shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



الأحد, 11-أغسطس-2013
صنعاء نيوز - لقد كان الكذب والتدليس الذي مارسه المخلوع علي صالح على الشعب أحد أسباب غضب الشعب عليه، ولذلك فلن يقبل الشعب برئيس آخر يمارس أسلوب علي صالح في الكذب مرة أخرى على الشعب صنعاء نيوز /.د. الفت الدبعي -

لقد كان الكذب والتدليس الذي مارسه المخلوع علي صالح على الشعب أحد أسباب غضب الشعب عليه، ولذلك فلن يقبل الشعب برئيس آخر يمارس أسلوب علي صالح في الكذب مرة أخرى على الشعب.
لذلك على الرئيس هادي أن يتحرى الصدق وطرح الحقيقية في كل كلمة يوجهها إلى هذا الشعب المكلوم والذي لم يعد يحتمل أي تدليس جديد، وعليه أن يؤسس لمرحلة جديدة من رؤساء يتجنبون الكذب على شعوبهم.
فالرئيس هادي أو سواه لن يستطيعوا اقناع الشعب بأن هيكلة الجيش قد تمت ،وما يزال الشعب يرى أحمد علي قابع على رأس قوات الحرس الجمهوري وعلي محسن قائد للفرقة الأولى ،بدلا من الاعلان عن اتمام الهيكلة وتوزيع الجيش على المناطق التي أعلنها، لأنه بدون ذلك ستضل هيكلة الجيش حبر على ورق ليس أكثر.
ومن جانب اخر أستطيع القول أن كلمة الرئيس للشباب في ذكرى ال11 من فبراير كانت كلمة مفعمة بروح التغيير والقادم الأفضل الذي صنعه شباب الثورة.
* ذهنية القمع
الإعتداء على المناضل الثائر الكبير أحمد سيف حاشد، يعكس لنا حجم الذهنية القمعية التي ما زالت تدير البلاد، والتي لاتختلف عن أدوات صالح في التعامل مع قضايا البلد، ذلك التعامل الذي لايحترم انسانية الانسان كمواطن يستحق الكرامة في بلده.فتخيلوا معي اذا كانت حكومة الوفاق تنظر لقضية جرحى الثورة وكأنها مناكفات حزبية وتعجز عن ايجاد الحلول العادلة لها، فكيف ستعمل على قيادة عملية التغيير الحقيقية في البلد، قضية الجرحى قضية عادلة بغض النظر عن من يتبناها، والواقع يقول أنه حدثت أخطاء كبيرة في التعامل مع هذا الملف ينبغي الوقوف أمامها ومراجعتها وعدم النظر اليها من زاوية المناكفات الحزبية.
*اقتراح
أقترح في حال تم تعيين قيادة جديدة لجامعة تعز، أن يتم الدعوة لعمل حوار وطني داخل الجامعة يتركز في المحاور التالية:
1- المشكلات الرئيسية داخل الجامعة واليات النهوض بالعملية التعليمية، وسد بؤر الفساد داخل الجامعة، وصياغة رؤية لمستقبل الجامعة .
2- تقديم رؤية عملية من أكاديمي جامعة تعز لمشكلات تعز والنهوض بتعز كمحافظة مدنية .
3- تقديم رؤية حول قضايا الحوار المطروحة في مؤتمر الحوار الوطني وخاصة ما يتعلق بشكل الدولة .
ويتم طباعة مخرجات هذا الحوار والتقدم بها الى مؤتمر الحوار الوطني العام كرؤية مقدمة من جامعة تعز.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)