shopify site analytics
مجموعة إخوان ثابت تدعم هيئة مستشفى الثورة العام بالحديدة بأدوية خاصة - في ذكرى الفاجعة وألم الفقد.. عبدالجليل حيدر .. الفقيد الإنسان - الكرملين: لهذا السبب استهدفنا أوكرانيا بصاروخ أوريشنيك - واشنطن تهدد.. لماذا لا تعترف بعض الدول بالمحكمة الجنائية الدولية وترفض الانضمام اليها - روسيا: لدينا الإمكانية اللازمة لنشر الأسلحة في الفضاء لكن لن نبادر بذلك - عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم - القوات المسلحة تنفذ عملية ضد أهداف عسكرية وحيوية للعدو الإسرائيلي - حشد مليوني بالعاصمة صنعاء في مسيرة "مع غزة ولبنان.. دماء الشهداء تصنع النصر - اختتمت بمحافظة ذمار اليوم، فعاليات الذكرى السنوية للشهيد - لدفاع تهيب بأصحاب المراكز التجارية بسرعة توفير منظومة الأمن -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - في لحظة كان فيها مالا يقل عن 25 مليون يمني في أمس الحاجة للابتسامة والفرحة والسعادة التي كنّا نعلق فيها الآمال إن يأتي يزفها عبر الأقمار

السبت, 05-أكتوبر-2013
صنعاء نيوز / جمال حسن رفعان -
في لحظة كان فيها مالا يقل عن 25 مليون يمني في أمس الحاجة للابتسامة والفرحة والسعادة التي كنّا نعلق فيها الآمال إن يأتي يزفها عبر الأقمار والأثير ويرسمها على شفىتهم من العاصمة الأردنية عمّان منتخبنا الوطني لكرة القدم فئة الشباب الذي واجه منتخب الشقيقة الإمارات العربية المتحدة في افتتاح منافسات المجموعات ضمن(الجولة الأولى لتصفيات كأس آسيا للشباب بكرة القدم التي تستضيفها الأردن من 4 ___14اكتوبر الحالي2013 م) المجموعة (الثانية ) التي تضم إلى منتخبنا اليمن – الإمارات – المالديف - أفغانستان ) مباراة التي احتضنها إستاد عمّان الرياضي الدولي وأطلق صفارة نهايتها الحكم الكويتي راشد غالب ب2 ل1 لصالح شباب الإمارات
وكانت بداية المباراة التي تميّز في لحظاتها شباب وطننا تألقاً وسيطرة ومحاولة لكن سرعان ماانخفضت امبيرات ومعايير وتيرة الاتزان والتوازن في الأداء المناسب للقوة النفسية الداخلية في الإحساس والتركيز الذهني العقلي وقد تكون بسبب فرصة لنظرائهم كان يجب ان لايعيروها أي اهتمام ويعملوا على مواصلة الأداء بنفس وتيرة البداية وقد يكون السبب الذي ضاعف ذلك وتكهني إن أي جهاز إداري فني لأي منتخب من منتخباتنا إذا لاحظ سنوح أي فرصة للخصوم يتصرفون كل واحد منهم يصدر تعليماته وتوجيهاته للاعبين والامرالثالث هومايفتقراليه منتخباتنا ورياضتنا هوعدم تدعيم الطاقم الإداري بشخصيات متمكنة من شحن الطاقات المعنوية لدى اللاعبين وفرض مسارات وأماكن محددة لأوقات فراغهم وعدم تليقهم أي ترك أي أوقات زمنية لأي فرد اوافراد ممن ينتمون لباقي المنتخبات لبث معلومات سواء للاعبين على حدة اوبشكل جماعي وفي أي حالة اضطرارية وصلتهم عبراي شخص اووسائل معلومات تضعف معنوياتهم عليهم ان يكشفونها في أسرع وقت ممكن على المتخصصين في الجانب المعنوي وتعد ال12 ساعة والساعة التي قبل المباراة أهم الأوقات لتدعيم معنوياتهم لأن الدافع المعنوي من وجهة رأيي الشخصي هومايرفع ويضاعف الأداء من 50% إلى 100% مع الحرص الذي يجب إن نتجنب فيه تمثيل الخصوم على حكم المباراة من اقل لمسات يصطادون من خلالها أخطاء ,, الشوط الأول كاد منتخب الإمارات إن يحقق هدفه الأول في د16 وتلتها فرصة مماثلة وكانت اخطر تميز فيها دفاع منتخبنا بإبعاد كرة هدف محققه في د28 إلا إن ماتم شرحه مسبقا ومكن منتخب الإمارات من سحب البساط الأدائي والاستحواذ وعززه بالتهديف في د 30 وأضاف هدف ثاني قبل نهاية الشوطالاول ب2 دقائق الذي انتهى بهدفين دون رد لمنتخب الإمارات,
