shopify site analytics
ذمار تفقد اداء مكتب الهيئة العامة للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة - السعودية تُحبط مخططًا إماراتيًا جديدًا شرقي اليمن - الانتقالي يُقِرُّ بسحب قواته من حضرموت والمهرة - وفد السعودية والإمارات يغادر عدن - ارتفاع عدد ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 70 ألفا و654 شهيدا - هل تحول التنافس بين الرياض وابوظبي في اليمن الى صراع مباشر ..! - تدشين مشروع صيانة خطوط شبكة الصرف الصحي بمدينة البيضاء - تدشين بيع الأسماك بالميازين الالكترونية في محافظة الحديدة  - باجل في الحديدة.. طفرة تنموية زراعية وصناعية غير مسبوقة - مجلس السلام خطر على الدوام /2من2 -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
انضم الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، الأحد، مع قادة أكثر من 40 دولة، بينهم زعماء عرب، إلى المسيرة الحاشدة في العاصمة الفرنسية باريس

الإثنين, 12-يناير-2015
صنعاء نيوز -

انضم الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، الأحد، مع قادة أكثر من 40 دولة، بينهم زعماء عرب، إلى المسيرة الحاشدة في العاصمة الفرنسية باريس، للتأكيد على نبذ العنف والإرهاب.
وشارك في المظاهرة، التي حشدت نحو مليون شخص، العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، وقرينته الملكة رانيا، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الوزراء التونسي مهدي جمعة.
كما سار قادة دول أوروبية ووزراء خارجية مصر، والمغرب، والجزائر، بالإضافة إلى رئيس الوزراء التركي، أحمد داودأوغلو، ورئيس الحكومة الاسرائيلي بنيامين نتانياهو.
ولبى دعوة الرئيس الفرنسي للمظاهرة، كل من المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، والرئيس الأوكراني بترو بوروشينكو، والرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كايتا، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ورئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي، والإسباني ماريانو راخوي.
وكانت المظاهرة في البداية مخصصة للتضامن مع ضحايا صحيفة "شارلي إيبدو" الذين قتلهم الأخوان سعيد وشريف كواشي، الأربعاء الماضي، وكذلك 5 أشخاص قتلهم أميدي كوليبالي، الجمعة، في متجر لبيع الأكل الخاص باليهود.
إلا أن المظاهرة التي أطلق عليها "مظاهرة الجمهورية"، اكتسبت زخما دوليا بعد أن أبدى قادة ومسؤولون في دول عدة رغبتهم بالمشاركة فيها.
والرئيس هولاند هو الثاني من بين رؤساء فرنسا، الذي يشارك في مظاهرة بالشارع، بعد الرئيس السابق فرنسوا ميتران الذي انضم عام 1990 إلى مظاهرة للتنديد بتدنيس مقبرة يهودية في كاربنتراس، جنوب شرقس البلاد.
وستجري هذه المسيرة بين ساحتي "الجمهورية"، و"الأمة" شرقي باريس، اللتين تفصل بينهما 3 كيلومترات.
ويأتي هذا التجمع الكبير بينما تم وضع الأجهزة الأمنية في أعلى درجة من الإنذار في المنطقة الباريسية. وفي هذا الإطار سيقوم ألفا شرطي و1350 عسكريا آخرين بحماية المواقع الحساسة في العاصمة الفرنسية ومحيطها.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)