shopify site analytics
رئيس جامعة ذمار يتفقد دائرة المكتبات ويبحث خطط تطوير المكتبة المركزية - رئيس الجامعة يدشن امتحانات الفصل الدراسي الأول بمعهد التعليم المستمر - مصلحة الدفاع المدني تنظم زيارة إلى معارض الشهداء بالعاصمة صنعاء - اسدال الستار على بطولة الجمهورية للعبة الملاكمة - انطلاق الماراثون الطلابي لكليات جامعة ذمار كخطوة نحو البطولة الوطنية - ذمار تكرم اسر الشهداء - مجموعة إخوان ثابت تدعم هيئة مستشفى الثورة العام بالحديدة بأدوية خاصة - في ذكرى الفاجعة وألم الفقد.. عبدالجليل حيدر .. الفقيد الإنسان - الكرملين: لهذا السبب استهدفنا أوكرانيا بصاروخ أوريشنيك - واشنطن تهدد.. لماذا لا تعترف بعض الدول بالمحكمة الجنائية الدولية وترفض الانضمام اليها -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 100 عام بدون خشبة مسرح
عدن تحتفل باليوم العالمي والذكرى المئوية على تأسيس المسرح فيها
   
   
  تطفئ محافظة عدن السبت 27/3/2010 شمعتها المئوية لبداية أول عروض المسرح وتأسيس العمل المسرحي فيها على وقع "الكوابيس" في سينما هيركن الذي تحولت إلى خشبة مسرح تنشدها الفرق المسرحية المختلفة لتقديم عروضها للجمهور المتعطش لأعمال مسرحية متميزة.
وفي الوقت الذي تختتم فيه جمعية مسرح عدن عروضها المسرحية المتنقلة في المديريات على مدى 13 يوما قدمت فيها 6 فرق عروضا مختلفة ومتنوعة على مسارح خشبية يحملونها من مديرية لأخرى اختار الشاب والمخرج المسرحي صابر على يافعي الاحتفال بيوم المسرح العالمي الذي يصادف السبت 27/3/2010 بعرض عمل كوميدي (الكوابيس) بعد أن تعثر عرضه أكثر من مرة بسبب غياب خشبة مسرح في المحافظة فيما يبدو رسالة احتجاجية على واقع المسرح في المحافظة وعدم تطويره والاهتمام به من قبل الحكومات المتعاقبة. 

منذ 100 عام شهدت مدينة عدن ريادة العمل المسرحي في الجزيرة والخليج كما شهدت المحافظة ازدهارا للفرق الشعبية التي بدأت تنافس وتناضل بقوة لتأكيد مكانة المدينة ورياديتها التاريخية انطلاقا من معهد الفنون الجميلة الذي رفد الساحة الفنية بالكثير من المخرجات التي لم تجد لها مكانة في الوظيفة الحكومية وعلى أرض الواقع الذي قلت فيه اللهفة تجاه الأعمال الإبداعية وتراجعت مدنية المحافظة.

يقول أستاذ المسرح بمعهد الفنون الجميلة د/ عبد السلام عامر إن عدم وجود خشبة مسرح في مدينة عدن يشكل فضيحة للجهات المعنية مرجعا أن الدولة وسياساتها تعتبر الفنون مجرد وسيلة إضافية ليس لها أهمية ولا تحتاج الدعم في حين تولى أولى الاهتمامات في الدول التي تركز على التنمية الثقافية حيث يتصدر المسرح أولوياتها.

البحث عن خشبة منذ السبعينيات

يعد المسرح أبو الفنون الجميلة وأحد أعمدة الحضارة الإنسانية المتعاقبة منذ فجر التاريخ, ذاك ما ذكره وزير الثقافة الدكتور أبو بكر المفلحي في حفل تكريم عدد من رواد الحركة المسرحية بمحافظة عدن الخميس 25/3/2010, مشيرا إلى أن الوزارة تحتفي بجهود الرواد لدورهم في خلق حركة مسرحية طيلة مئة عام.

