shopify site analytics
ورشة تعريفية حول أنشطة ومهام الصليب الأحمر والهلال الأحمر في إب - قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته - جامعة إب تحتفي باليوم العالمي للجودة - وزير الصحة والبيئة يجتمع بالهيئة الإدارية للجمعية اليمنية للطب البديل. - غواصات الجزائر المرعبة تثير المخاوف - لافروف يحث الغرب للاطلاع على تحديث العقيدة النووية الروسية - أردوغان يحذر الغرب من العقيدة النووية الروسية - هجمات صنعاء تخنق التجارة البريطانية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - أحمد عبدالله الحسني أمين عام التجمع الديمقراطي الجنوبي المعروف ب¯حركة "تاج" ومقرها لندن وتنادي بإقامة دولة في جنوب اليمن باسم الجنوب العربي,

الأربعاء, 17-أكتوبر-2012
صنعاء نيوز -
أحمد عبدالله الحسني أمين عام التجمع الديمقراطي الجنوبي المعروف ب¯حركة "تاج" ومقرها لندن وتنادي بإقامة دولة في جنوب اليمن باسم الجنوب العربي, قيادي بارز في الحراك, وقبل ذلك كان قائدا عسكريا بارزا شغل منصب قائد القوات البحرية في الجنوب قبل توحيد شطري اليمن في العام 1990م, وعين في 1999 قائدا للقوات البحرية في دولة الوحدة, ثم سفيرا لليمن في سورية, قبل أن يعلن انشقاقه عن نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح وانضمامه للحراك الجنوبي وطلبه اللجوء السياسي في بريطانيا في العام ,2005 عاد إلى مدينة عدن واعتقل لساعات ثم أطلق سراحه.. "السياسة" اتصلت به هاتفيا من صنعاء وأجرت معه هذا الحوار:





إلى أين تسير القضية الجنوبية في ظل التطورات التي يشهدها اليمن حاليا?

أولا نحن نعتبر أن قضيتنا قضية وطن محتل وهوية مستباحة ومصادرة ولهذا فهي قضية الشعب والوطن والشعب والوطن لا يضيعان على الإطلاق وإنما يسيران نحو النصر المؤزر بإذن الله تعالى قريبا.

في ماذا يتمثل هذا النصر?

يردد بعض الإخوة السياسيين مصطلح قضية الجنوب أو القضية الجنوبية, لكن قضيتنا لا يمكن أن تدخل في أي ملف من ملفات قضية تهامة أو صعدة أو قضية قبائل تضاربوا في الجوف, هذه هي قضية وطن وشعب وهذا المفهوم هو الذي نتناوله وليس كما يردد في الصحافة أو المفهوم السياسي اليمني.

الحزب الاشتراكي اليمني منذ فترة وهو ينادي بالقضية الجنوبية ويدعو إلى إيجاد معالجات لها, هل توجهكم مغاير لتوجه الحزب إزاء هذه القضية?

تماما, الحزب الاشتراكي هو حزب اشتراكي يمني ولذلك هو يقدم مصلحة اليمن على مصلحة الجنوب بشكل عام في كل المجالات وسياستنا تختلف عن سياسة الحزب مئة وثمانين درجة هو يسير في اتجاه ونحن نسير في اتجاه معاكس, الحزب الاشتراكي اليمني يؤكد شرعية الاحتلال ويسعى إلى تثبيتها في الجنوب ونحن نختلف عنه بالمطلق في هذا التوجه.

إلى ماذا تسعون?

نحن نسعى إلى تحقيق استقلالنا واستعادة هويتنا وبناء دولتنا الحرة المستقلة بعيدا عن اليمن تماما, نحن كنا دولة مستقلة وعضو في الجامعة العربية والأمم المتحدة ولسنا إقليما من أقاليم اليمن لسنا صعدة ولا المحويت ولا الحديدة ولم نكن في يوم من الأيام لا تعز ولا مأرب.

هل يعني هذا أن مشروعكم هو إحياء ما أسمي "الجنوب العربي" وإقامة دولة بهذا المسمى في الجنوب?

هو كذلك بالضبط, ومشروعنا هو مشروع بناء الدولة الحرة المستقلة والشعب في الجنوب هو من سيقرر رسم الكيان الجديد.

قوى وفصائل الحراك الجنوبي الآن مشتتة ومتصارعة, كيف ستحققون أهدافكم في ظل هذا الوضع للحراك?

نحن نعتبر الشعب هو الفيصل وكل من لديه مشروع يخالف رأي الشعب فليقدمه للناس جهاراً نهاراً وأن يسعى بالطرق السلمية للحصول على مؤيدين له وإذا أيده الشعب نحن معه لكن الشعب خرج في الساحات وأعلن أنه لا يريد سوى الاستقلال والحرية وتردد هذا الاعتراف على لسان كثير من الكوادر الجنوبية بمن فيهم الذين يحملون مشاريع فيدرالية.

