shopify site analytics
اللبنانيون يحيون ذكرى استقلالهم تحت نيران الغارات الإسرائيلية - في يوم الطفل العالمي.. رسالة أطفال غزة من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع - 20 مليون دولار تكلفة مهرجان الرياض لعرض مجموعة المصمم إيلي صعب - تأكيد سعودي إيراني صيني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن وفق المرجعيات الـ3 - مكتب التربية والتعليم بشبوة يدين اعتداءات قوات الاحتلال السعوامراتي لمعلمي عتق - بدعم من شركة BMC المحضار وشركاؤه للتجارة المحدودة وتنفيذ صناع الفن - ورشة تعريفية حول أنشطة ومهام الصليب الأحمر والهلال الأحمر في إب - قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته -
ابحث عن:



السبت, 21-ديسمبر-2013
صنعاء نيوز - كان يتوجس كثيراً منها.. برهن على ذلك بقوله: لو لم تكن هي حاضرة في مزيج حياتنا لما حان للرهبة أن تسطر حزنا تبرز من خلاله شقاوة الأيام وبؤس أحلامها. صنعاء نيوز /حاتم على -
رهبة!

كان يتوجس كثيراً منها.. برهن على ذلك بقوله: لو لم تكن هي حاضرة في مزيج حياتنا لما حان للرهبة أن تسطر حزنا تبرز من خلاله شقاوة الأيام وبؤس أحلامها.
هناك أوجز قائلاً: لولا رهبة الحياة لما شعر القادمون لتوهم بطعم لوعة قدومهم.. لأن ضحى الأيام رتلت البؤس وطمرت الرهبة!!
حسرة!
قيل أن الوطن مناسبة حية لتبديد الأحزان، وفي مكان كهذا.. لم نجد سوى وطن مملوء بالحسرة يقود بوصلته الجاهلون وكأنهم وسطاء السماء في الأرض.
إذن، الأمر مختلف هنا، فالجميع يرهبون الحاكم، شعارهم الحسرة، ونهجهم الأمل.. فقد حانت ساعة مكاشفة الأمر والإفصاح عن الهوية.
حُب!
لا يضاهيها لفظ يحمل جزالة اللوعة والهيام والنشوة.. الجميع يجيد التخاطب بها مع الآخرين، وبعض مع نفسه فقط، وما هو حاضر هو استعمالها في غير محلها، لذا فقد فقد البريق ألقه.


استفهام!!؟

< كانت شرطية أن يفهم دلالتها من يقطنون ذلك المكان، بَيْدَ أنها أضْحَت في عجاف سنينا صورة ثكلى نبتت في ضلوع القادمين، ليتبدى لهم سوء فهم مكانها في الأسطر، ومعانيها في الحياة..
سماء!!
دنيا حالمة في التأمل، مناخات حرى من حنين دافئ، كيان مهم في خلق أفئدة تجيد حياكة الخيال.. فلا مفارقاتٍ هناك فالرؤية عميقة، والمساحات واسعة في سرد تفاصيل الرحلة، ولا جدوى إذن من التعتيم، فالفضاء رائد الكون..>
كأس!!
ملء بالآهات، سُقى به المارة في تلك الطريق ثمل البعض من ذلك، فتكشفت من أثر ذلك أسرار لم يكن يألفها الجميع..>
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)