من جهته قال عميد المسرحيين اليمنيين على يافعي: "منذ منتصف السبعينيات ونحن نبحث عن خشبة مسرح لعرض أعمالنا المسرحية", متمنيا من الوزارة الاهتمام بمعهد الفنون الجميلة وقسم المسرح وكذالك تفعيل التوصيات الخاصة بتطوير معهد الفنون في ورشة العمل التطويرية التي عقدت فبراير الماضي.

 من يوليوس قيصر إلى معك نازل

 تفاوتت التقديرات حول دخول المسرح إلى محافظة عدن لدى المهتمين بين عامي 1904 و1910 م وما بين العامين الأول والثاني شهدت المحافظة عددا من العروض لفرق هندية قدمت إلى محافظة عدن حينها, ويشير الكاتب والمخرج المسرحي أحمد عبد الله سعد في دراسة حديثة إلى طلائع المسرح الأجنبي التي دخلت إلى مدينة عدن في العام 1849 -1909 م والتي نظمها الهنود القاطنون في عدن وزوارها, ومن هذه الفرق "فرقة شاه" و"الفرقة الهندية الثانية" والتي وفدت ما بين العام 1904 إلى العام 1908 م, حيث يذكر المؤرخ المسرحي عمر بامطرف حول قصة المسرح في عدن, طبقا لسعد, أن الفرقة الهندية قدمت عرضين باسم (فداء حق) ومعناه بالعربية الله حق, والثاني (شيري وفرحان) وآخر يكاد يكون شبيه لقيس وليلى.

يشير بامطرف إلى أن حمود بن حسن الهاشمي أيام نظارته لإدارة المعارف في العام 1910م قدم أول عمل مسرحي لفريق التمثيل في مدرسة الحكومة بعدن في ميدان التنس التابع للجالية الفارسية ويعد أول عمل مسرحي يمني مترجم بطاقم يمني.

ويشير الباحث أحمد الريدي في تاريخ المسرح في اليمن إلى جملة من العروض المسرحية التي قدمت حتى العام 1936م والتي وصلت أحيانا إلى 6 عروض منها, والتي توالى بعدها العمل المسرحي وتطورت السينما وأصبحت عدن حاضنة لكل ما هو جميل ومتميز في الفن والمسرح والغناء والتعبير المختلف.

وعلى المدى التاريخي شكل معهد الفنون الجميلة منذ تأسيسه قبل ثلاثين عاما نقطة محورية في مخرجات المسرح المؤهلة من الدارسين في قسم المسرح والذين قدموا أعمالا كبيرة ومتنوعة وثرية ووصل الأمر إلى تقديم أعمال مسرحية مباشرة على شاشة تلفزيون عدن في مرحلة السبعينات وما أعقبها من ازدهار حتى تفعيل دور المسرح المدرسي في المدارس ولا تزال الكثير من مدارس المحافظة شاهدة على حقبة ثرية حافلة بالحضور الإبداعي والفرادة الثقافية التي بصمت صورتها في الوعي المجتمعي والرقي والثقافة وروح المدنية.

طلائع التجديد

 يؤكد رئيس فرقة مسرح عدن فيصل بحصو على ضرورة أن يلعب الشباب دورا مهما في المسرح بعد مئة عام. ويقول بحصو إن تجربة مسرح الشارع أو المسرح الشعبي هو السبيل الذي وجدته الجمعية لتفعيل قاعدة الحضور المسرحي في المديريات بـ6 أعمال مسرحية أعادت لفت الانتباه في تذكير الناس بوجود فنانين مسرحيين حتى بدون خشبة مسرح, في حين يستهجن التعقيدات التي تتطلبها الأعمال المسرحية من ديكور وتقنيات وعروض تهريجية وإبهامية لا يفهمها الجمهور, حد وصفه, مشيرا إلى أن المسرح الشعبي هو الذي دخل إلى مدينة عدن ومنه اكتسبت الريادة التاريخية وليس المسرح الحديث الذي ليس له حتى خشبة مسرح ليقدم عروضه.

