shopify site analytics
النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  3 ديسمبر 2025          - مغتربو كاليفورنيا يواجهون قرارًا صادمًا: هل يُراد إغلاق نافذتهم الوحيدة إلى الوطن؟ - وكيل شبوة ينتقد صمت صنعاء عن مواكبة تطورات الجنوب ويؤكد:مايحدث هو بداية الانفصال - مركز الاورام بذمار بحاجة لجهاز الماموجرافي جهاز الكشف المبكر لسرطان الثدي - ذمار : تدريب كوادر منشأة الغاز تطبيقًا عمليًا في مجال الدفاع المدني - مسؤول عسكري يكشف كواليس الساعات الأخيرة في وادي حضرموت - ذمار : تدريب كوادر منشأة الغاز تطبيقًا عمليًا في مجال الدفاع المدني - ضباط ريمة أين موقعهم مع آل الأحمر - وائل الحسني نموذج للطالب المتميز - أمانة العاصمة بطلاً لبطولة الجمهورية لرفع الأثقال للعام 2025 بالحديدة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - الحل .. بل الاستحقاقات التي طالما انتظرها ابناء الشعب اليمني طويلا .. انتهى الحوار بعد (9) اشهر عندها توقع ابناء الشعب اليمني

السبت, 17-مايو-2014
صنعاء نيوز/ بلقيس الاحمد -
الحل .. بل الاستحقاقات التي طالما انتظرها ابناء الشعب اليمني طويلا .. انتهى الحوار بعد (9) اشهر عندها توقع ابناء الشعب اليمني انه بانتهاء الحوار ستنتهي مشاكلنا ولكن كما شبه البعض انتهاء الحوار بامرأه حامل ولدت فجأه قبل ان تتم الاعدادات فهناك الكثير ممن كان يغالط نفسه بانه مجرد حملا كاذبا.
حيث بدأ ان الجماعه لم يكونوا مستعدين لانتهاء الحوار فمنذ انتهاء الحوار حتى اليوم لم نجد اي مخرجات على الواقع وان كانت منظمات المجتمع المدني شاركت في ندوات ومحاضرات ولكن المواطن البسيط مازال غائبا عن الصوره ومازال لا يعرف ما هي مخرجات الحوار وماذا تعني سيما وانه قد غرق بمشاكل الوقود من ديزل وكهرباء وماء من اذنيه حتى اخمص قدميه.
فنحن عندما نتحدث عن واقع وعن نتائج على الارض نتساءل ماذا عملنا وماهو نصيب المواطن المسكين .. لماذا لايبصر بالقوانين التي يجري سنها وكيف سيستفيد منها ومتى وكيف.
لقد كانت مناقشات لجان مؤتمر الحوار الوطني شاملة ومتشعبة..ولكنها لازالت في حاجة الى جهد كافي لايصالهافي صورتها النهائية وحتى يأتي موعد الاستفتاء على الدستور الجديد ولديه المام وفهم لمعظم اهتماماته وليقبل على الانتخابات وهو على دراية كاملة وليس كشاهد ما يعرفش حاجة او مجاريا لاولئك الدين يريدون عقارب الساعة الى الوراء خاصة وقد نجحوا الى حد الان من خلال قنواتهم المسمومة ان يجرجرونا في طوابير مصطنعة من خلال زرعهم للمخاوف من اختفاء الحاجيات الاساسية في حياتنا اليومية لتحل هذه الاهتمامات العصبية محل الشروع في تنفيذ استحقاقات مخرجات الحوار الوطني التي حلمنا بها طويلا.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)