shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



الجمعة, 09-مارس-2012
صنعاء نيوز - رغم تحفظي واعتراضي على طريقة سير الامور وعلى نوعية الخطاب الاعلامي لبعض الوسائل الاعلامية وعدم اقتناعي بما تقوم به واغفال دورها واجبها المطلوب صنعاء نيوز /الحسن يحيى الجلال - -


رغم تحفظي واعتراضي على طريقة سير الامور وعلى نوعية الخطاب الاعلامي لبعض الوسائل الاعلامية وعدم اقتناعي بما تقوم به واغفال دورها واجبها المطلوب إلا انني اؤمن بالحقيقة التي تقول: لو كان هناك بناء وتنمية وابداع واخلاص لما نزل الناس إلى الشارع مطالبين بالعدالة والحرية والكرامة وو و و...
> لو كان النظام سيء بتلك الصورة المهينة وخال من الايجابيات التي يغفلها الطرف الاخر لما حكمنا33سنة .... حقيقة يجب ان نعترف ونؤمن بها من اجل اليمن بل نسعى من خلالها لبناء اليمن حاضراً ومستقبلاً وغض الطرف عن ذلك الماضي الذي له من السلبيات والايجابيات....
> فعلى مدار التاريخ البشري كان القلم ومايزال صانع الاثر الأعظم والأهم والأكبر والأخطر حرباً وسلماً بناءً وهدماً حركة وحراكاً هو صانع المواقف ومؤجج العواصف هو الثورة والإثارة هو النور والنار الحرب والسلام الوفاق والشقاق والنفاق أيضاً، نعم هكذا هو القلم وهذا ما تجهلة بعض بل أغلبية الوسائل الاعلامية في اليمن....
> أي دين أو مذهب أو طائفه أو حزب أو كيان أو وطن أو قلم سيقصي الاخر من حق التعايش .....بالخط العريض يجب الكفر به..
> الوطن والمواطن اليوم بحاجة إلى رجال أكفاء فاعلين وطنيين شرفاء يتقبلون الرأي والرأي الآخر أما الاقصائيون والقطع الاثرية والعقول المتبلدة والاسماء الصدأة فمكانها المتاحف والمصحات وورش السمكرة والصنفرة...
> بل عليهم ان يعلموا أن الوطن ليس حزباً .. ليس علماً وسفارة .. ليس مكاتب ووزارة..الوطن مساحة تبيض بالحياة ..تولد فيها الاحلام وترسم على ملامحه السواعد المنصهرة في حبه المقدس...الوطن هو عنوان وجودنا .. فدعونا نفكر كيف نكون نحن عنوان وجوده...
ومضة
أكبر مهزلة تعيشها اليمن ــ هذا البلد المحترم في تاريخه....ان الأسواء هو من يتقدم المشهد دائماً..
رئيس تحرير صحيفة كواليس
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)