shopify site analytics
سلاسل التوريد على مسرح العمليات في الجنوب اليمني المحتل.. من يقود الآخر؟ - نتنياهو يسعى لترسيم حدود جديدة لإسرائيل داخل قطاع غزة - الرياض تبحث نقل البنك المركزي من عدن إلى عاصمة عربية وسط تصاعد نفوذ الانتقالي - ماذا قد تستفيد إسرائيل لو دعمت قسد؟ قراءة نظرية في المنطق الجيوسياسي - الاحتلال يواصل ارتكاب جريمة التهجير القسري - صراع في بركة الماء - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق 24  ديسمبر 2025         - الشَّيخ/ زيد بن مُحمَّد أبو علي الذي خسرَهُ اليمنُ العظيمُ - الدكتور الروحاني يكتب ..نقطة ضوء ..!! - بدء دورات أكاديمية جسور التمكين لتخريج الكفاءات الحرفية والصناعية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - غنوا يا اطفال... قصائد سليمان العيسى التي نقل بها أكبر الأفكار القومية للاطفال في سن مبكرة وراقية وسلسة. عن مصر والشام وبﻻد الرافدين وقصص المغرب و حكايات عن فلسطين

الثلاثاء, 13-أغسطس-2013
صنعاء نيوز /منى صفوان -


غنوا يا اطفال... قصائد سليمان العيسى التي نقل بها أكبر الأفكار القومية للاطفال في سن مبكرة وراقية وسلسة. عن مصر والشام وبﻻد الرافدين وقصص المغرب و حكايات عن فلسطين بلغة مبسطة كرس فيها رائد أدب اﻻطفال تجربة إنسانية لجيل كامل .. قصائد فيها قيم و معان إنسانية رفيعة .. علمت أحرفه الجميلة الصغار قيم غرست في وجدانهم..أمير شعراء اﻻطفال كان لليمن معزة خاصة في قلبه والف فيها كتب وقصائد .. اليوم ختمت رحلة صديق اﻻطفال واليمن في مدينته الحزينة دمشق. .. باي قصيدة نرثيك .. يا صاحب اﻻغنيات الصغيرة وازهار الضياع والفارس الضائع. . يا من كتبت كلمات مقاتلة واغان بريشة البرق .. سوف نتلو قصائدك لصغارنا فهذا هو الرثاء الذي تقبله منا..
..
واضح ان تحول اليمن الى افغانستان العرب اصبح واقعا، و لكن تطبيق التجربة اﻻمريكية في الحرب على اﻻرهاب التي طبقت في افغانستان . . يقابل بسطحية في التعامل من قبل القرار السياسي اليمني ، ﻻن الحرب على القاعدة لن يقتل فقط اﻻرهابين وبعض المدنيين بالخطأ. بل انه ينسف محاوﻻت التحول الى دولة ومشروع اﻻنتقال السياسي و الحوار والديمقراطية ومصالح النخبه السياسية في الحكم، لذا فالضوء اﻻخضر من قبل مختلف اﻻحزاب والتيارات السياسية ﻻمريكا هي ضوء اخضر للقضاء على مستقبلهم السياسي ايضا.
..
يارب ما تقوم حرب في مصر ﻻننا مش ناقصين ...بيكون الخبر اشتباكات في مصر ومصرع 10 قتلى في اليمن!!
...
الى كل ام يمنية اصيلة، تدبر من مصروف البييت عشان توفي قيمة ثياب العيد لاطفالها، و الى تتفقد خزانة ملابس اولادها لترى ان كان هناك ملابس يمكن اعادة استخدامها في العيد، و الي تقول لطفلها : حبيبي عاده جديد محد شافه، و الي تحرم نفسها عشان بناتها يلبسوا الفساتين الملونة صباح العيد، و الي تحوش اشهر حتى لا يشعر ابناؤها انهم اقل من الجيران، و الي من سنتين او اكثر لم تشتري لنفسها شيء و ترى نفسها باطفالها امام الناس ...والي عارفه ان الضغط على الاب كبير،.. لذا توفي الناقص بصمت،.. و تدبر .. بطريقتها، و يكفي فقط انها تشوف اسرتها صباح العيد تبكر فرحة ،....... انت الخير و البركة، و انت معنى الجود.. وانت عجز الكلمات عن الكلام
...
الحاجة ليست هي الفاقة.. الحاجة هي حاجتك لمن يغنيك
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)