|
|
|
صنعاءنيوز -
عزيزي القاريء: الذين سنتكلم عنهم هنا هم فئة ضالة اخترقت جسم الشعب الفلسطيني ونصبت نفسها قيادة عليه.
ورأينا أن من واجبنا أن نتشارك معا لفضح هؤلاء السماسرة والعملاء، الذين حولوا قضية الشعب الفلسطيني إلى مشروع استثماري مالي واقتصادي، وأصبحت فندق حمس نجوم لهم ولعائلاتهم فساد وسرقة ونهب وتزوير وانحطاط اخلافي وانحطاط وانحدار تنظيمي لم تشهد الساحة الفلسطينية مثله.
ولا بد ايها الرفاق لأن ننجح أن نعمل كشف زيفهم و كشف ادعاءاتهم وفضح سرقاتهم ونهبهم لمال الشعب الفلسطيني وحقوق المناضلين الحقيقيين، علينا أن نقوم معا بقضّ مضاجع الغدّارين المرتزقة الذين ينصبون انفسهم قيادة لشعبنا الفلسطيني المناضل؛ وعلينا أن نعي تماما أن هؤلاء الخونة والغدارين يعملون دائما في عالم مظلم من الحيل الحقيرة؛ والأساليب المنحطة والقذرة؛ والخطط الشيطانية التي إن دلت تدل على مجموع الأمراض النفسية التي تعشعش في عقولهم العدوانية وأجسامهم السافلة ونظرات عيونهم المليئة بالحقد والنتانة وعقدة الأنا المرضية السافلة الحقيرة.
وارجو من القاريء العزيز أن يتأمل مسؤوله المباشر جيدا ثم يبدأ باضافة باقي المسؤولين الذين يقودون هذا الفصيل أو ذاك الحزب أو تلك الحركة أو الجبهة أو أو ... حاول أن تدقق اكثر في هذه الوجوه الصفراء المتخثرة بالعفونة المزمنة؛ أرجوك أنظر جيدا سترى للوهلة الأولى وجوه متملقة تحاول أن ترسم إمارات اللطف والتهذيب، وما إن تدير ظهرك حتى تصبح بالنسبة إليهم هدفًا سهلاً للتآمر عليك وتهميشك والتقليل من قدراتك والأنكى إفقارك وإفقار عائلتك وأولادك. فبما هناك نفر من الأعضاء الانتهازيين والمتسلقين يسكنون في بيوت على حساب هذا الفصيل الانتهازي ويتمتعون بعلاوات وزيادات شهرية ومكافآت مجزية وقد صرف لنساء بعضهم السيارات وكتبت باسمائهم واسماء نسائهم الشقق الواسعة والمريحة وووو الخ. وعليك أن تعرف أنه عندما تتآمر قيادة فصيلك عليك فهي يعني أنها تتآمر على قضيتك المركزية والرئيسية؛ القضية الفلسطينية، وتقصد وتتعمد شطبك وشطب قضيتك وشطب حقك وحق اولادك من العالمية ليقودوك وقضيتك نحو الهاوية حتى تستسلم للأمر الواقع وتذعن للمهانة .قواميس القضية؛ فهذه مهمتهم التي ربتهم عليها الصهيونية
وسنحاول هنا أن نطرح مثالا يتعلق بالجبهة "الديمقراطية" ل "تحرير بضع فلسطين"|.
فقبل أشهر قليلة اتخذت أمانة السر المصطنعة والمزورة أصلا في الجبهة الديمقراطية على لسان المدعو فهد سليمان (شارل صوان) كبير أعضاء وأمناء مكتب السياسات العليا وأمين المال العام وادارة المنظمات واللجان الحزبية كما يحلو له ولاهوائه المريضة وهو كابتن سياسة التشبيح والاستزلام في الجبهة دون منازع – اخذ هذا الصعلوك على عاتقه تعديل النظام الداخلي من خلال انتخابات شكلية يريد اجرائها بحجة انتهاء دور أعضاء اللجنة المركزية الذين لا يطيعون الجنرال فهيد وانتهاء صلاحيتهم، وهم الذين اختارهم في المؤتمر السابق وحرص بكل ما اوتي من قدرة على التزوير والفصل والتهميش برفع هذه الحثالة إلى المؤتمر السابق ليظلوا عواينية لفرض هيمنته التافهة على أطر الجبهة المؤسسية والحزبية ؛ فاستطاع هو وهذه الحثالة أن يصنع تنظيم خاص بعيدا عن الكوادر الأصيلة في الجبهة فقام بشراء المتاجرين بالقضية من تنظيمات اخرى ومنهم عدد من اقلينا في لبنان الذين كانوا في فتح والقيادة العامة وغيرها ومنهم هذا الولد اللقيط عضو القيادة العامة فتحي كليب ابو خليل واغراهم بدخول الجبهة وغمل منهم اعضاء لجنة مركزية ومسؤولين شكليين لدوائر هو يتحكم بها ويمارس عليها رقابته الامنية ويحصل على تقاريره ساعة بساعة من هؤلاء الاوباش – ومن خلال ذلك قام بتسخير التشبيح والبلطجة داخل اطار الجبهة.
