shopify site analytics
لسحب المياة البيضاء وزراعة العدسات في مستشفى الوحدة الجامعي - غدا اختتام منافسات بطولة 30 نوفمبر لالتقاط الأوتاد على كأس الشهيد الغماري - اغتيال مهندس نووي مصري بـ13 طلقة وسط الشارع في الإسكندرية - رشق روبياليس بالبيض في حفل توقيع كتابه (فيديو) - دول عربية بينها اليمن ضمن أسوأ البلدان في العالم التي تواجه المجاعة - تسجيل أربع هزات أرضية قبالة السواحل اليمنية - إسرائيل وأمريكا تبحثان اتفاق تعاون عسكري جديد يمتد 20 عاما - معهد أمريكي: جولة صراع جديدة بين “إسرائيل” و”الحوثيين” قد تندلع قريباً.. واحتمال امتد - الأنيق.. رضوان عبدالجبار - يكفيه ظلم..! عادل التام.. القائد الذي التقط النجومية من أطرافها -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - أوضح الزميل جمال عامر رئيس تحرير صحيفة الوسط عنما تم نقلة من قبل المواقع والوكالات الإخبارية العالمية والمحلية والذي نشر في الصحيفة

الخميس, 29-يناير-2015
صنعاء نيوز -
أوضح الزميل جمال عامر رئيس تحرير صحيفة الوسط عنما تم نقلة من قبل المواقع والوكالات الإخبارية العالمية والمحلية والذي نشر في الصحيفة بعددها أمس الاربعاء بعنوان " في حديث غير صحفي.. بحاح يوثّق لِمَا حصل في أكثر فترات اليمن حرجًا والتباسًا " وقال عامر في توضيح عبر صفحته على الفيس بوك
اتصل بي كثير من الأخوة ومن هم اصدقاء ومن اعضاء المكتب السياسي لأنصار الله حول ما تداوله ناشطون استنادا إلى ما نشر في الوسط من حديث نقلته عن المهندس خالد بحاح حول اضطراره إلى تقديم استقالته بسبب ما حصل في يوم 19 حين تم ضرب منزل الرئيس وشخصه والمعنى هنا مجازي وأنقل هنا بالضبط ما نشر حيث قال
: إن الرئيس والحكومة ليس هما من قدما استقالتيهما، بقدر ما كتبها "أنصار الله" في يوم 19 من يناير.
وأشار: حاولنا -قدر ما نستطيع - أن نعتمد الشدة واللين، وكان ممكن أن نتحمل ونستمر، إلا أن ما حدث في 19 يناير قلب المعادلة بشكل كامل، وما حصل لا يعمله عاقل، إذ تم ضرب شخص رئيس الدولة ضربًا غير عادي، وتم إقصاؤه إلى الحد الذي لم أستطع شخصيًّا أن اتواصل معه، وكذلك مستشاريه، وحين انقطعت السبل غامرتُ وخرجتُ إليه، وحدث لي ما حدث من إطلاق كثيف للنار على سيارتي، وكان يمكن أن أُقتل، وشعرتُ حينها أن من الواجب وقف هذه الحرب المجنونة، وكنت خائفًا أن يُغتال الرئيس؛ لأن الضرب كان إلى داخل منزله.
ويضيف: إلا أنه مع ذلك تجاوزنا ما حصل أملاً بأن يعقل الناس، إلا أنه وفي اليوم التالي من يناير 20 تم معاودة ضرب منزل الرئيس، وأصيب وقُتل ما لا يقل عن 32 من حراسته وأسرته.
وهنا يبدو القصد المجازي واضح في حال مالم يتم تحوير الكلمة عن قصدها ولهذا أنبه هنا من لم ينتبه إذ أن هناك من يحاول أن يبحث عن عزاء يلطم فيه مع تفهمي لأصدقاء كان غضبهم نتاج غيرة ورفض لأساليب الإذلال .
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)