الشوط الثاني :- أعظم ماتنبهت إليه تكهناً وتوقعاً هودورالإعلام الضد وعدم وجود إعلام مضاد والذي يكون الضد إذا لم يكن يهدف لتحقيق مبتغاة في إرباك ولخبطة أداء خصومه ففي حالة التلقي من وسائل الإعلام الضد خصوصاً المعلومات الدقيقة التي قد تكون اقرب إلى الحقيقة لكنها قد تختلف باختلاف الاستعدادات النفسية والبدنية والدفاعية في مواجهة الهجمات المتكررة خلال المباراة والتي تتطلب ضرورتها تكثيف الهجوم من المتأخر مع إشراك ومساندة الأوراق الدفاعية بعضها لاجميعها لاح ذلك لي جلياً من خلال أسلوب المعلق الرياضي في قناة ابوظبي الرياضية ال2 الذي كان متفنناً ويبدوا إن من خلفه متخصصون كانوا يضعون له كتابات على أوراق اوعبراي وسائل ليوظفها في سياق تعليقه على المباراة بأسلوب رائع مماثل للوسائل الإستخباراتية خصوصاً عندما تحدث عن اندفاع شباب منتخبنا وتكثيفهم الهجوم فتطرق إلى شبابنا تركوا المساحات خلفهم وكان بصيغة تخويف وتهويل وإقلاق صيغة ألفاضه التوجيهية بان على منتخب الإمارات للشباب عليه إن يستغل الفرص لمضاعفة الأهداف الأهم من ذلك هو إن يحرص المتنفذون الذين لديهم إمكانيات بالوصول عبراي وسائل قد تمكنهم من نقل أي معلومات على غرار التلقي السلبي من وسائل الإعلام التي تكون أحيانا في مثل هذه البطولات والمواجهات مضادة ,,
منتخبنا كان جيداً في الشوط الثاني لكنه كان يفتقد أحيانا للسرعة وعدم التميز في استخدام اللاعب عقله وبدنه ولياقته وسرعته في الوقت الذي يجب على اللاعب إن يجتهد أحيانا في غير مضرة وذلك للتقدم للاتجاه يميناً شمالا للمساندة كذا توحيد الروح الجماعية التي إذا سكنت الأبدان شكلت القوة التي لاتقهرولاتهزم ,
حـــــــــارس منتخبنا:-
على المدرب ان يوفر نسخة مسجلة حارس منتخبنا لمباراة الإتحاد والأهلي السعودي التي أقيمت في دربي جدة ضمن دوري عبد اللطيف جميل السعودي للمحترفين وانتهت بالتعادل السلبي الحراس المبدعون المتألقون هم من يشكلون نصف المنتخب هم يدركون جيداً متى يخرجون باتجاه الكرة أين يتمركز ووو....الخ فقد كان الذي أتمنى إن يكون الأروع في قادم اللقاءات يتميز ويتصرف بحنكة وتشغيل مخه بطريقة ديكارتية سريعة وان يجعل الثقة هي مخزونه التي تجعل منه تلاً لايسقط ولاينهد,,
الدروس الكروية الأوربية التي كان ان يصنعها شباب منتخبنا
نتابع الكثير من المباريات على مستوى الصعيد العربي والقاري والعالمي ويبهرنا منها الأوربي الذي يعد دروس مثال مباراة التشلسي مع بايرن ميونخ في كأس السوبر لم يستسلم اوينهار منتخب البايرن الذي كان خاسراً بهدفين لهدف تقريباً كانوا كالإعصار وكانت لحظة لاتوصف ولاتصدق زمنها ليس أشواط ولادقائق ولادقيقة ولانصف دقيقة ولا 10 ثواني وقد اختلف الإعلام العالمي الرياضي في تحقيق البايرن لهدف التعديل هل في منهم من قال 2 ث وآخرون قالوا 3,4 , وكان أعلى عدد ذكرت في الثواني هو 6 ثواني التعادل الذي جعل المباراة تسير للأشواط الإضافية وركلات الترجيح وحقق فيها البايرن الفوز بالكأس,,ومثلها في كذلك في الأسابيع الماضية تحديداً الدوري الاسباني الليغا مباراة فيا ريال وبرشلونة التي انتهت بالتعادل 2 – 2 وكانت دقائق الوقت الثلاث الإضافية قد تركت مالا يقل عن10ثواني مكنت النجم العالمي الأرجنتيني ليونيل ميسي من مراوغة الدفاع بكرت تاريخية أرسلها من خط المرمي لزميله الذي أحرز الهدف في اقل من 3 ثواني,
منتخبنا الوطني للشباب اقترب من شباك نظراءه وسدد وحاول واخفق و كاد ان يصنع هذا الإبداع والإمتاع عندما أحرز الهدف الواحد في د90 وكان الحكم قد احتسب 4 د كوقت إضافي كان أداء منتخبنا واستثماره له لايعبربأنه منتخب يمتلك الرغبة والروح للفوز لكني اعبر لهم عن خالص التقديروالإمتنان وأأمل منهم ان يحققوا لتطلعات والآمال والأحلام من خلال بوابة من المالديف وباكستان اللذان في إطار المجموعة الجدير ذكره ان المنتخب المالديف قد حقق وكذلك في نفس التوقيت فوزاً على منتخب باكستان بهدف دون رد.سجل الهدف اللاعب المالديف
(لاهبه رزوان – د 44 )
وكانت أهداف مباراة منتخبنا والإمارات
الإمارات (د 29 للاعب – مروان علي – من ركنية )
الإمارات (د45 اللاعب – احمد غلايين )
اليمن (د 90 اللاعب علي الحفيظ – برأسية من ركنية)
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)