ولهذا قامت هذه الحثالة من اللجنة المركزية ومن خلال استخدامها لكلمة مركزية بحذافيرها أن تنفذ أوامر هذا المعقد نفسيا المدعو فهد سليمان؛ الذي يشبه الديكتاتور القذافي وغيره من الديكتاتوريات المريضة في الوطن أو في الشتات – فعمل هذا التافه المريض على تهميش الكثير من الرفاق وفصل بعضهم ونكل بالبعض الآخر ؛ وما قصة فصل الدكتور محمد محمود البطل أبو جيفارا والصحفي علي سعد بدران وجان نخلة طرزي إلا أمثلة بسيطة على هذا التغول الذي يمارسه هذا الفهيد التافه.
وفي ظل واقع الانتفاضات والثورات العربية يريد فهد هذا وحثالته في اللجنة المركزية أن يضحكوا على الطلاب والشبيبة والمناضلين وأعضاء الجبهة بعقد مؤتمر صوري للجبهة قريبا جدا يعاد فيه انتخاب القيادة الحالية التافهة وتوسيعها بشبيحة وازلام فهيد ليقال بأن الجبهة قامت بالاصلاح والتغيير. ومن أجل عقد هذا المؤتمر الصوري أمر هذا الصعلوك فهد صبيانه أو حتى يصح التعبير فهم "غلمانه" المنتفعون في اللجنة المركزية لعقد مؤتمرات فرعية لمنظماته تستبق عقد المؤتمر العام حيث تم عقد مؤتمرات لهذه المنظمات الفرعية بشخصيات لم نراها يوما فاعلة في أطر الجبهة حتى أن هناك من حضر هذه الاجتماعات والمؤتمرات من تنظيمات أخرى؟؟. وبعضها تم رفده بكادر من الأمن الذين يعملون في مكاتب فهد وحثالته التافهة إذا كانوا في المكتب السياسي أو أمانة سر اللجنة المركزية من السماسرة والحرامية وكتاب التقرير الكيدية واغلبهم مخبرين لاجهزة مخابرات أنظمة رجعية معروفة لدينا.
واعضاء الجبهة الفلسطينيين وخاصة المقيمين في الشتات لبنان وسوريا يعرفون أنه لا ضمانات أدخلت من وجهة نظر حزبية للوصول الى مؤتمر نزيه ومراقبة تتمتع بالنزاهة من اجل انتخابات حرة ونزيهة ، فإن الأمر لا يتعدى أن تكون تلك الضمانات إنما هى ضمانات من وجهة نظر فردية هي وجهة نظر الفهيد المهيمن على كل الأدوات التنفيذية في مؤسسات وهيئات الجبهة في الساحتين اللبنانية والسورية برغم عدم اقتناع الأعضاء إلا انهم يكررون كلهم جملة واحدة " لا نريد زعل فهد" أي تحولت الجبهة وحزبها لشركة استثمارية و مزرعة لخنازير يقودها شارل صوان الى الهلاك والدمار والخراب، فـهو الخصم والحكم فى وقت واحد، وهذا لا يتفق مع أى ديمقراطية على وجه الأرض، وهو ما يمثل ديكتاتورية فردية مطلقة نتيجة أن التعديلات او التوسعات ستتم بواسطة الفرد المهيمن وشبيحته المتنفذة بدون اشراك الاعضاء الفاعلين في المجتمع الفلسطيني. أي أن أعضاء المؤتمر من الآن هم شبيحة فهد وزلمه وغلمانه وهم مجموعة من القوادين الذين سنعرض بغضهم.
