shopify site analytics
ماسك يحذر من أكبر تهديد للبشرية - الرئيس الكوري الجنوبي يعلن كام العرفية الطارئة ويتعهد بالقضاء على أنصار كوريا الشمال - الكشف عن اختلاس أكثر من ربع تريليون دولار - الجيش السوري يفشل هجوم التنظيمات المسلحة على مدينة حماة - تحديات وآمل مفقود - هل للفقاعة شارفت على الانفجار؟ - أفول سياسة الأوهام..هيا بنا - تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على العلاقات الإنسانية - القدوة يكتب: تحقيق العدالة الدولية للشعب الفلسطيني - ذعر النظام الإيراني من ثورة الجياع! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - قالت مصادر مطلعة ان المبعوث الدولي إلى اليمن جمال بن عمر سيلتقي الأسبوع القادم بعدد من قيادات المعارضة الجنوبية في الخارج في العاصمة المصرية القاهرة.

السبت, 06-أكتوبر-2012
صنعاء نيوز -
قالت مصادر مطلعة ان المبعوث الدولي إلى اليمن جمال بن عمر سيلتقي الأسبوع القادم بعدد من قيادات المعارضة الجنوبية في الخارج في العاصمة المصرية القاهرة.
وأفادت المصادر انه من المتوقع ان يلتقي جمال بن عمر حيدر العطاس و الرئيس الاسبق علي ناصر محمد وعبدالله الاصنج وعدد من القيادات المنبثقة عن القيادة المؤقتة للمؤتمر الجنوبي الاول المنعقد بالقاهرة , وذلك بهدف مناقشة إشراك الحراك الجنوبي في مؤتمر الحوار الوطني .
وكان مصدر دبلوماسي عربي في صنعاء قد لوح في تصريح لـ« صحيفة البيان الإماراتية »، بفرض رعاة التسوية السياسية في اليمن عقوبات أممية على من «يعيق» الحلول، مبدياً إحباطه من المواقف السلبية لقيادات الحراك الجنوبي تجاه الدعوة للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني الشهر المقبل، توازيا مع مواصلة الرئيس عبدربه منصور هادي جولته الأوروبية، حيث فتح ملفات بلاده في برلين أمس.
وقال المصدر لـ«البيان» أمس إن رعاة التسوية السياسية في اليمن، وهم الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن ودول الاتحاد الأوربي ومجلس التعاون الخليجي، «تمسكوا منذ البداية بأن يكون مؤتمر الحوار الوطني الذي سيبدأ أعماله الشهر المقبل شاملا، وألا يوجد سقف للمطالب التي يمكن لكافة الأطراف طرحها، بما فيها موضوع انفصال الجنوب عن الشمال».
واستطرد: «لكن قيادات في الحراك الجنوبي ترفض المشاركة، وتطرح شروطا تعجيزية للمشاركة، بما فيها شرط أن يكون الحوار بين الجنوب والشمال وعلى أساس الانفصال فقط»، معرباً عن إحباط رعاة التسوية من هذا الموقف. وأضاف: «الدول الراعية تدرك أن هناك تيارات متعددة في الجنوب.
كما تدرك خطورة الأوضاع في اليمن، وستدعم إنجاح مؤتمر الحوار الوطني، ولهذا فإنها ستتعامل مع الأطراف التي توافق على المشاركة في الحوار، ولكنها في الأخير ستلجأ إلى مجلس الأمن لفرض عقوبات اقتصادية ودبلوماسية على من يعيق التسوية، سواء كانت هذه الأطراف من الشمال أو الجنوب».
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)