shopify site analytics
"كتائب القسام" تنشر فيديو يجمع هنية والسنوار والعاروري - الليلة.. ريال مدريد يستضيف برشلونة - وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية للإسلام - ألمانيا تجاهلت تحذيرات السعودية من منفذ هجوم ماغديبورغ - تجهيز الخطة السنوية والموازنة العامة لمكاتب هيئة الأوقاف بذمار في ورشة عمل - مكاسب تركيا من التغيير في سوريا - من بين 43 جامعة يمنية،، جامعة عدن تحصل على الترتيب الثاني - تحقيق "هآرتس" الإسرائيلية - إدانة ممارسات نقاط الحزام الأمني في عدن - انه يكسب الوقت يا غبي - سورية ليست قندهار -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - جدد النائب الأول لرئيس المؤتمر الشعبي العام الدكتور احمد عبيد بن دغر دعوة المؤتمر الشعبي العام للحوار مع القوى والأطراف السياسية كافة.

الإثنين, 26-يناير-2015
صنعاء نيوز -
عاجل : المؤتمر يحدد موقفه من التداعيات التي تشهدها الساحة الوطنية

جدد النائب الأول لرئيس المؤتمر الشعبي العام الدكتور احمد عبيد بن دغر دعوة المؤتمر الشعبي العام للحوار مع القوى والأطراف السياسية كافة.

وقال بن دغر في افتتاحية صحيفة »الميثاق« الصادرة اليوم الاثنين : ان المؤتمر يمد يده للجميع ويرى أن كل ساعة تمر دون اتفاق في ظل غياب مخيف للسلطة وازدياد عوامل الفرقة والتفكك تقودنا أكثر فأكثر نحو الهاوية.

وأكد بن دغر ان الهيئات الدستورية في البلاد وحدها هي صاحبة القرار بشأن التطورات الأخيرة، محذراً من تجاهلها..

ولفت النائب الأول لرئيس المؤتمر : إلى أن مجلس النواب يمتلك من الصلاحيات ما يساعده على اتخاذ قرار رفض أو قبول استقالة الرئيس..

موضحاً: ان استقالة الرئيس عبدربه منصور هادي والحكومة لم تكن مفاجئة وكانت حدثاً متوقعاً لأسباب كثيرة تدعو للاستقالة..

غير ان احداً لم يكن يتوقع حدوثها بهذه السرعة لأن هناك أسباباً أخرى تستوجب التريث والقيام بجملة من الاجراءات الدستورية تسبق الاستقالة.

وطالب بن دغر مجلس النواب أن ينظر في الاستقالة فإما أن يقبلها أو يرفضها، حيث والبلاد تعيش فراغاً دستورياً مقلقاً.

وقال : كنت افضل دعوة مجلس النواب للانعقاد عاجلاً مع منح المستشارين وقادة الاحزاب والمكونات السياسية والخيرين من أبناء اليمن فرصة للحوار مع الرئيس ربما عدل عن استقالته، فقد بذل جهده في قيادة البلاد، لكن الرياح كانت تمضي خلافاً لما كان يريد..

متمنياً ممن جنحت بهم عواطفهم أن يدركوا ان المسئولية مشتركة وان صاحب القرار في مثل هذه الظروف هي الهيئات الدستورية، وان جهل أو تجاهل هذه الهيئات سوف يشكل في الأيام القادمة عقدة لاتتيح لنا فرصة التغلب على عواقبها..

مشدداً انه من الطبيعي ان يتغير الافراد وتتبدل المؤسسات وآليات التغيير بموجب الدستور ويجب احترامها والتي تحفظ للجميع كرامتهم المغادرين للسلطة او القادمين اليها، ولايجوز بأي حال من الأحوال التفكير في تبديل أو تغيير الأوطان.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)