وبالرغم من مطالبة الرفيق نايف حواتمة بتسهيل دور الأطر الحزبية المختلفة فى متابعة المؤتمرات بنزاهة وشفافية، إلا أن هذا لا يتضمن أى ضمانات فعلية حقيقية واقعية، فالكلام الشفوى وكل ما قيل عن ضمانات الحزب إنما هى مجرد أمور يمكن التغلب عليها فى حالة رغبة سلطات الحزب الحاكم المهيمن على الانتخابات فى القيام بتجاوزات لتبديل الصناديق، أو اتخاذ أى إجراءات ضد الشفافية فى العملية الانتخابية.
والدليل على ذلك ما أكد عليه عضو في اللجنة المركزية في لبنان من رفض فهد التام للرقابة من وجوه معروفة في فصائل م . ت. ف. على المؤتمر و حيادية لجنة الانتخابات وتبرير عدم موافقة فهد وحاشيته بعدم معرفة الحزب بأجندة هذا الضيف القادم ومصالحه، ولعدم معرفة المراقبين من م. ت .ف بثقافة الأعراف الانتخابية بالجبهة من الداخل!!!.
والسؤال هو ما ثقافة الأعراف الفهدية الانتخابية غير عدم الشفافية؟
ونرى أن التحدى الأكبر الذى تواجهه العملية الانتخابية الفهدية، يتمثل فى الآتى:
انخفاض نسبة المشاركة التى تزيد على30%، وهذا السبب ناتج عن عدم مصداقية الانتخابات السابقة ويـأس الغالبية المهمشة من نتائج الانتخابات وشفافيتها، كما تعتمد على توعية الكادرالذي يؤمن بحقوقه الديمقراطية ولكن على ما يبدو أن القيادة المتنفذة بالكتاتور فهد تصمم على الخطة التى وضعوها لحكم مزرعة الجبهة فى 43 السنة الماضية بدون التزام بالنظام الداخلي وبدون كادر حقيقي .
فمن الواضح أن فهد وكنادره في المكتب السياسي وأمانة السر في اللجنة المركزية يقررون كل شىء بدون الرجوع للمنظمات الحزبية والكادر الواعي في الجبهة ، الذى هو من المفترض أن يكون هو من يشارك وينتخب لتنفيذ السياسات التى تحقق مصالح الجبهة كفصيل فلسطيني . وهذا إن حصل سيحقق استقلاليته ومصداقيته ويشكل أمل قطاعات واسعة من الرفاق ومنظمات القوى المناضلة؟
لكن المساومات الفهدية بدأت منذ عام تقريبا أو أكثر مع الانتهازيين والوصوليين والمرتزقة، مما ستضعف وتكبل وتقيد المنظمات الفاعلة في الجبهة والكادر الواعي المتقدم ستضعفه وتكبله وتقيده أمام مؤتمر معظم حضوره من المحسوبين على هذا المريض فهد، و كل مساومة يكون ثمنها تنازل الكادر الواعي المتمكن عن استقلاليته وحقه في التعبير والتنظيم وتخليه عن المشروع الحزبي الديمقراطي مما يمثل انتحارا سياسي.
إن تشخيصنا لازمة الجبهة وتصورنا لمهام اليسار التقدمي الديمقراطي لا يقودنا إلى الانسحاب من التنظيم القائم وتأسيس إطارات منظمية جديدة، بل يقودنا إلى التمترس والانغراس في صفوف شعبنا الفلسطيني والعمل من داخل المنظمات الحزبية ورفع الصوت عاليا ، ليس بهدف التكيف مع مشروع فهد وحثالته والاندماج في أجهزة تدبيره، بل بهدف الدفاع عن مشروع حزب ديمقراطي بديل، أي الربط بين عملنا الحزبي المباشر والهدف الاستراتيجي للخروج من مأزق عمل الجبهة ولتفادي احتواء الطاقات الحزبية المناضلة وتدجينها في أجهزة البيروقراطية التي اصطنعها هذا الصعلوك فهيد .
إن الرفيق حواتمة يتحمل جزءا رئيسيا من مسؤولية التفكك الحزبي والجبهوي والنزيف الذي عرفته الجبهة بعد منعطف الانشقاق مما مثل خيانة واضحة لمصالح ونضالات رفاق الجبهة العاملين .
