shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



السبت, 21-ديسمبر-2013
صنعاء نيوز - كان يتوجس كثيراً منها.. برهن على ذلك بقوله: لو لم تكن هي حاضرة في مزيج حياتنا لما حان للرهبة أن تسطر حزنا تبرز من خلاله شقاوة الأيام وبؤس أحلامها. صنعاء نيوز /حاتم على -
رهبة!

كان يتوجس كثيراً منها.. برهن على ذلك بقوله: لو لم تكن هي حاضرة في مزيج حياتنا لما حان للرهبة أن تسطر حزنا تبرز من خلاله شقاوة الأيام وبؤس أحلامها.
هناك أوجز قائلاً: لولا رهبة الحياة لما شعر القادمون لتوهم بطعم لوعة قدومهم.. لأن ضحى الأيام رتلت البؤس وطمرت الرهبة!!
حسرة!
قيل أن الوطن مناسبة حية لتبديد الأحزان، وفي مكان كهذا.. لم نجد سوى وطن مملوء بالحسرة يقود بوصلته الجاهلون وكأنهم وسطاء السماء في الأرض.
إذن، الأمر مختلف هنا، فالجميع يرهبون الحاكم، شعارهم الحسرة، ونهجهم الأمل.. فقد حانت ساعة مكاشفة الأمر والإفصاح عن الهوية.
حُب!
لا يضاهيها لفظ يحمل جزالة اللوعة والهيام والنشوة.. الجميع يجيد التخاطب بها مع الآخرين، وبعض مع نفسه فقط، وما هو حاضر هو استعمالها في غير محلها، لذا فقد فقد البريق ألقه.


استفهام!!؟

< كانت شرطية أن يفهم دلالتها من يقطنون ذلك المكان، بَيْدَ أنها أضْحَت في عجاف سنينا صورة ثكلى نبتت في ضلوع القادمين، ليتبدى لهم سوء فهم مكانها في الأسطر، ومعانيها في الحياة..
سماء!!
دنيا حالمة في التأمل، مناخات حرى من حنين دافئ، كيان مهم في خلق أفئدة تجيد حياكة الخيال.. فلا مفارقاتٍ هناك فالرؤية عميقة، والمساحات واسعة في سرد تفاصيل الرحلة، ولا جدوى إذن من التعتيم، فالفضاء رائد الكون..>
كأس!!
ملء بالآهات، سُقى به المارة في تلك الطريق ثمل البعض من ذلك، فتكشفت من أثر ذلك أسرار لم يكن يألفها الجميع..>
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)