صنعاء نيوز/ - - ريمة
صدام حسن إسماعيل الأباره
مع السلم ومع الحرب .
مع الحروب يكونو وقودا للحرب وطليعة تقدمهم وببسالة اعتاد عليها أبناء ريمة بقتال الأوفياء مع قادة الحرب ما أن تمر الإيام وأنتهاء الحرب أو لازالت رحاها تدور يكون خارج أستراتيجة التقاسم من نصيب الأرتزاق الذي يجلبوه من الخارج أو من تقاسم كيكة الآبار النفطية أو الحقائب الوزارية أو في قادة اللوية والأركان
عند أنتهاء الحروب يكون موقعهم بين زوايا دارهم
حتى يتقاسمون آل الأحمر الكعكة بسلام وما أنت تعود أشتعال الجبهة يتم أستدعاء ذاك السياج الغبي الذي لم يستفيد من الزمن أو من دروس الأقصى أو التهميش أو التصفية لشخصيات أبناء ريمة الذي ما أن تظهر حتى يتم تصفيتها بمقدمة الجبهة أو بحادثا مروري أو أعتقال في السجون السرية التابعة للإصلاح والمخابرات السعو أمارتية |