ولا بد من الحاجة إلى خطوة جريئة من قبل الرفيق نايف حواتمة في اتجاه اقصاء البيروقراطيون والمرتزقة من الجبهة شلة فهد والحثالة التي تتمترس خلفه وهم كثر الآن :
وهنا نريد أن نوضح للرفاق أنا سننشر لكم بعض اسماء الحثالة الفهدية منهم:-
معتصم حمادة أو إلياس أو (أحمد منصور) وهو الاسم الحقيقي له؛ وهو جزائري ليس عربي هو امازيغي امه لبنانية شيعية متزوج ثلاث مرات اخرها كانت خديجة عجاوي – هذا الانتهازي والخائن والجبان احمد منصور (إلياس أو كما هو معروف باسم معتصم حمادة كان مخبر لدى محمد يزيد في السفارة الجزائرية من زمان وقد انكشف أمره كمدوبل عليه فطرده بعد مسكه يزور جوارزات سفر جزائرية مقبل بيعها لأبو الزعيم وغيره. وهو قواد من قوادين فهد باشا ( شارل صوان)- كان في العام 1982 في الجنوب برتبة ضابط مسؤول عن بعض الرفاق وعن الكثير من عتاد الجبهة . فهرب هذا الخنزير بناء على اوامر القواد الكبير في بيروت فهد دون علم القيادة المركزية ودون ان يخبر احدا انه فر من الحرب وقد حكمت علية القيادة المشتركة للمقاومة بقيادة المرحوم سعد صايل بالاعدام وبدلا من الاعدام كافأته الجبهة الديمقراطية بترفيعه الى عضو لجنة مركزية ثم عضو مكتب سياسي يعمل باوامر وتوجيهات فهد نظرا لملفه اللاخلاقي المقرف فهو قتل الرفيق أحمد في عين الحلوة من أجل الحصول على زوجته منى الزيناتي التي سافرت الى الشام واعلمت القيادة في دمشق بالامر ولكنهم لم يحاسبوه بل رفعوا من شأنه – ناهيك عن السرقات السرقات التي يسرقها احمد منصور هذا منذ ان كان في عين الحلوة حتى أن الاخبار القادمة من الشام تؤكد لنا أنه أكبر حرامي في دائرة ما يسمى بالتوثيق فقالت لنا إحدى الفتيات اللواتي التقيناها في بيروت قبل شهرين أنه قام بفصلها لأنها رفضت الانصياع لنزواته الشخصية حيث راودها عن نفسها فهو قواد معروف في الجبهة وبعد أن يصل لغايته يقوم يتوصيل بضاعته للمريض فهد سليمان (شارل صوان) وحسب نفس الفتاة قالت أنه يضغط على الفتيات العاملات بالمكتب عنده وإلا يتم فصلهن من العمل فيما يقوم بابقاء اسم الرفيقة على الكشوفات المالية لعدة اشهر ويظل يقبض راتبها لجيبه الخاص بالاتفاق مع شخص موضوع صوريا كإدارة لا يفهم بالحسابات ويسمح له الياس بالسرقة القليلة يعني اخذ الفراطة وهو يقوم بأخذ الماسك من الالوفات – وهذا يحصل مع كل من تترك العمل يظل راتبها على الكشوفات عدة اشهر دون علم خالد عطا المصري واحمد فلاحة بانهن قد تركن. وفهمنا من بعض الرفيقات وهن الاغلبية في دائرة هو أمينها الصوري رغم ان فهد يتحكم بكل شاردة وواردة عن طريق العواينية بالمكتب وقالت هم معروفين للجميع بالمواقع التافهة التي يسمسر الياس عن طريقها بأنه لديه مواقع الكترونية تتابع الاخبار يعني هو حراميها بالمعنى الأصح وقصته مع السيدة أم فادي (اسمهان) ودور هذه المرأة في رسم سياسة المكتب الذي أمينه الياس ومن هي اسمهان وماذا تعمل في سورية و تفاصيل اخرى في حينها - وابلغنا احد الرفاق بالمالية المركزية أن الياس عليه اكثر من نصف مليون ذمم ولم يسددها . ناهيك عن قيامه بطباعة كتب وكراسات للجبهة يسرقها عن الانترنت وعن مجلات فلسطينية محكمة ويضع عليها اسماء من المكتب السياسي على أنهم مؤلفين وهم لا يعلمون شيئا عما كتب فيها أو يكتب فيها – والحقير فهد يعلم أنه جاهل وليس له علاقة بالفكر أو الكتابة لكنه يصر على كتابة اسمه في الأول قبل الآخرين وطبعا لأن القواد تبعه الياس هو فهمو انو الكتب من تأليفه – منتهى الحقارة والسفالة ى الحقارة واكمان هذا الياس (الجزائري الامازيغي أحمد منصور – الفار من الجنوب عام 1982 والمحكوم على اثرها بالاعدام والقواد علنا وهذه مهنته في الجنوب التي يفتخر بها وقد نقلها معه الى سوريا هو القواد الكبير فهد سليمان الحرامي شارل صوان الذي سرق بنك لبناني وسرق ارصدة الجبهة ووضعها في حسابات شخصية له في لبنان والمانيا والاردن. وقد نقله من لبنان عام 90 بعد انكشاف امره بقتل عدد من الرفاق في سجن بعلبك كانت تهمتم أنهم من تيار التجديد.
