shopify site analytics
فيضانات اليمن تحصد 62 قتيلاً وتصيب 73 وتؤثر على 329 ألف شخص - جوجل توقع عقدًا بـ45 مليون دولار لتضخيم دعاية نتنياهو - واشنطن تتوعد: نهج أكثر عدوانية و"أقصى درجات الفتك" - أخطر عدو يواجهه النظام الإيراني؟! - مؤامرة الحرب على غزة والاستيطان الصهيوني - التحريض الإسرائيلي على السلطة الوطنية الفلسطينية - ‏البرلمان العراقي بين النص الدستوري والممارسة السياسية ‏ - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الجمعة الموافق 5 سبتمبر 2025            - عولمة صينية واستعباد أمريكى - الدكتور الروحاني يكتب: دبلوماسية مع وقف التنفيذ: ياسين سعيد نعمان مثالا -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - جدد القيادي المؤتمري، الشيخ حسين حازب، انتقاده لتمزيق اليمن بتبني برنامج الأقلمة.. داعياً إلى ترك المكابرة والعودة عن الخيار الكارثي بتبني المحليات كاملة الصلاحيات

الأحد, 20-يوليو-2014
صنعاء نيوز -

جدد القيادي المؤتمري، الشيخ حسين حازب، انتقاده لتمزيق اليمن بتبني برنامج الأقلمة.. داعياً إلى ترك المكابرة والعودة عن الخيار الكارثي بتبني المحليات كاملة الصلاحيات، على أساس إعطاء المحافظات القائمة بالعدد الحالي، صفة أقاليم كاملة، أو الأخذ برأي أمين الاشتراكي اليمني، والذي يقضي بتبني إقليمين، وهو أهون الشرور.
وقال عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام/ الشيخ حسين حازب: إن الأقلمة والأقاليم هي الطريقة الوحيدة والمُثْلى لتمزيق الشمال اليمني شرّ ممزّق؛ لأنه متماسك منذ الأزل. أمّا الجنوب اليمني، فقد تم تمزيقه منذ زمن بعيد إلى ثلاث وعشرين سلطنة وإمارة ومشيخة.
وتابع حازب: يمكن العودة لهذا الوضع متى ما أراد المخرج الدولي والإقليمي. معتبراً أن: "الإقليم الشرقي والغربي، أو عدن، مؤشر على ذلك".
وفي منشور بصفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أضاف الشيخ حسين حازب: "لا خروج لليمنيين من هذه الورطة التاريخية التي وضعوا أنفسهم فيها إلا بأحد أمرين:
إما بتحويل المحافظات الحالية إلى أقاليم بصلاحيات كاملة غير منقوصة وإمكانات كافية أو نترك العناد والمكابرة، والأخذ برأي الدكتور ياسين سعيد نعمان: إقليمين، وهذا أهون الشرور وأيسرها".
وتابع: "بالتأكيد سيزعل مني الكثير، لكني أقول للجميع، هذا رأيي وموقفي منذ بدأ الحديث عن الأقاليم.. ولن أتراجع عنه.. وأسجّله للتاريخ والمستقبل".
وأشهد فيسبوك على موقفه هذا: "إشهد يا فيسبوك وسجِّل واحفظ عني هذا.
أرجو أن أكون غلطاناً. ففي الأخير، فوق كل ذي علم عليم".
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)