shopify site analytics
والده يكشف كواليس “اليوم الأسود”.. دين هاوسن رفض الملايين من أجل “حلم ريال مدريد” - بأمر من الجنرال *محمد الضيف* غزة تُكبر.. وتصلي بيوم العبور - ندوة توعوية في ذمار بعنوان معركة طوفان الأقصى ومواجهة المشروع الصهيو أمريكي في المنطق - القطعة الناقصة في خط وسط ريال مدريد دفعت النادي للتخلي عن حكمة التعاقدات شبه المجانية - عاجل | وفاة سلطان البركاني في القاهرة بعد يوم من خروجه من المستشفى - لا تتجاهلها! 5 إشارات خطر أثناء التبول قد تنقذ حياتك - ماذا لو استهدفت إسرائيل الوفد الفلسطيني في مصر تزامنا مع انتصارات أكتوبر؟ - سقطرى.. الجزيرة التي تُروى هويتها من جديد - كواليس شرم الشيخ.. تفاصيل الخلافات الساخنة بين إسرائيل وحماس على طاولة المفاوضات - غزة ليست قضية سياسية.. إنها امتحان لإنسانيتنا جميعاً -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
قال العلماء إن المواد الكيماوية الموجودة في المنتجات المتداولة بالمنازل، مثل معجون الأسنان والصابون والألعاب البلاستيكية لها تأثير مباشر على الحيوانات المنوية

الإثنين, 12-مايو-2014
صنعاء نيوز -



قال العلماء إن المواد الكيماوية الموجودة في المنتجات المتداولة بالمنازل، مثل معجون الأسنان والصابون والألعاب البلاستيكية لها تأثير مباشر على الحيوانات المنوية، والتي يمكن أن تفسر المستويات المرتفعة للعقم لدى الرجال.

وقال الباحثون، حسبما أفادت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، إن واحدًا من كل ثلاثة مركبات كيميائية غير سامة مستخدمة في تصنيع المواد المستخدمة بشكل يومي، تؤثر بشكل كبير على قدرة الحيوانات المنوية، والتي ربما تكون مسؤولة عن الارتفاع غير المبرر في حالات العقم.

وتعد هذه المرة الأولى التي تجد فيها دراسة صلة مباشرة لتأثير المواد الكيميائية التي صنعها الإنسان في البيئة على وظيفة حيوية للحيوانات المنوية. وتثير هذه النتائج مزيدًا من المخاوف بشأن السمية الخفية للمواد الكيماوية التي تعتبر آمنة في اختبارات السموم، لكن الباحثين يعتقدون أنهم طوّروا طريقة جديدة لاختبار تأثير الكيماويات المنزلية على الحيوانات المنوية، والتي ستسمح للسلطات في أوروبا باتخاذ قرار بشأن حظر أو فرض قيود على استخدام منتجات معينة.

ووجد العلماء أن أحد المواد الكيماوية التي يُشاع استخدامه في منتجات "صن بلوك" للحفاظ على البشرة من الشمس والمنظفات والبلاستيكيات، قد أدى الى تخريب مباشر في طريقة سباحة الحيوانات المنوية، ودفعها إلى الإنزيمات المطلوبة لاختراق البويضة قبل الأوان، وهو من شأنه أن يجعلها عقيمة.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)