هناك حذاء آخر من احذية فهد في سوريا وهو حذاء نتن ومقرف لايلبسه حتى الجرذان وهو المدعو ابو خلدون (عبد الغني هللو) أو كوالا وهو اردني يحمل جواز سفر اردني ووثيقة سفر سورية مزورة أو مش مزورة لا ندري تماما ليوهم الرفاق بانه منهم . هذا الحرامي مالك مزرعة في منطقة خان الشيخ الذي كان يجيد السرقة والحرمنة ايام ما كان في الفروع الخارجية ثم هو الان يسرق الاقليم ولذلك يقوم بتدريس اولاده في دول اوروبا الغربية مثل بريطانيا والمانيا منحه وراء منحه وابنته متزوجة من اسرائيلي عضو بحزب العمل وتعمل على الحصول على جنسية اسرائيلية من خلال زوجها عضو حزب العمل وهذا الشخص المريض والتافه ابو خلدون عبد الغني هللو اكوالا سنفرد له حلقة كاملة وطويلة هو والقواد الأعظم للحبر السافل الماروني اللبناني شارل صوان (فهد الكلب).
أما الآن سنذكر شيئا للمعتوه هذا الجاسوس المنحط السافل القذر لاعق الأحذية القواد رشيد قويدر الذي يجيد صياغة بيانات مزورة ليوهم سيده فهد انه يستطيع الرد على مروجيها وهذا عرصة بامتياز واقتدار فهو تربى مع والدته الخادمة في بيت ابو العبد عصام بشارع بغداد ومن ثم بالمزة حيث وظيفة امه كانت خادمه عند ابو العبد وزوجته كليمانص خوري.قدمته للجبهة ولدا قذرا يستحق الشفقة والرعاية فاجاد دوره باقتدار فعندما قامت الجبهة بسجن مفيدة القرو لاتهامها بانها مخابرات اردنية طلب يدها من القواد السابق ابو ادهم وتزوجها وعندما عملت في الحرية في اوائل التسعينيات اغرمت بمحرر تافه وسكرجي وحشاش متل رشيد قويدر بالمجله يدعى مأمون ابو حسين وعندما حضر الياس للمجله صعلوكا حقيرا اقتتل مع مامون للفوز بها فطلبت مفيدة الطلاق من فرفض فقامت بتطليق نفسها لعدم اهلية زوجها فقام الأخير (رشيد) باصدار بيان فيها شرشحها وطلع كل ايشي عنها وحكى عن ماضيها رغم انهما انجبا فتاتان وولد – المهم ان هذا العرصة رشيد قويدر يحمل ثلاث جنسيات عربية احداها سورية على أنه نازح من الجولان وأخرى أردنية على أنه شركسي تافه وثالثة فلسطينية ... سؤال يطرح نفسه ؟
الحلقة القادة سنتحدث عن خالد عطا وكيف حضر للجبهة وماذا كانت مهمته وكيف وصل لأمانة سر اللجنة المركزية ومن هي انتصار أم همام وما الدور المنوط ببها وعلاقة عطا ( أحمد زكي البهلول) بمصر وبالمخابرات وارتباطاته الاخرى وما هو الدور الذي كان يقوم به عطا في عهد معلمه السابق ابو ادهم عندما كان حذاء في قدم أبو ادهم وما هو الدور الذي يقوم به في عهد شارل صوان .
كما اننا سنتحدث عن هذا المتذاكي الأمي خالد عبد الرحيم ودوره القزم وسنتوسع اكثر في الحديث عن معتصم حمادة وملف الضم الذي سنفتح على مصراعيه.
أما الحلقة الأخيرة قستكون عن السافل الأكبر والحبر الأعظم شارل صوان (فهد سليمان) ومن قدمه للجبهة وكيف استطاع الوصول لقلب حواتمة ومن ثم الانقلاب عليه ومحطات في حياة نايف حواتمة للأمانة والعلم وأخذ الحيطة والحذر. |
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
حول الخبر إلى وورد |
|
|
|
|