وأضاف بحصو في تصريح لـ"مأرب برس" أن الشباب هم عماد المسرح ورموز التجديد والتطوير وينبغي في يوم المسرح العالمي تقدير جهودهم في تحفيزهم وتذليل الصعوبات لهم في البرامج التأهيلية والتدريبية لدور تنموي أفضل.

السبت, 27-مارس-2010
صنعاء نيوز -
100 عام بدون خشبة مسرح
عدن تحتفل باليوم العالمي والذكرى المئوية على تأسيس المسرح فيها


تطفئ محافظة عدن السبت 27/3/2010 شمعتها المئوية لبداية أول عروض المسرح وتأسيس العمل المسرحي فيها على وقع "الكوابيس" في سينما هيركن الذي تحولت إلى خشبة مسرح تنشدها الفرق المسرحية المختلفة لتقديم عروضها للجمهور المتعطش لأعمال مسرحية متميزة.
وفي الوقت الذي تختتم فيه جمعية مسرح عدن عروضها المسرحية المتنقلة في المديريات على مدى 13 يوما قدمت فيها 6 فرق عروضا مختلفة ومتنوعة على مسارح خشبية يحملونها من مديرية لأخرى اختار الشاب والمخرج المسرحي صابر على يافعي الاحتفال بيوم المسرح العالمي الذي يصادف السبت 27/3/2010 بعرض عمل كوميدي (الكوابيس) بعد أن تعثر عرضه أكثر من مرة بسبب غياب خشبة مسرح في المحافظة فيما يبدو رسالة احتجاجية على واقع المسرح في المحافظة وعدم تطويره والاهتمام به من قبل الحكومات المتعاقبة.

منذ 100 عام شهدت مدينة عدن ريادة العمل المسرحي في الجزيرة والخليج كما شهدت المحافظة ازدهارا للفرق الشعبية التي بدأت تنافس وتناضل بقوة لتأكيد مكانة المدينة ورياديتها التاريخية انطلاقا من معهد الفنون الجميلة الذي رفد الساحة الفنية بالكثير من المخرجات التي لم تجد لها مكانة في الوظيفة الحكومية وعلى أرض الواقع الذي قلت فيه اللهفة تجاه الأعمال الإبداعية وتراجعت مدنية المحافظة.

يقول أستاذ المسرح بمعهد الفنون الجميلة د/ عبد السلام عامر إن عدم وجود خشبة مسرح في مدينة عدن يشكل فضيحة للجهات المعنية مرجعا أن الدولة وسياساتها تعتبر الفنون مجرد وسيلة إضافية ليس لها أهمية ولا تحتاج الدعم في حين تولى أولى الاهتمامات في الدول التي تركز على التنمية الثقافية حيث يتصدر المسرح أولوياتها.

البحث عن خشبة منذ السبعينيات

يعد المسرح أبو الفنون الجميلة وأحد أعمدة الحضارة الإنسانية المتعاقبة منذ فجر التاريخ, ذاك ما ذكره وزير الثقافة الدكتور أبو بكر المفلحي في حفل تكريم عدد من رواد الحركة المسرحية بمحافظة عدن الخميس 25/3/2010, مشيرا إلى أن الوزارة تحتفي بجهود الرواد لدورهم في خلق حركة مسرحية طيلة مئة عام.

من جهته قال عميد المسرحيين اليمنيين على يافعي: "منذ منتصف السبعينيات ونحن نبحث عن خشبة مسرح لعرض أعمالنا المسرحية", متمنيا من الوزارة الاهتمام بمعهد الفنون الجميلة وقسم المسرح وكذالك تفعيل التوصيات الخاصة بتطوير معهد الفنون في ورشة العمل التطويرية التي عقدت فبراير الماضي.