هل أنتم على توافق مع الرئيس علي سالم البيض في مشروعه بكل ما يقال عنه أنه مدعوم من إيران?

نحن نعتبر الرئيس الشرعي للجنوب هو السيد الرئيس علي سالم البيض والادعاء بعلاقات أو بمظلة إيرانية ادعاء باطل ليس له أي أساس من الصحة, نحن ننظر إلى إيران بأنها دولة محورية في الشرق الإقليمي ولاعب دولي نأخذه بعين الاعتبار وفي الحسبان عند النظر إلى مصالحنا المستقبلية ويتحدد موقفنا منها وغيرها من دول الإقليم على موقفها من مصالح بلدنا وشعبنا في حقه في الحرية وفي الاستقلال مثلها مثل أي دولة شقيقه أخرى.

هل وجهت لكم دعوة رسمية للمشاركة في الحوار الوطني?

لم نتلق أي دعوة وإن تلقينا دعوة للمشاركة في الحوار فنحن نرفضها رفضاً قاطعاً لأن ما يسمى بالحوار الوطني هو جزء من المبادرة الخليجية التي تعني حل الأزمة السياسية في اليمن بين أطراف الصراع على السلطة فيه ولا تعني الجنوب لا من قريب ولا من بعيد.

هل تواصلتم مع الرئيس عبدربه منصور هادي منذ عودتكم من الخارج إلى عدن?

للأسف الشديد, لم يحصل أي تواصل حتى الآن رغم وجود محاولات عدة لذلك.

ما تفسيركم لوجود القاعدة في الجنوب خلال الفترة الماضية هل كان ذلك من نتائج حرب 94م, أم أخطاء سلطة أم مشروع لتأطير القاعدة في الجنوب?

أرجو رجاء خاصا أن تنشر الرد على هذا السؤال كما يرد حرفيا على لساني, "القاعدة" هي منتج رسمي لنظام الاحتلال اليمني وهي أداة من أدوات أجهزته الاستخبارية ووجودها في الجنوب في الفترة الأخيرة بالذات وانتشارها على مساحات واسعة وتدميرها لمحافظة أبين وأجزاء من محافظة شبوة كان تنفيذا لمخطط رعاة نظام الاحتلال, فعندما بدأت بوادر انهيار نظام الاحتلال حقيقة على الأرض سارع النظام إلى خلط كل الأوراق في الجنوب, الجنوب كان على وشك تحقيق حريته واستقلاله وكان قيام كيان سياسي مستقل على رقعة الجنوب قاب قوسين أو أدنى, ولكي يمنعوا قيام هذا الكيان السياسي على أرض الجنوب كان لابد من ضربه في مركز قوته أبين وشبوه فبدون أبين وشبوه لا يمكن قيام كيان سياسي في الجنوب لان أبين وشبوه تربطان شرق البلاد بغربها لذا جرى تسليم وحدات عسكرية كاملة وأمنية وقوات الأمن المركزي بمدرعاته ومصفحاته ومعسكراته ودباباته وأكثر من أربعة ألوية مدرعة ومشاة ميكانيكية في أبين تم تسليمها بين ليلة وضحاها, لم يحصل في التاريخ العسكري على الإطلاق أن سقطت مناطق في أقل من 36 ساعة أمام قوة لا تتعدى 200 نفر مسلحين في أقصى الأحوال ب¯" آربي جي " بينما يقف أمامها مئات الدبابات وعشرات المصفحات وعشرات الآلاف من الجنود.

ونقول أن ما جرى في أبين من تدمير للقرى وهدم للبيوت وتشريد مئات الآلاف من السكان كان مخططا من قبل نظام الاحتلال ورعاته في الإقليم.

كنت قائداً عسكريا ضمن القوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح في حرب 94 التي أفضت إلى ما تسميه الآن باحتلال الجنوب, الآن اللجنة الفنية للحوار اقترحت الاعتذار للجنوب, هل ترون أن الاعتذار كاف لمعالجة ما حدث للجنوب?

اعتقد أن أفضل اعتذار للجنوب هو سحب القوات المسلحة وقوات الأمن والأجهزة الاستخبارية من أراضي الجنوب.

الرئيس الآن من الجنوب ورئيس الوزراء من الجنوب وأغلب الوزراء ومعظم قادة الجيش من الجنوب أي أن الدولة الآن دولتكم, لقد اختلف الوضع كثيرا منذ تطبيق المبادرة الخليجية, ما الذي تريدونه أكثر من هذا?

نريد استعادة وطننا وكرامتنا وثرواتنا وسيادتنا على بلادنا, نريد إقامة دولتنا حرة مستقلة بعيداً عن اليمن.

