صنعاء نيوز - اختتمتها بمبادرة شبابية للائتلافات..
الدورة التدريبية لقيادات الائتلافات الشبابية بتنفيذ منظمة يمن في إطار شراكتها في الشبكة اليمنية لحقوق الإنسان
اختتمت منظمة يمن للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية دورتها التدريبية لقيادات الائتلافات الشبابية في إطار شراكتها مع الشبكة اليمنية لحقوق الإنسان (شراكة سبع منظمات محلية) ودعم المعهد الدنمركي لحقوق الإنسان.
وفي حفل الختام قال الاستاذ علي الديلمي رئيس المنظمة في كلمته أمام المتدربين أن أهم مخرج للدورة التدريبية تمثل في المبادرة الشبابية التي ركزت على قضايا تمس واقعهم واحتياجاتهم، خصوصا من هم في الساحات.
وأكد الديلمي في كلمته أنه لابد من التواصل بين الشباب في هذا المرحلة كونها مرحلة هامة وحساسة حيث أنها تسبق عملية الحوار الوطني، كما حث المتدربين على الاستفادة من الدورة وعكسها على ائتلافاتهم وحركاتهم والتركيز على القضايا التي تهم واقعهم ومستقبلهم.
وحذر الديلمي من التناحر بين مختلف الفرقاء التي نشهدها مؤخرا والمحاولات المستمرة من أطراف مختلفة لتأجيجها وإشعالها بكافة الوسائل سواء الاعلامية أو التصريحات أو الخطابات أو غيرها، مبينا أن ذلك لن يؤدي إلا إلى أمور كارثية في المجتمع اليمني ولن يكون الخاسر في النهاية إلا المواطن اليمني.
وقد خرجت الدورة بمبادرة شبابية توافق عليها جميع قيادات الائتلافات الشبابية المشاركة في التدريب، حيث ضمت المبادرة مطالبهم واولوياتهم في المرحلة القادمة، وسيقومون بالعمل عليها من خلال اعداد خطط عمل تنفيذية تنعكس على خطط ائتلافاتهم.
وعملت الدورة التدريبة التي استمرت ثلاثة أيام واستهدفت خمسة وعشرين من قيادات الائتلافات الشبابية في صنعاء على إكساب قيادات الائتلافات الشبابية مهارات التخطيط وتعريفهم بأدوات المناصرة وتمكينهم من مهارات القيادة والتأثير والمشاركة الفعالة وصنع القرار، كما تضمنت معرفة وسائل الحشد والمدافعة وتشكيل مجموعات الضغط.اختتمتها بمبادرة شبابية للائتلافات..
الدورة التدريبية لقيادات الائتلافات الشبابية بتنفيذ منظمة يمن في إطار شراكتها في الشبكة اليمنية لحقوق الإنسان
اختتمت منظمة يمن للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية دورتها التدريبية لقيادات الائتلافات الشبابية في إطار شراكتها مع الشبكة اليمنية لحقوق الإنسان (شراكة سبع منظمات محلية) ودعم المعهد الدنمركي لحقوق الإنسان.
وفي حفل الختام قال الاستاذ علي الديلمي رئيس المنظمة في كلمته أمام المتدربين أن أهم مخرج للدورة التدريبية تمثل في المبادرة الشبابية التي ركزت على قضايا تمس واقعهم واحتياجاتهم، خصوصا من هم في الساحات.
وأكد الديلمي في كلمته أنه لابد من التواصل بين الشباب في هذا المرحلة كونها مرحلة هامة وحساسة حيث أنها تسبق عملية الحوار الوطني، كما حث المتدربين على الاستفادة من الدورة وعكسها على ائتلافاتهم وحركاتهم والتركيز على القضايا التي تهم واقعهم ومستقبلهم.
وحذر الديلمي من التناحر بين مختلف الفرقاء التي نشهدها مؤخرا والمحاولات المستمرة من أطراف مختلفة لتأجيجها وإشعالها بكافة الوسائل سواء الاعلامية أو التصريحات أو الخطابات أو غيرها، مبينا أن ذلك لن يؤدي إلا إلى أمور كارثية في المجتمع اليمني ولن يكون الخاسر في النهاية إلا المواطن اليمني.
وقد خرجت الدورة بمبادرة شبابية توافق عليها جميع قيادات الائتلافات الشبابية المشاركة في التدريب، حيث ضمت المبادرة مطالبهم واولوياتهم في المرحلة القادمة، وسيقومون بالعمل عليها من خلال اعداد خطط عمل تنفيذية تنعكس على خطط ائتلافاتهم.
وعملت الدورة التدريبة التي استمرت ثلاثة أيام واستهدفت خمسة وعشرين من قيادات الائتلافات الشبابية في صنعاء على إكساب قيادات الائتلافات الشبابية مهارات التخطيط وتعريفهم بأدوات المناصرة وتمكينهم من مهارات القيادة والتأثير والمشاركة الفعالة وصنع القرار، كما تضمنت معرفة وسائل الحشد والمدافعة وتشكيل مجموعات الضغط. |