shopify site analytics
محافظ شبوة اللواء العولقي يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بذكرى المولد النبوي - السلطة المحلية لمحافظة سقطرى تنظم فعالية خطابية بذكرى المولد النبوي الشريف - مظاهرة بروكسل: لا للدكتاتورية، نعم للديمقراطية - ضم الضفة واقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه - المودع يكتب: انهيار الدولة في اليمن؛ كارثة على الشعب وليلة قدر للنخبة - "أجمل خلق الله" لحسين الجسمي تواصل انتشارها وتحقق تفاعلاً واسعًا - أهل اليمن درع ورمح الاسلام، ويرسمون نهاية الأحادية - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  03 سبتمبر 2025 - هؤلاء هم أيقونة بطولة كأس الخليج الأولى للشباب - تعميم التجربة اليمنية! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز -  
لا يكتفي العدو الصهيوني بان نعيش آثار النكبة  الكبرى التي صنعها قبل اكثر من ستين عاماً بل يحرص وباستمرار على تصميم المزيد من النكبات حتى ننسى النكبة العظمى وهي ضياع فلسطين  ويحاول إغراقنا في آبار النكبات ،فمنذ الاحتلال الصهيوني لفلسطين والعدو يسعى جاهداً لتدمير كل ما من شانه أن يبقي للفلسطينيين دليل على أهمية البقاء أحياء و يحاول زرع اليأس في قلوب أبناء الشعب الفلسطيني في كل زمان ومكان،فالقتل والتدمير والتهجير هي ابرز ملامح الإستراتيجية الصهيونية بحق العرب حيث يقول "بن غوريون" أن الوضع في فلسطين لا يمكن أن يسوى الا بالقوة العسكرية  ويقول "مناحم بيغن" " كن أخي وإلا سأقتلك" ويعتبر أن أساليب العنف هي الوسيلة الوحيدة لتأمين الأهداف القومية في فلسطين ،فالكل يرى أن الإسرائيليين يقتلوا أهل الضفة على مرآي ومسمع من حماة الوطن وحملة الشعارات الرنانة ويحاصروا أهل غزة رغم اتفاقيات الدفاع العربي المشترك التي  شرب عليها الذئب وبال ، ويطردوا أهل القدس ويجرموا بقائهم فيها  ويهدموا نصف البيوت  المقدسية والنصف الأخر يهدوه لقطعان المستوطنين القادمين من  الخارج  ويدمروا مقدسات هذه الأرض  ويحولوها لكنائس ، ويمنعوا الأبرياء من  الأحلام، ويدخل بنو جلدتنا على خط تصميم النكبات فيشاركوا في حصارنا بحجج واهية ويتعاونوا مع أعدائنا وينتهكوا ابسط حقوقنا

الإثنين, 03-مايو-2010
مصطفى محمد ابو السعود -


لا يكتفي العدو الصهيوني بان نعيش آثار النكبة الكبرى التي صنعها قبل اكثر من ستين عاماً بل يحرص وباستمرار على تصميم المزيد من النكبات حتى ننسى النكبة العظمى وهي ضياع فلسطين ويحاول إغراقنا في آبار النكبات ،فمنذ الاحتلال الصهيوني لفلسطين والعدو يسعى جاهداً لتدمير كل ما من شانه أن يبقي للفلسطينيين دليل على أهمية البقاء أحياء و يحاول زرع اليأس في قلوب أبناء الشعب الفلسطيني في كل زمان ومكان،فالقتل والتدمير والتهجير هي ابرز ملامح الإستراتيجية الصهيونية بحق العرب حيث يقول "بن غوريون" أن الوضع في فلسطين لا يمكن أن يسوى الا بالقوة العسكرية ويقول "مناحم بيغن" " كن أخي وإلا سأقتلك" ويعتبر أن أساليب العنف هي الوسيلة الوحيدة لتأمين الأهداف القومية في فلسطين ،فالكل يرى أن الإسرائيليين يقتلوا أهل الضفة على مرآي ومسمع من حماة الوطن وحملة الشعارات الرنانة ويحاصروا أهل غزة رغم اتفاقيات الدفاع العربي المشترك التي شرب عليها الذئب وبال ، ويطردوا أهل القدس ويجرموا بقائهم فيها ويهدموا نصف البيوت المقدسية والنصف الأخر يهدوه لقطعان المستوطنين القادمين من الخارج ويدمروا مقدسات هذه الأرض ويحولوها لكنائس ، ويمنعوا الأبرياء من الأحلام، ويدخل بنو جلدتنا على خط تصميم النكبات فيشاركوا في حصارنا بحجج واهية ويتعاونوا مع أعدائنا وينتهكوا ابسط حقوقنا التي كفلها القانون ويمنعوا عنا كل مقومات الحياة،فمنذ الاحتلال الصهيوني والشعب الفلسطيني يدفع الثمن من دماء وأرواح وممتلكات رجاله وأطفاله ونسائه ويخوض حرباً نيابة عن الأمة، ولم يستسلم لانه يعلم أن الدفاع عن الأرض واجب ديني وسيضحي من اجله بالمزيد ولن يركع ،ويجب أن يعلم الاحتلال انه مهما بقى على هذه الأرض فانه إلى زوال لان التاريخ أثبت أن لا مكان للغاصب الا في هوامش التاريخ وان زوال إسرائيل حتمية قرآنية وما علينا الا أن نبذل ما في وسعنا لتحقيق ذلك بان الله.












أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)