shopify site analytics
ماسك يحذر من أكبر تهديد للبشرية - الرئيس الكوري الجنوبي يعلن كام العرفية الطارئة ويتعهد بالقضاء على أنصار كوريا الشمال - الكشف عن اختلاس أكثر من ربع تريليون دولار - الجيش السوري يفشل هجوم التنظيمات المسلحة على مدينة حماة - تحديات وآمل مفقود - هل للفقاعة شارفت على الانفجار؟ - أفول سياسة الأوهام..هيا بنا - تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على العلاقات الإنسانية - القدوة يكتب: تحقيق العدالة الدولية للشعب الفلسطيني - ذعر النظام الإيراني من ثورة الجياع! -
ابحث عن:



الأربعاء, 06-أغسطس-2014
صنعاء نيوز - كثيرون في هذه البلاد يستحقون أن يعاد الاعتبار العام لهم , مثلما هي قيم كثيرة وقف في وجهها العسف ومعظم الأحيان القمع والرغبة صنعاء نيوز/عبدالرحمن بجاش - -
كثيرون في هذه البلاد يستحقون أن يعاد الاعتبار العام لهم , مثلما هي قيم كثيرة وقف في وجهها العسف ومعظم الأحيان القمع والرغبة الدفينة في الإزاحة لمجرد الإحساس بالنصر , وأن سألت عن شخصنة ما هو عام فحدٍث ولا حرج !! أما الحزبية , أما التصنيف المقيت حسب النوايا فقد قضى على مستقبل وبعض أحيان على حياة كثيرين , وخذ المخفيين قسريا كنموذج , وحين يروج لمصالحة سياسية أقول تصالحوا أولاً مع من ظلمتموهم , مع من أهدرت كفاءاتهم وقدراتهم وأرزاقهم بسبب المزاج الشخصي أو لأن فلان لا يعجبك شكله أو اسم أمه أو لأنه من منطقة وضعت حول اسمها دائرة حمراء فقط لأنها منطقه !!! , والمصالحة الحقيقية التي تؤدي إلى وطن حقيقي تريد رجالا استثنائيين من حجم وطراز غاندي ومانديلا الذي بدأ من فريق ( الرجبي ) فرفع شعار ( فريق واحد دولة واحدة ) ليصل به إلى كاس العالم ويصل بجنوب أفريقيا إلى كأس التفوق على نفسها , وهي – المصالحة - يلزمها رجال يعرفون كيف يناضلون ويدرون كيف يختارون ما يناسب اللحظة , مناضلون يستطيعون حتى قهر الاحتلال والاحتلال أشكال وأنواع بكل أنواعه بالصمت مثلما عند شتايبنيك الأديب الأمريكي الذي قاوم أصحابه (روائيا) المحتل النازي بالصمت , وبالسلام كما حارب غاندي , و التصنيف اللعين به استطاع كثيرون ممن وضعتهم دعوات أمهاتهم في مواقع عالية من إزاحة من هم اكفأ منهم واقدر منهم ويحملون حلما بين حناياهم ,لا أدري كيف ورد إلى خاطري ما قاله أحد الأصدقاء حين التقى من اعتقله : تذكر كيف كنت تسحبني من شعر راسي , أجاب صاحبنا وبراءة الأطفال في عينيه ( رعى الله تلك الأيام ) !!! ,كان يكفي أن تشير وأنت المسؤول إلى أن فلاناً حزبي حتى تتحرك كل شهوات الانتقام في صدور تافهة كثيرة وهات يا ضرب بكل أنواع الضربات القاضية , تكتشف بعد أن يسقط الضحية جسدا ويظل عنفوان الكرامة عاليا أن ما حصل لفلان أو علًان ما هو إلا تصفية حساب للعقل فقط !! , وأحيانا هناك ما هو أدهى وأمر فكفاءات نزيهة قادرة كانت تحلم بوطن جرى إزاحتها من دون إبداء الأسباب , وإذا أردتم ففي هذه البلاد يجري تعيينك ولا تدري ما هي المزايا التي جعلتهم يعينونك تبعا لها, وتبعد ولا تدري ما الأسباب التي أدت لإبعادك !!! ولذلك ابحث عن ظهر تستند إليه , طيب إذا كان ظهرك قدرتك وكفاءتك وليس القائد الهمام علان أو الشيخ زعطان أو حسابات شخصية ( فلان محترم) بمعنى أنه مأمون الجانب تجعلك متقدما على كل من حولك فلا تتزحزح كأولئك الوكلاء من لهم من فوق الثلاثين عاما في مواقعهم !!!, بشر حمود حسًان الرجل المحترم الإنسان على الصعيد الإنساني , الكفؤ القادر على صعيد الوظيفة العامة أحد من يفترض إعادة اعتباره العام , كان يوما يشار إليه بكل أصابع اليد وكل العيون لنزاهته ومقدرته وأولا وأخيرا علمه , كان يومها وكيلا لهيئة الأرصاد والطيران المدني , وتولى رئاستها لبعض الوقت , ويبدو أن لحظة ما أوحت لمن في نفوسهم مرض أن شكل بشر ليس الشكل المطلوب , أو أن بنطلونه أطول من المواصفات , أو أو أو أو أو.... فضم قسرا إلى حزب خليك في البيت الذي أعضاؤه من أنزه واقدر من في البلاد وخذوا حميد مكرد الشريف مثالاً وأحمد سالم عبدالكريم نموذجا آخر وغيرهما كثيرون , الآن ..هل علي أن أضع هذه الأسطر أمام وزير النقل أو رئيس الهيئة , فإن لم فأمام أي مستوى وأنا أشك مقدما في أن يتجاوب أي كان حسبي أنني لم اصمت , فكل مشغول بنفسه للأسف الذي ما بعده أسف , لكن هذه المرة سأخاطب الإنسان واعد باذيب, وكذلك الإنسان حامد أحمد فرج أقول لهما : هل بالإمكان أن تتفوقا على نفسيكما وتعيدا الاعتبار لهذا الرجل المنسي رسميا المذكور شعبيا من كل الطيبين والساكن أعماق النفوس لإنسانيته المفرطة وإدراكهم أنه هو من هو , سأنتظر وإن بدوت في النهاية أؤذن في مالطا كما أذنت في أذن وزير التربية الذي تمنيت عليه فقط الاتصال بالأستاذ القدير علي سعد ولم أكن بحاجة شخصيا للإعجاب بما كتبت فيكفيني اعجابي بنفسي - اقصد دعمكم - , فلم أسمع للوزير حسا ولا خبرا !!! , قلت سأنتظر وأن بدا أن انتظاري سيظل في مهب الريح , فسأتكل على من هو أكبر من الجميع لاقول له : أشهد ......فنحن قوم أدمنا الجحود الرسمي........
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)