shopify site analytics
النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  3 ديسمبر 2025          - مغتربو كاليفورنيا يواجهون قرارًا صادمًا: هل يُراد إغلاق نافذتهم الوحيدة إلى الوطن؟ - وكيل شبوة ينتقد صمت صنعاء عن مواكبة تطورات الجنوب ويؤكد:مايحدث هو بداية الانفصال - مركز الاورام بذمار بحاجة لجهاز الماموجرافي جهاز الكشف المبكر لسرطان الثدي - ذمار : تدريب كوادر منشأة الغاز تطبيقًا عمليًا في مجال الدفاع المدني - مسؤول عسكري يكشف كواليس الساعات الأخيرة في وادي حضرموت - ذمار : تدريب كوادر منشأة الغاز تطبيقًا عمليًا في مجال الدفاع المدني - ضباط ريمة أين موقعهم مع آل الأحمر - وائل الحسني نموذج للطالب المتميز - أمانة العاصمة بطلاً لبطولة الجمهورية لرفع الأثقال للعام 2025 بالحديدة -
ابحث عن:



الإثنين, 19-مايو-2014
صنعاء نيوز - لا يوجد حزب سياسي او تكتل او جماعه الا وصراع الاجنحه موجود فيها. صحيح ان الاختلاف ظاهره صحيه لكن في حالة وجود اطار معين يراعي ويستوعب هذه الاختلافات ... صنعاء نيوز/ رائد الفضل -
لا يوجد حزب سياسي او تكتل او جماعه الا وصراع الاجنحه موجود فيها. صحيح ان الاختلاف ظاهره صحيه لكن في حالة وجود اطار معين يراعي ويستوعب هذه الاختلافات ...
لكن ما هو ظاهر للعيان هو ان اصحاب النفوذ بشقيه راس المال والقبليه واحيانا التشدد الديني بمعنى ان هولاء الثلاثه الاصناف هم من يرسموا السياسات الحزبيه او الجماعيه
واما الكادحيين والناشطيين والعمال فلا وجود لهم في تراتبية العمل السياسي الحالي في اليمن وهذا هو الامر الذي يجعل الكثير يرى الاحزاب على انها تعقد صفقات فقط لحسابها التجاري او نفوذها القبلي او رؤيتهم السياسيه فقط بعيدا عن الشأن العام للمواطن البسيط....
والادهى من ذلك هو تحالف بعض هذه الاجنحه والتقاء مصالحها مع جناح او اكثر من اولئك الذين نعتبرهم مختلفيين وهو الامر الذي يجعلنا نشعر بالاختلاط في المشهد السياسي اليمني ولا نستطيع تقييم مسار القوى السياسيه لان الامر منوط بمصالح مراكز النفوذ التي تتحكم وتغلغل في كل المراكز والمؤسسات الحكوميه وحتى القطاع الخاص وايضا الوسط الصحفي والاعلامي
حتى ان من يناضل ضد مراكز النفوذ هذه يجد نفسه مصدوما بترابط مصالح يعتقد انها مختلفه
ويستطيع اي شخص ان يحلل ويفسر الاحداث ويقسمها هل الاحزاب السياسيه بمفهومها الصيحيح هي من تحكم ام مراكز النفوذ والقوى.
وهنا سأترك الامر للقراء ولا اريد ان يطول حديثي عن هذا لان الوقائع هي من تتحدث عن نفسها,
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)