|
|
|
صنعاء نيوز - بسم الله الرحمن الرحيم
النصب والوهم يجمعهم أية مؤسسة بيضاء وأية مؤسسة سوداء وأية خرابيط
رداً على مقال نشر في موقعنا صنعاء نيوز الأكتروني تحت عنوان
(( مؤسسة أيادي بيضاء تتعرض للنهب ورئيسها يناشد النائب العام والمنظمات الحقوقية ))
كان من واجبنا الرد على تلك المقالة المليئة بالأكاذيب فأننا هنا نستنكر وبشده كل ما جاء في تلك المقالة المشينة والتي يراد منها الدفاع عن تلك المؤسسة ... بل المراد التشهير بأناس وردت أسمائهم أو ألمز إليهم ظلماً وبهتاناً ....
جميع ما أحتوته تلك المقالة البائسة والهزلية من أكاذيب وافتراءات فإنها لم تستطيع سوى أن تعري كاتبها وتفضح عن شخصيته ومستواه الفكري والأخلاقي المتدني .
إذا ألتفتنا نحو ما جاء في المقال في الوهلة الأولى سوى نلمس أن المقال صنيعة شخص فاشل فكرياً ووجدانياً وأخلاقياً ..... يريد أن يتهرب من مسئوليته وفشله العملي والمادي ... حتى يحمله غيره كما يتوهم ....
ففشل تلك المؤسسة المسمية بأيادي بيضاء والتي أيضا لا تستحق أن يطلق عليها صفة مؤسسة أيادي بيضاء والتي بالأساس خلقت ميته قبل عدة شهور لأسباب معلومة ولا تخفى على أحد ومن أبرز تلك الأسباب بأنها خالية من أي رأس مال حقيقي ... أو دعم فعلي ... كما جاء في المقال انه استفاد منها عشره ألف شخص والحقيقة عكس ذلك تماماً وأنها أقرضت 29 مليون وفي الأصل الدافع لهذه الأموال هي جمعية النهضة بحضرموت والتي تقترض من الصندوق الاجتماعي للتنمية بنسبة ضئيلة لخلق فرص عمل للمواطنين والشباب ودعمهم لكن للأسف فمؤسسة أيادي بيضاء كما يطلقوا عليها عملت على استغلال التجار والمواطنين بأخذ نسبه عليهم ونهبهم وبعدها يقوموا بمشاريع غرس الأشجار وأي مشاريع عبارة عن 8 شجرات وتدشين هنا وهناك كله على حساب المواطنين من أبناء محافظة المهرة والإشاعة الشائعة والمنتشرة على المؤسسة وصاحبها المدعو خالد خميس بده لهي كافية وغنية عن التفسير ....
فالتخوف الذي أصاب العديد من التجار الدائنون للمؤسسة ومن صاحبها جراء عدم الوفاء بإستحقاقهم أو إعادة أموالهم نتج عن ذلك المماطلة بإعادة الأموال والتلاعب بالمواعيد والاختباء منهم عند الطلب مما استدعى اليقظة والحرص على أموالهم وكان احدهم وهو من ضحايا تلك المؤامرة الهزلية ذالك التاجر ورجل الأعمال المعروف هاني التميمي والذي أستدرجه صاحب مؤسسة أيادي بيضاء مؤخراً حتى يدخله شريكاً ... والذي سرعان ما أراد الخروج منها عندما علم زيف ووهم تلك المؤسسة ومن كونها مبنية على وسيلة احتيال كبيره يذكرنا ببعض المؤسسات الوهمية التي أعلنت وأشهرت إفلاسها في أواخر الثمانينات بعد أن أخذت أموال الناس وذلك في جمهورية مصر ومنها قصة الشركة الشهيرة (( الريان )) والتي أطلق عنها مسلسل في العام ما قبل الماضي ....
أراد المدعو خالد خميس بده أن يستوحي تجربة جديدة في اليمن لقصة الريان كون هذا الشخص قد كانت له تجارب سابقة تكللت بالفشل كما اختار بذكاء يشهد له مناطق نائية مثل الغيضة (( بعيده عن أنظار المراقبون والمدققون ليتسنى له افتراس الكثير والكثير من الناس البسطاء والتجار ... فجميعنا يعلم انه قام بأستأجار عدة محلات بعقود وإيجارات محدودة الأجل ( تثير الريبة والتعجب !!!) وحاول إيهام بعض المسئولين بأنه مدعوم من هيئات وجهات خارجية وأجنبية ومنظمات دوليه ليتسنى له إكمال دوره ومد خيوط شبكته حول أعناق وأموال التجار ... من جهة ومن جهة أخرى تفنن في وضع حركات وأكشن وصور مع هذا وذاك ليجعل منهم أداة دون علمهم ويستثمرهم ليوهم به الغير على أنه شخصية لها وزن وعلاقات ....... الخ . أساليب نكره .... من شخص نكره .... لم ولن يكن ذي معنى ووزن وسيبقى ذلك الشخص الذي كان ولازال كذلك طالما لا يود أن يبدأ على الطريق الصحيح ..