لكن ألا ترون أن ما تطالبون به الآن يتعارض كلية مع رغبة وموقف المجتمع الدولي في بقاء اليمن موحداً?

المجتمع الدولي له مصالح في بلادنا ونحن نقدر هذه المصالح ونعترف بها وعليه أن يعترف ويقدر مصالح شعبنا, الشعوب هي التي تقدر مصالحها وليس المجتمع الدولي.

كيف تنظرون للمبادرة الخليجية ككل?

المبادرة الخليجية جاءت لإنقاذ نظام صنعاء من الانهيار الكامل ليس إلا وهي لا تعنينا في شيء.

لكن المبادرة أدت إلى تغيرات كثيرة خروج رئيس ومقدم رئيس آخر وتشكيل حكومة وفاق وجيش على أبواب الهيكلة, أمور كثيرة بدأت تتغير.

كل ما تتحدث عنه يأتي في إطار نفس النظام, نظام الجمهورية العربية اليمنية ونحن نعتبر هذا النظام يحتل بلادنا.

إذا ما جوبه ما تقومون به الآن ومسعاكم إلى الانفصال برغبة شعبية جنوبية متمسكة بالوحدة كيف ستتصرفون?

الشعب خرج في الساحات جهارا نهارا أنه يريد الاستقلال ولا يقبل بأنصاف الحلول, فكيف تتحدث عن شيء غير معقول?

أنا أسأل فقط.

وأنا أقول أن بإمكان الأمم المتحدة أن تجري استفتاء في الجنوب, وأنا متأكد أن شعبنا سيقول بنسبة 9,99 في المئة أنه مع الحرية والاستقلال وليس مع الوحدة.



الجواب الشافي



هل لملمتم آثار أحداث 13 يناير وما جرى من قتل بالهوية والأحداث التي وقعت حينها حتى نقول ان صفوفكم أصبحت موحدة الآن أم إذا اجتمعتم كقيادات متصارعة ستقتتلون من جديد?

في 13 يناير 2006 ستجد الجواب الشافي الكامل, فقد جرى التسامح والتصالح بين المتصارعين في الجنوب, في 13يناير 2006 كانت المصالحة بين فرقاء الصراع في الجنوب ولا تقلقوا يا إخواننا اليمنيين لقد انتهت القصة ولم يعد هناك أي خلاف.

أنا سألتك كمراسل "للسياسة"?

وأنا أرد مخاطبا إياك كمراسل, أنا حضرت أكبر احتفالات ومهرجانات خرج فيها عشرات الآلاف إن لم يكن مئات الآلاف من أبناء الضالع داخل الضالع ومن أبناء ردفان داخل ردفان ومن أبناء يافع داخل يافع وأبناء الصبيحة داخل الصبيحة, فالتصالح قد جرى على الأرض ومثبت في الأذهان والقلوب.

هناك من يرى أنكم حكمتم الجنوب حتى كانت أحداث 13 يناير 1986 ولم تحققوا للجنوب سوى الصراع والاقتتال, ما المؤمل منكم أن تقدموه للجنوبيين الآن?

أقول لك هذا شأن جنوبي خالص ليس لكم دخل به لا من قريب ولا من بعيد, كيف حكمنا قبل عام ,1986 هذه مسألة خاصة بشعب الجنوب ليس لكم دخل على الإطلاق.

لكني سألتكم بصفتي مراسلاً لجريدة السياسة الكويتية? لننتقل إلى سؤال آخر, كيف تنظرون إلى تمدد الحوثيين ووصولهم إلى عدن ومناطق أخرى في المحافظات الجنوبية?

الحوثيون لم يأتوا إلى عدن محتلين ولم يرسلوا ميليشياتهم كما يفعل حزب الإصلاح اليمني, حزب الإصلاح هو الذي يرسل ميليشياته المسلحة إلى حضرموت والى عدن وهو من يمارس القتل اليوم داخل عدن, حزب الإصلاح اليمني وليس الحوثيون.

ما الذي ساعد الإصلاح على فعل هذا?

الآن يحضر تحضيرا رسميا وفقاً للمبادرة الخليجية وآليتها ليتسلم الإصلاح السلطة في عام 2014 ولكي يصل إلى ذلك لابد من تسوية الساحة وترتيب الملعب وتجري هذه الأيام عملية تحضير واسعة في الجيش والأمن ومؤسسات الدولة المختلفة لتمكينه من السيطرة على مواقع القرار ثم تستكمل أو تتوج بالمسرحية العبثية الكبرى المسماة الانتخابات ليصل عبرها المجتمع الدولي ويعطيه الشرعية لاستلام السلطة.. حزب الإصلاح يعرف أن لا وجود له ولا قبول في الجنوب ولذلك يرسل ميليشياته المسلحة لفرض إرادته بالقوة على شعبنا, وهذا ما لم يستطع الرئيس علي عبدالله صالح ونظامه بقبضته ودباباته وطائراته فعله ولن يستطيع أن يفعله حزب الإصلاح وميليشياته المسلحة ومرتزقته أن يحكموا الجنوب.

