shopify site analytics
#شبوة – القصة الكاملة لواقعة الإعدام الميداني التي هزّت الرأي العام اليمني - ما حدث في شبوة.. بين حق الدم وخطأ الفوضى - «شعوني بريء».. آخر ما قاله شهيد العار القبلي قبل أن تبتلعه الوحشية - الرويشان يكتب: ما حدث في شبوة مُريع حد الجنون! - إعدام ميداني خارج القانون.. جريمة تهز شبوة وتفضح تغوّل العنف القبلي - جريمة خارج العدالة.. حين يُقتل الإنسان مرتين - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الاثنين الموافق  15 ديسمبر 2025         - العولقي يكتب: هم ثقيل انزاح عن كاهل تشابي ألونسو.. - لا تغرنكم صورة العناق بين فينيسيوس وألونسو - فوز مغربي لا غبار عليه.. -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
لكنه لا يُمَثّل شبوة وأبناء شبوة بل يخص جُناة الواقعة فقط
كما أنه لا يُمثّل قبيلةً أو عُرفاُ أو قانوناً

الثلاثاء, 16-ديسمبر-2025
صنعاء نيوز/خالد الرويشان - من صفحته على الفيس بوك -

لكنه لا يُمَثّل شبوة وأبناء شبوة بل يخص جُناة الواقعة فقط
كما أنه لا يُمثّل قبيلةً أو عُرفاُ أو قانوناً
فلا علاقة لتلك الضباع الجرباء كما رأيناها بقبْيَلة ولا بعُرف ولا بقانون .. ولا باليمن من أقصاه إلى أقصاه!
شبوة كما نعرفها ويعرفها كل يمني هي زنجبيل قبائل اليمن ومِن ذُراها وأكرمها
كان يمكن لأولياء الدم سودان الوجيه أن يقوموا بأحد الخيارات التالية:
أن يرفضوا وصول الجاني وإعادته إلى أبيه وبالرد عليه بأنهم لا يمكنهم العفو عنه كما لا يمكنهم الاقتصاص منه هذه اللحظة وهو بينهم في حكم الأسير!
والخيار الثاني أن يتم الاتفاق بين الطرفين على تسليم الجاني للدولة لإكمال إجراءاتها
والخيار الثالث أن يقدموا صلحاً لأهل الجاني لمدة شهر أو لأشهُر باتفاق وأن يخبروهم بأن مبادرتهم هذه كانت احتراماً لمجيئهم بالجاني واحتراماً لأبيه الذي سلّمهُ بنفسه إليهم
والخيار الرابع أن يردُّوا على أهل الجاني القادمين بأن عليهم أن يسلّموا الجاني للدولة فوراً بأنفسهم وأنهم إذا لم يفعلوا ذلك في نفس اليوم فإن الطارف منهم غريم!
كان يمكن لأيٍّ من هذه الخيارات أن يكون حلاً مؤقتاً ومَخرَجاً من حرج وصول الجاني إليهم طلباً للعفو عن طريق معبَر النّقى!
وهو حلٌ أو مَخرَج يمهّد لما بعده: قصاصاً أو عفواً
لكنها إرادة الله أن يصبح الجاني بفعل حماقة الضباع الجرباء مجنياً عليه!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)