shopify site analytics
"كتائب القسام" تنشر فيديو يجمع هنية والسنوار والعاروري - الليلة.. ريال مدريد يستضيف برشلونة - وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية للإسلام - ألمانيا تجاهلت تحذيرات السعودية من منفذ هجوم ماغديبورغ - تجهيز الخطة السنوية والموازنة العامة لمكاتب هيئة الأوقاف بذمار في ورشة عمل - مكاسب تركيا من التغيير في سوريا - من بين 43 جامعة يمنية،، جامعة عدن تحصل على الترتيب الثاني - تحقيق "هآرتس" الإسرائيلية - إدانة ممارسات نقاط الحزام الأمني في عدن - انه يكسب الوقت يا غبي - سورية ليست قندهار -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - لم تفقد أسماء بعض الإعلاميين وهجها رغم انتقالها من التقديم الفني إلى التقديم السياسي أو العكس بالعكس، بل حقق عدد منهم النجومية من جراء هذه الخطوة التغييرية التي قاموا بها، ولو بعد مرور وقت على امتهانهم هذا المجال أو ذاك.

الأحد, 10-يناير-2010
صنعاء نيوز -

لم تفقد أسماء بعض الإعلاميين وهجها رغم انتقالها من التقديم الفني إلى التقديم السياسي أو العكس بالعكس، بل حقق عدد منهم النجومية من جراء هذه الخطوة التغييرية التي قاموا بها، ولو بعد مرور وقت على امتهانهم هذا المجال أو ذاك.

ويعتبر جورج قرداحي أحد الإعلاميين الذين فتحت أمامهم أبواب الشهرة بعدما قرر مغادرة العمل السياسي كمحرر ومذيع أخبار في «تلفزيون لبنان» ومدير برامج في إذاعة «مونتي كارلو»، ليتحول بين ليلة وضحاها إلى نجم إعلامي في عالم المنوعات، وذلك بعدما جاءته فرصة ذهبية لتقديم «من سيربح المليون» على قناة الـ«إم بي سي». ويرى قرداحي أن هذه النقلة ساهمت في انتشاره دون شك، وجعلته يتفاعل بشكل أكبر مع جمهور الشاشة الصغيرة.

أما طوني خليفة الذي عمل في المجال السياسي في بداية مشواره، إذ كان من ضمن عائلة تحرير نشرة الأخبار وأحد مقدميها على شاشة الـ«إل بي سي» لفترة تجاوزت الخمس سنوات، إلا أنه وجد في الإعلام الفني ما كان يتوخاه ويحلم فيه طيلة عمره. ويقول: «كانت البرامج الفنية والمنوعات، بشكل عام، تجذبني، لا سيما أن لدي أفكارا غزيرة في هذا الإطار، وعندما اتخذت قراري وانتقلت إلى هذين المجالين لم أندم». ويضيف: «برنامج (بكل جرأة) توجني إعلاميا بارزا على الشاشة الصغيرة فأيقنت أن قراري جاء في مكانه».

وتنضم مي متى إلى لائحة الإعلاميين الذين استغنوا عن السياسة إلى غير رجعة عندما تركت أيضا نشرة أخبار الـ«إل بي سي» وتفرغت للعمل الفني والمنوعات، وهي من أبرز مذيعات الأخبار في لبنان وتتمتع بأداء وحضور لافتين على الشاشة الصغيرة إلا أن ذلك لم يمنعها من اللحاق بقافلة الفن. ولأن الفن كالسياسة والعكس صحيح، ذلك أن التعاطي مع أقطاب هذين العالمين يعني التعاطي مع الأضواء والنجومية، فإن جورج صليبي ورغم الشهرة التي حققها في عالم الفن واستطاع على أثرها أن يكون علاقات صداقة مع أهل الساحة الفنية، وبالتالي التزود بخلفية فنية غنية بأخبار الفنانين وتاريخ مسيرتهم، إلا أن السياسة بقيت هاجسه ولازمت أحلامه حتى جعلته يغرق في بحرها، ويقدم حاليا برنامج «الأسبوع في ساعة» على قناة «الجديد».

ومثل جورج صليبي، كذلك ريما مكتبي وزياد نجيم وإيلي ناكوزي وجيزيل حبيب وبولا يعقوبيان. فجميعهم بدأوا مشوارهم في المجال المرئي من خلال البرامج المنوعة إلا أن السياسة سرقتهم منها، فلمعت أسماؤهم وأضحوا نجوما في عالم الريبورتاج والحوارات السياسية دون منازع رغم أن المشاهد لم يتقبل نقلتهم في البداية.

فريما مكتبي، بدأت عملها في تلفزيون «المستقبل» من خلال نشرة الطقس وبعدها في برامج منوعات واليوم تقرأ الأخبار بعد أن أدرجت كإحدى أهم المراسلات السياسيات للأحداث الميدانية، وكذلك الأمر بالنسبة لزياد نجيم الذي استهل عمله التلفزيوني بتقديم برامج المنوعات. أما إيلي ناكوزي فبداياته كانت عبر الأثير، وبعدها في التلفزيون، حيث كان من ضمن عائلة البرنامج اليومي الصباحي على تلفزيون الـ«إل بي سي» «نهاركم سعيد». ومن ثم دخل الحوار السياسي في تلفزيون الـ«إم تي في»، واليوم يتواجد في قناة «العربية» الإخبارية ويقدم برنامج «بصراحة». ومشت جيزيل حبيب على درب ناكوزي نفسه واستقرت أيضا في العربية لتقدم برنامج «السلطة الرابعة».

أما بولا يعقوبيان، وبعد تنقلها بين عدة محطات متلفزة حيث قدمت برامج منوعات استقرت في العمل السياسي عندما أتاحت لها قناة «إم تي في» هذه الفرصة ومن ثم قناة «الحرة» حيث أجرت حوارات سياسية مع نجوم عالميين في هذا الميدان. وعلى رأسهم الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)