هل بينك وبين الرئيس البيض وحيدر العطاس وبقية قادة المعارضة في الخارج تواصل?

نحن على تواصل شبه يومي مع الرئيس علي سالم البيض.

هل سيعود البيض ومن معه من الخارج قريبا? أم أن عودته متأخرة?

للرئيس علي البيض محبة كبيرة في قلوب أبناء الجنوب وقرار عودته إلى الجنوب هو قرار شخصي يقرره هو وتوقعاتي أن تتم عودته في القريب بإذن الله تعالى.

القريب هذا هل بعد أسابيع أم أشهر أم بعد سنة?

المسألة لا تحدد بأسابيع أو أشهر, ولكننا نتحدث عن الظروف التي ستنشأ في القريب العاجل بإذن الله تعالى.

إذا ما تحققت لكم أهدافكم, ما مشروعكم الذي ستقدمونه للجنوب ولأبناء الجنوب?

أبناء الجنوب هم أنفسهم الذين سيحددون شكل النظام القادم هي حكومة أو جمهورية عربية في هذا الجزء من بلادنا عاصمتها عدن نظام الدولة يحدده الشعب وربما يكون النظام فيدراليا وبرلمانيا وستكون أفضل العلاقات مع أشقائنا العرب وفي مقدمتهم الكويت التي كان لنا معها علاقات تاريخية قديمة ويذكرهم شعبنا بكل خير ومشاريعهم موجودة في كل محافظات الجنوب من الشرق إلى الغرب.

ما موقفكم من التعاون القائم بين اليمن والولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب?

أنت تسميه محاربة الإرهاب!

هذا ما يقال?

أنا أسميه بشكل آخر, بغير المعنى الذي ذكرته أنت, الإرهاب هو صنيعة النظام والنظام حليف مباشر للأميركيين والمسألة هنا بحاجة إلى إعادة نظر ولإعادة قراءة حقيقية من هو الإرهابي ومن هو داعم الإرهاب ومن الذي يقف وراء الإرهاب ومن هي المجموعات الإرهابية?

هل مازال "القاعدة" بنفس الخطر الذي كان عليه قبل خروج مسلحيه من زنجبار وجعار بمحافظة أبين?

أنا أجيب عليك بسؤال آخر, هل سمعت عن وجود أسرى أو معتقلين من القاعدة أو من ينتسبون إلى محاربي القاعدة, كيف توقفت الحرب? أين ذهب مسلحو القاعدة? كيف غابوا? هل انتقلوا إلى كوكب آخر? لماذا لم يعتقل ولا واحد منهم, لماذا لم نشاهد ولا واحد منهم في التلفزيون في مقابلة واحدة? لماذا لم يقدموا إلى المحاكمة ويحاسبوا, أين تركوا كل الأموال والأسلحة والدبابات والمدرعات والآليات المختلفة? لماذا لا تسألون أنفسكم هذا السؤال كيف اختفت القاعدة?

يا سيدي أنا كما قلت لك من قبل أسألك كمراسل للسياسة الكويتية ولست طرفا معك في نزاع?

آلاف الآلاف من الذين وصفوا بأنهم تابعون للقاعدة أين ذهبوا? هل تبخروا, لماذا لا تقدم لنا حكومة السيد الأستاذ المناضل محمد سالم باسندوة قائمة أو عينة من مقاتلي القاعدة لمحاكمتهم واتخاذ إجراءات بحقهم, ليقدموا معلومات لماذا هدمت منازلنا ولماذا كان هناك أكثر من 120 ألف مشرد من أبين, ومن السبب? تنظيم القاعدة? إذاً أين هو تنظيم القاعدة ليقدموا واحداً منهم ويحاكموه.

ما معلوماتك عن كيفية انتهاء المواجهات بين الجيش والقاعدة في أبين هل كان هناك اتفاق أو صفقة بين صنعاء والتنظيم?

معلوماتي لا أستلمها من العالم الخارجي ولكنها من داخل الجنوب, أنا أقول لك السيد الفاضل العالم عبدالمجيد الزنداني عند ما سئل لماذا لا تدينون أعمال القتل والإجرام التي تنفذها القاعدة في الجنوب أجاب بشيء واحد وهو " هل تضمن عدم انفصال الجنوب"? وهذه الإجابة أعتقد أنها تكفي, والشيء الثاني أن القاعدة اختفت في الجنوب بالتلفون كما بدأت بتلفون, عندما تعامل القادة العسكريون مع القاعدة بجدية تم إعدامهم وأولهم الشهيد سالم علي قطن"القائد السابق للمنطقة العسكرية الجنوبية".
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)