shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - كشف كتاب "كنت طبيبا لصدام" للدكتور علاء بشير الذي كان يعمل باحدي المستشفيات المخصصة لمعالجة النخبة العراقية الحاكمة، عن الاهانة التي تعرض لها كاظم الساهر من قبل "عدي" نجل الرئيس العراقي صدام حسين وهى الإهانة التى كانت السبب الرئيسي في رحيله عن العراق وعدم عودته اليها مرة أخري. 

يروي د. علاء بشير في كتابه أن عدي كان يغار بشدة من التفاف الجميلات حول كاظم الساهر في كل مكان يذهب اليه، حيث كان معتادا على دعوة المطربين ويجبرهم على الغناء في حفلاته الخاصة لفترات طويلة جدا تستغرق الليل كله ولم يكن باستطاعة هؤلاء المطربين أن يعترضوا خوفا من بطش نجل الرئيس المعروف بترفه وسرعة غضبه.

يضيف الطبيب: ذات مرة اتصل عدي بالساهر وقال له: يجب أن تأتي لتسليني وحضر كاظم الحفل وأجبره مثل غيره على الغناء حتى مطلع الشمس لليوم التالي وقبل أن يغادر كاظم الساهر الحفل قال له عدي: أري إنك تقوم دائما قبل وبعد حفلاتك بالتوقيع على صورك وتوزعها على المعجبات ويجب أن تفعل نفس الشىء لي ولأصدقائي .

الأحد, 04-أكتوبر-2009
صنعاء نيوز -
كشف كتاب "كنت طبيبا لصدام" للدكتور علاء بشير الذي كان يعمل باحدي المستشفيات المخصصة لمعالجة النخبة العراقية الحاكمة، عن الاهانة التي تعرض لها كاظم الساهر من قبل "عدي" نجل الرئيس العراقي صدام حسين وهى الإهانة التى كانت السبب الرئيسي في رحيله عن العراق وعدم عودته اليها مرة أخري.

يروي د. علاء بشير في كتابه أن عدي كان يغار بشدة من التفاف الجميلات حول كاظم الساهر في كل مكان يذهب اليه، حيث كان معتادا على دعوة المطربين ويجبرهم على الغناء في حفلاته الخاصة لفترات طويلة جدا تستغرق الليل كله ولم يكن باستطاعة هؤلاء المطربين أن يعترضوا خوفا من بطش نجل الرئيس المعروف بترفه وسرعة غضبه.

يضيف الطبيب: ذات مرة اتصل عدي بالساهر وقال له: يجب أن تأتي لتسليني وحضر كاظم الحفل وأجبره مثل غيره على الغناء حتى مطلع الشمس لليوم التالي وقبل أن يغادر كاظم الساهر الحفل قال له عدي: أري إنك تقوم دائما قبل وبعد حفلاتك بالتوقيع على صورك وتوزعها على المعجبات ويجب أن تفعل نفس الشىء لي ولأصدقائي .

فوجئ الساهر بعدي يشهر حذائه في وجهه ليوقع باسمه عليه ثم يجبره على تكرار توقيعه على أحذية جميع أصدقائه الحاضرين ولم يكن امام الساهر إلا الامتثال له فهو يعلم جيدا عواقب عصيان أوامر عدي وبعدها خرج كاظم من العراق ولم يعد اليه أبدا, حسب رواية واحد من الذين حضروا هذه الواقعة وهو محمد المفرجي أحد حراس عدي.

يقول المؤلف أيضا أن عدي كان شديد الغيرة من المطربين بشكل عام وكان يلجأ إلي التشهير بهم من خلال جريدة "بابل" ومحطة تلفزيون "الشباب" اللتين كان يمتلكهما وكان يكشف من خلالهما أسرار المطربين اللاأخلاقية كما كشف سر محاولة كاظم زرع شعره فى محاولة منه ليثير المعجبات ضده .
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)