shopify site analytics
صورٌ ومشاهد من غزة - صرخات بلا إجابة: مأساة باص يافع – عدن تحت رماد الإهمال - "قانون إعدام الأسرى" عنصري وجريمة حرب - برعاية وزير التعليم العالي ورئيس جامعة عدن.. كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية تدشن م - "بيليم" والأمن الإنساني: بيان الشبكة العربية للأمن الإنساني - جنيف تستضيف المؤتمر الدولي الرابع لعائلات المفقودين - صندوق تنمية المهارات يختتم برنامجا تدريبيا لكوادر مجموعة الرويشان - في ذمار 6030 حالة سرطان - مصلحة التأهيل والإصلاح تختتم ورشة تدريبية لمديري المكاتب والقيادة والسيطرة بالإصلاحيا - هذه ليست اليمن الذي نريدها بل يراد لنا أن تكون اليمن هكذااااا !!! ؟؟؟ -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بداية أسجل شكري لصحيفة الغد ورئيس تحريرها الصديق فيصل مكرم على الطريقة التي تمت بها متابعة قضية او ما تم التعارف على تسميته بنهب اراضي الحديدة في العدد الأخير من الصحيفة المشار اليها حيث كانت المهنية في التناول واضحة وضوح الحرص على ذكر الاسماء حتى يتبين الخيط الابيض من الخيط الاسود. ماورد في ذلكم الاصدار من صحيفة «الغد» يجعل الموضوع اكثر اثارةً ومأساويةً ويثير فضول الصحافة بقدر فتح شهيتها لمتابعة ماجرى وما سيجري في الحديدة او الثغر الذي نريد ان نرى الابتسامة عليه..المثير في تلكم التناولة هو كيف استجار اولئك المساكين بالنار من الرمضاء وكيف كانوا كالنعامة التي ذهبت تلتمس او تبحث عن قرنين فعادت بلا اذنين..وكيف يحدث هذا في ظل الحقوق والحريات والقوانين والأنظمة والمساواة والعدل والثورة والجمهورية والوحدة الخ.. المثير الثاني هو مانتج عن تقرير لجنة مجلس النواب من ردود افعال وما يضع اللجنة وتقريرها موضع شك ومساءلة وتساؤل وخاصة بعد اللقاء الذي أجرته الصحيفة مع احد من وردت اسماؤهم في قائمة من اسموهم بالنهابة او ناهبي اراضي مدينة الحديدة وضواحيها والمديريات التابعة لها.

الخميس, 06-مايو-2010
بقلم/ الاستاذ/عباس الديلمي -

بداية أسجل شكري لصحيفة الغد ورئيس تحريرها الصديق فيصل مكرم على الطريقة التي تمت بها متابعة قضية او ما تم التعارف على تسميته بنهب اراضي الحديدة في العدد الأخير من الصحيفة المشار اليها حيث كانت المهنية في التناول واضحة وضوح الحرص على ذكر الاسماء حتى يتبين الخيط الابيض من الخيط الاسود. ماورد في ذلكم الاصدار من صحيفة «الغد» يجعل الموضوع اكثر اثارةً ومأساويةً ويثير فضول الصحافة بقدر فتح شهيتها لمتابعة ماجرى وما سيجري في الحديدة او الثغر الذي نريد ان نرى الابتسامة عليه..المثير في تلكم التناولة هو كيف استجار اولئك المساكين بالنار من الرمضاء وكيف كانوا كالنعامة التي ذهبت تلتمس او تبحث عن قرنين فعادت بلا اذنين..وكيف يحدث هذا في ظل الحقوق والحريات والقوانين والأنظمة والمساواة والعدل والثورة والجمهورية والوحدة الخ.. المثير الثاني هو مانتج عن تقرير لجنة مجلس النواب من ردود افعال وما يضع اللجنة وتقريرها موضع شك ومساءلة وتساؤل وخاصة بعد اللقاء الذي أجرته الصحيفة مع احد من وردت اسماؤهم في قائمة من اسموهم بالنهابة او ناهبي اراضي مدينة الحديدة وضواحيها والمديريات التابعة لها.
ماورد في التقرير البرلماني وما تلاه من مستجدات وتطورات ظهرت من داخل البرلمان ومن داخل اللجنة نفسها، ومن قبل مكتب اراضي وعقارات الدولة في المحافظة، وكذلك ماأشارت الصحيفة من استضعاف وقهر، واستخفاق حتى بالدولة، ليس بالامر السهل او الهين لاسباب يعرفها كل عاقل وحريص على الدولة والسلام الاجتماعي.
علينا ان لانتساهل في الامر وهذا مااتوقعه كما اتوقع ان يعود الفنان المرحوم ابراهيم طاهر احد ابناء الحديدة الى صدارة مشاهير الغناء في اليمن باغنيته الجميلة (بين صنعاء والحديدة زفراتي والانين) لكثرة ماسيشهده الطريق العجوز بين صنعاء والحديدة من وكم اللجان المشكلة وقيادات الجهات المعنية والصحافيين والمهتمين بما يندرج في اطار اهتماماتهم المختلفة والمراجعين والشاكين والمدافعين عما بحوزتهم .. ومرافقين الخ حتى تظهر الحقيقة التي لابد من ظهورها لثقتنا في من نؤمل فيهم خيراً كان الله في عونهم.
غنوية صدقت بعد حين
قال احدهم ان صوت امه -الله يرحمها- لازال في اذنه وهي تغني على المطحن
« شلوا لكم صنعاء وانا الحديدة
الله يديم الحب والمودة »
رد عليه احد الظرفاء بقوله : واليوم هاأنت تغني
شادِّي لك المنديل ابكي ورِده
ابسر دموعك عشق او مودة»

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)