من يوليوس قيصر إلى معك نازل

تفاوتت التقديرات حول دخول المسرح إلى محافظة عدن لدى المهتمين بين عامي 1904 و1910 م وما بين العامين الأول والثاني شهدت المحافظة عددا من العروض لفرق هندية قدمت إلى محافظة عدن حينها, ويشير الكاتب والمخرج المسرحي أحمد عبد الله سعد في دراسة حديثة إلى طلائع المسرح الأجنبي التي دخلت إلى مدينة عدن في العام 1849 -1909 م والتي نظمها الهنود القاطنون في عدن وزوارها, ومن هذه الفرق "فرقة شاه" و"الفرقة الهندية الثانية" والتي وفدت ما بين العام 1904 إلى العام 1908 م, حيث يذكر المؤرخ المسرحي عمر بامطرف حول قصة المسرح في عدن, طبقا لسعد, أن الفرقة الهندية قدمت عرضين باسم (فداء حق) ومعناه بالعربية الله حق, والثاني (شيري وفرحان) وآخر يكاد يكون شبيه لقيس وليلى.

يشير بامطرف إلى أن حمود بن حسن الهاشمي أيام نظارته لإدارة المعارف في العام 1910م قدم أول عمل مسرحي لفريق التمثيل في مدرسة الحكومة بعدن في ميدان التنس التابع للجالية الفارسية ويعد أول عمل مسرحي يمني مترجم بطاقم يمني.

ويشير الباحث أحمد الريدي في تاريخ المسرح في اليمن إلى جملة من العروض المسرحية التي قدمت حتى العام 1936م والتي وصلت أحيانا إلى 6 عروض منها, والتي توالى بعدها العمل المسرحي وتطورت السينما وأصبحت عدن حاضنة لكل ما هو جميل ومتميز في الفن والمسرح والغناء والتعبير المختلف.

وعلى المدى التاريخي شكل معهد الفنون الجميلة منذ تأسيسه قبل ثلاثين عاما نقطة محورية في مخرجات المسرح المؤهلة من الدارسين في قسم المسرح والذين قدموا أعمالا كبيرة ومتنوعة وثرية ووصل الأمر إلى تقديم أعمال مسرحية مباشرة على شاشة تلفزيون عدن في مرحلة السبعينات وما أعقبها من ازدهار حتى تفعيل دور المسرح المدرسي في المدارس ولا تزال الكثير من مدارس المحافظة شاهدة على حقبة ثرية حافلة بالحضور الإبداعي والفرادة الثقافية التي بصمت صورتها في الوعي المجتمعي والرقي والثقافة وروح المدنية.

طلائع التجديد

يؤكد رئيس فرقة مسرح عدن فيصل بحصو على ضرورة أن يلعب الشباب دورا مهما في المسرح بعد مئة عام. ويقول بحصو إن تجربة مسرح الشارع أو المسرح الشعبي هو السبيل الذي وجدته الجمعية لتفعيل قاعدة الحضور المسرحي في المديريات بـ6 أعمال مسرحية أعادت لفت الانتباه في تذكير الناس بوجود فنانين مسرحيين حتى بدون خشبة مسرح, في حين يستهجن التعقيدات التي تتطلبها الأعمال المسرحية من ديكور وتقنيات وعروض تهريجية وإبهامية لا يفهمها الجمهور, حد وصفه, مشيرا إلى أن المسرح الشعبي هو الذي دخل إلى مدينة عدن ومنه اكتسبت الريادة التاريخية وليس المسرح الحديث الذي ليس له حتى خشبة مسرح ليقدم عروضه.

وأضاف بحصو في تصريح لـ"مأرب برس" أن الشباب هم عماد المسرح ورموز التجديد والتطوير وينبغي في يوم المسرح العالمي تقدير جهودهم في تحفيزهم وتذليل الصعوبات لهم في البرامج التأهيلية والتدريبية لدور تنموي أفضل.

