاق معبر رفح الحدودي مع مصر وعدم فتحه، وعدم السماح لقوافل الإغاثة والمساعدات الإنسانية وشاحنات الدواء والغذاء والخيام والوقود وغاز الطهي بالعبور إلى قطاع غزة، فضلاً عن السماح لها بالتوجه شمالاً نحو مدينة غزة ومخيمات الشاطئ وجباليا، وبلدات جباليا وبيت حانون وأحياء مدينة غزة المختلفة.

ليس هناك أدنى شك بأن نتنياهو وحكومته لا يريدون وقف حربهم على قطاع غزة، ويرفضون الالتزام ببنود الاتفاق، ويتحدون العالم كله، ويقفون في وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ويتحدون إدارته، ويتجاهلون الوسطاء الدوليين ويحرجون الدول الضامنة، ولا يملون من اختلاق الذرائع وخلق المبررات وارتكاب الجرائم والمجازر، ومواصلة حرب الإبادة والتهجير، ليقنعوا دول العالم كذباً وافتراءً أنهم يدافعون عن أنفسهم، ويحمون جنودهم، الأمر الذي يفرض على كل الذين اجتمعوا في شرم الشيخ، مضيفين ورعاةً، وضامنين وشهوداً، أن يبطلوا ادعاءات حكومة العدو ويلزمها بالاتفاق، وأن يضغطوا عليها لاحترام المواثيق ووقف الحرب والكف عن العدوان.
يتبع ......
بيروت في 20/11/2025
[email protected]
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)