ولوحظ في البداية أن مسئولي أبناء محافظة المهرة جزاءهم خيراً كانوا حريصين على أبنائهم وهذا لا يخفى على أحد قد شعروا بخطر وحقيقة هذه المؤسسة واستغلال أبناءها البسطاء وأغلقت من قبل أبناء محافظة المهرة , أضيف إلى ذلك نزلت لجنة مكلفة من المحافظة للتحقق من أن المؤسسة تأخذ نسبة على التجار فيضاعفوا الأسعار على المواطنين بعد التأكد من حقيقة الأمر أمرت اللجنة على المؤسسة بإعادة الأموال المضاعفة للمواطنين بعد أن اتضحت لهم الصورة تماماً وها هي المؤسسة أغلقت ويقال أن صاحبها على وشك الهروب ومغادرة الوطن .
كثيرون وكثيرون تغرروا من خالد خميس بده وتقدموا ضده بشكاوي في إدارة البحث الجنائي والنيابة العامة والمحاكم ... ولما شعر بأن الخناق ابتدأ يضيق عليه أسرع بوضع اتهاماته هنا وهناك وبشكوى بذا وذاك حتى محاسبيه لم يسلموا من اتهاماته ضاناً بأنه سيفلت من حقوق ومطالب الناس والتجار ومعتقد بان الأوضاع في البلد ستساعد على ذلك . نسى أن الله ليس بغافل .. وان الوطن مليء بالشرفاء..
ونقول صبراً وصبراً طالما والقضايا تنظر بيد القضاء فنحن أسوة بالعشرات ننتظر وسوف يكون لنا جميعاً مع خالد خميس بده لقاء لا نخلفه أبدا إن شاء الله .
|
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
حول الخبر إلى وورد |
|
ايادي من حديد (ضيف) ايادي سوداء ويومك اسود يامن هربت وترمي الحمل على ظهر غيرك
كشف المستور (ضيف) قريباً على الفيس بوك على موقع كشف المستور نعلن عدد التجار والمواطنين الضحايا لمؤامرت مؤسسة أيادي بيضاء والتي ننوه أبناءنا المقترضين وقفة جاده حول إعادة الأموال التي أضافة فوق القروض على حساب أبناءنا البسطاء في محافظة المهرة وهي 5%
ابو ياسر (ضيف) التميمي معروف وغني عن المؤسسة ورجال نشمي ومانشوف منه الا الخير اما عن الأخر خالد والله من شكله مرعب
(ضيف) الله يكون في العون
مسكين وراتبي بح (ضيف) انا كعفوني بثلاجة 152,000 الف ولما اسأل عليها بالمحلات الآن 120,000 من غير الفائدة 1520 شهريا ربح لمدة سنتين اتقوا الله
أطالب المحافظة والمجلس المحلي بالضغط عليهم بإعادة اموالنا هذا ظلم
الصبر طيب (ضيف) اناء اطالب المؤسسة 400,000 الف وكل يوم وعود النائب حقه يقول عند المدير والمدير كل يوم مسافر للصبر حدود بعد مافي للمحكمة
ابو ريتاج (ضيف) هذا الكلام الواقعي وقول الحق هذا نتائج كل عمل غير واضح عمل وهمي غير معروف
فاعل خير (ضيف)
عمر عبدالقادر (ضيف) كم مره قد حذرت التميمي من مغبة الشراكة مع المؤسسة لأن المؤسسة مبنية على الرباء وقال الله يمحق الله الرباء ويربى الصدقات لكن التميمي ماطاعني
عبدالله سالم المهري (ضيف) هذا الكلام الصحيح والواقع والكل اتهم مجموعة من ابناء المهرة لما اغلقوا المؤسسة بانهم يكرهون الحضارم وانهم عنصريين وفي حقيقة الأمر أستغلوا البسطاء ليقفوا معهم وهذا جزاء الظالم
|