معاناة الرقابة المسبقة والبحث عن دعم

تقف أمام الكثير من المسرحيين الشباب, الذين يكابدون نضال حب العمل على خشبة المسرح, لجنة تقييم النصوص, التي قد لا تكون لها علاقة بالعمل المسرحي, حائلا أمام إجازة أعمالهم, إذ يواجهون بعوائق كبيرة أمام إتاحتها للجمهور بالرغم من إغفالها للكثير من الجوانب السياسية, بالإضافة لانعدام الدعم الرسمي لهم كما هو حال المخرج الشاب عمر وجدي- رئيس فرقة صوت الفن, الذي طرق مختلف الجهات لأبسط متطلبات الدعم لقيام عرض مسرحي يتطلب إيجار قاعة وإضاءات وغير ذلك, فيما حصيلته لا تذكر, كما توجد في محافظة عدن قرابة 15 فرقة مسرحية, منها "فرقة مصافي عدن" أقدم الفرق التي ما زالت تواصل نشاطاتها منذ 1958م.

تميز رغم الخذلان

وصل مشاهدو عروض مسرحية "معك نازل" التي قدمتها فرقة خليج عدن المسرحية في سينما هيركن في إجازة عيد الأضحى المبارك قرابة عشرة ألف مشاهد ولولا الدعم الألماني الذي قدّم لما كان لها أن تقدم حيث يجمع الكثير من المسرحيين على ضرورة تفعيل المسرح في توجه جاد من قبل الوزارة والحكومة في إستراتيجيتها التنموية للمضي قدما في خلق وعي مجتمعي يفكر بعقلانية وبوعي لحاضره ومستقبله من خلال القوة الناعمة في الفنون التي ذكر رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين الدكتور مبارك سالمين أنها لا تقل أهمية عن قوى الضبط المجتمعي المتمثلة في القانون والشرطة وغيرها؛ لما تلعبه من دور تنويري يؤثر في الوعي باتجاه السلوك القويم وهو الأمر الذي توليه الدول التي تعي أهمية الفنون والمسرح اهتماما كبيرا في سلم أولوياتها, حد تعبيره.

الكوابيس

على خشبة مسرح سينما هيركن تبدأ "فرقة المسرح الحديث" بعرض عملها الجديد "كوابيس" وهي مسرحية كوميدية اجتماعية هادفة تحوي نوعا من الفنتازيا وتبحث في العلاقة الإنسانية والأسرية بين الآباء والأبناء وأحلامهم وطموحهم السلبية والايجابية, معتمدة على تراجيديا الكوابيس التي يعيشها الأب في ظل الأوضاع الصعبة التي تواجهه. ويتخلل العمل المسرحي أغان وموسيقى تصويرية للفنان عبد الكسادي.

و"كوابيس" من بطولة نجم الدراما اليمنية سالم العباب، والنجوم عيدروس عبدون، خالد حمدان، سوسن شرعبي، وهيب داود، ونبيلة مقطري. وهي من تأليف وإخراج صابر اليافعي, وساعده المخرج الفنان قاسم عمر. وصمم الديكور ماجد هتاري، ونفذه عمر فتيني.

أديب يفقد ذاكرته في عدن

وكان قدّمت الخميس 25/3/2010 مسرحية منودرامية بعنوان (فقدان الذاكرة الأدبية) للكاتب المسرحي باتريك زوسكند, وقدمها الشاب هديل عبد الحكيم- أحد خريجي معهد الفنون الجميلة, بقاعة معهد الفنون الجميلة.

وتطرقت المسرحية إلى مشكلات أديب كبير فقد ذاكرته الأدبية تمسك بالفكرة ونسى كل عناوين الكتب التي قرأها طوال حياته, إذ قدمت المسرحية رسالة ضمنية حول أهمية الكتاب والقراءة في سبيل تغيير الحياة وأن الفكرة هي خلاصة القراءة والمعرفة سر تغيير الكون.


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)