shopify site analytics
محافظ شبوة اللواء العولقي يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بذكرى المولد النبوي - السلطة المحلية لمحافظة سقطرى تنظم فعالية خطابية بذكرى المولد النبوي الشريف - مظاهرة بروكسل: لا للدكتاتورية، نعم للديمقراطية - ضم الضفة واقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه - المودع يكتب: انهيار الدولة في اليمن؛ كارثة على الشعب وليلة قدر للنخبة - "أجمل خلق الله" لحسين الجسمي تواصل انتشارها وتحقق تفاعلاً واسعًا - أهل اليمن درع ورمح الاسلام، ويرسمون نهاية الأحادية - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  03 سبتمبر 2025 - هؤلاء هم أيقونة بطولة كأس الخليج الأولى للشباب - تعميم التجربة اليمنية! -
ابحث عن:



الإثنين, 18-مارس-2013
صنعاء نيوز - سؤال مهم لنا المحتجين على دخول المتصارعين في قائمة الحوار...
أرى أن صدمة القائمة أثرت على أعصابنا وجعلتنا نعيش معركة ألكترونية لا تخدمنا ولن تدعم أهداف ثورة الشعب إذا استمرت أطروحاتنا بشكلها الحالي.. صنعاء نيوز/أ.دسعاد السبع‏ -

سؤال مهم لنا المحتجين على دخول المتصارعين في قائمة الحوار...
أرى أن صدمة القائمة أثرت على أعصابنا وجعلتنا نعيش معركة ألكترونية لا تخدمنا ولن تدعم أهداف ثورة الشعب إذا استمرت أطروحاتنا بشكلها الحالي..
دعونا نسأل أنفسنا: ماذا سيحدث لو كانت قائمة الحوار خالية ممن هم سبب المشاكل في اليمن؟!! هل سيكون هناك جدوى لعقد مؤتمر الحوار ؟!! أظن أن وجودهم فيه حكمة سياسية كبيرة
لأننا نحن أبناء الشعب كلنا سمن على عسل فيما بيننا، وليس لنا دخل في الجرائم التي تم ارتكابها في كل مكان ، ولسنا مختلفين على أي شيء حتى نتحاور .. كلنا مجمعون على حاجتنا لبناء الدولة فلا خلاف ولا حاجة للجدال فيما بيننا ومن السهولة بمكان أن نبني الدولة ونطبق قوانينها إذا لم يكونوا موجودين.
نحن في الحقيقة نريد أن يعتقنا المتصارعون من خلافاتهم ويتوصلوا إلى حل يحفظ أمن الجميع وفي المقدمة أمن المتصارعين أنفسهم لأنهم هم أكثر حاجة إلى الهدوء منا .. لذلك لا بد أن يتحاوروا حتى يصلوا إلى حل يرضيهم معا، ويلتزموا به معا..
وعليه دعونا نراقب أداءهم وندعم أي فكرة وطنية تصدر عنهم لبناء دولة النظام والقانون، وننشط ضد أي فكرة تعيد زمن القهر والظلم والفساد.. وعندي ثقة أنهم صاروا على علم بأن هذا الشعب لم يعد لديه ما يبقيه صامتا ، ولن يخسر الشعب شيئا، هم يدركون جيدا أن الثورة القادمة لن وسيتعقلون ويحرصون على تلبية مطالب الشعب من أجل أمنهم هم ومن أجل أمن أبنائهم و وحماية مصالحهم.
أشعر أننا ينبغي أن ننصرف إلى مناقشة شكل الدولة ونظامها ونقدم مقترحات لمعالجة قضايا الحوار الوطني.. ألستم معي في هذا؟!!!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)