shopify site analytics
في ذكرى الفاجعة وألم الفقد.. عبدالجليل حيدر .. الفقيد الإنسان - الكرملين: لهذا السبب استهدفنا أوكرانيا بصاروخ أوريشنيك - واشنطن تهدد.. لماذا لا تعترف بعض الدول بالمحكمة الجنائية الدولية وترفض الانضمام اليها - روسيا: لدينا الإمكانية اللازمة لنشر الأسلحة في الفضاء لكن لن نبادر بذلك - عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم - القوات المسلحة تنفذ عملية ضد أهداف عسكرية وحيوية للعدو الإسرائيلي - حشد مليوني بالعاصمة صنعاء في مسيرة "مع غزة ولبنان.. دماء الشهداء تصنع النصر - اختتمت بمحافظة ذمار اليوم، فعاليات الذكرى السنوية للشهيد - لدفاع تهيب بأصحاب المراكز التجارية بسرعة توفير منظومة الأمن - اليعري بطلا لفردي الطاولة بجامعة الحكمة بذمار -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - أوضح الزميل جمال عامر رئيس تحرير صحيفة الوسط عنما تم نقلة من قبل المواقع والوكالات الإخبارية العالمية والمحلية والذي نشر في الصحيفة

الخميس, 29-يناير-2015
صنعاء نيوز -
أوضح الزميل جمال عامر رئيس تحرير صحيفة الوسط عنما تم نقلة من قبل المواقع والوكالات الإخبارية العالمية والمحلية والذي نشر في الصحيفة بعددها أمس الاربعاء بعنوان " في حديث غير صحفي.. بحاح يوثّق لِمَا حصل في أكثر فترات اليمن حرجًا والتباسًا " وقال عامر في توضيح عبر صفحته على الفيس بوك
اتصل بي كثير من الأخوة ومن هم اصدقاء ومن اعضاء المكتب السياسي لأنصار الله حول ما تداوله ناشطون استنادا إلى ما نشر في الوسط من حديث نقلته عن المهندس خالد بحاح حول اضطراره إلى تقديم استقالته بسبب ما حصل في يوم 19 حين تم ضرب منزل الرئيس وشخصه والمعنى هنا مجازي وأنقل هنا بالضبط ما نشر حيث قال
: إن الرئيس والحكومة ليس هما من قدما استقالتيهما، بقدر ما كتبها "أنصار الله" في يوم 19 من يناير.
وأشار: حاولنا -قدر ما نستطيع - أن نعتمد الشدة واللين، وكان ممكن أن نتحمل ونستمر، إلا أن ما حدث في 19 يناير قلب المعادلة بشكل كامل، وما حصل لا يعمله عاقل، إذ تم ضرب شخص رئيس الدولة ضربًا غير عادي، وتم إقصاؤه إلى الحد الذي لم أستطع شخصيًّا أن اتواصل معه، وكذلك مستشاريه، وحين انقطعت السبل غامرتُ وخرجتُ إليه، وحدث لي ما حدث من إطلاق كثيف للنار على سيارتي، وكان يمكن أن أُقتل، وشعرتُ حينها أن من الواجب وقف هذه الحرب المجنونة، وكنت خائفًا أن يُغتال الرئيس؛ لأن الضرب كان إلى داخل منزله.
ويضيف: إلا أنه مع ذلك تجاوزنا ما حصل أملاً بأن يعقل الناس، إلا أنه وفي اليوم التالي من يناير 20 تم معاودة ضرب منزل الرئيس، وأصيب وقُتل ما لا يقل عن 32 من حراسته وأسرته.
وهنا يبدو القصد المجازي واضح في حال مالم يتم تحوير الكلمة عن قصدها ولهذا أنبه هنا من لم ينتبه إذ أن هناك من يحاول أن يبحث عن عزاء يلطم فيه مع تفهمي لأصدقاء كان غضبهم نتاج غيرة ورفض لأساليب الإذلال .
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)