shopify site analytics
اللحوح تجعل طالب يمني أشهر طبيب في أشهر مستشفيات لندن.. - ضمير الأمة ودرعها الحصين عبر التاريخ - مدرسة الفتح بصنعاء تنظم لقاءً تربويًا مع أولياء الأمور للحد من تسرب الطلاب - الإعلام السويدي وحبّه للضحايا حسب الطلب: صدام حسين وماريا لامبسوس - رجل من زمن آخر... صور عزة الدوري تروي ما كتمه التاريخ - مؤتمر إيران الحرة 2025 في روما: المطالبة بالعدالة في مذبحة عام 1988 - عد تنازلي للمواجهة العسكرية: الثعلب السويدي الماكر ضد الدب الروسي القوي! - الداعري: محاولة تعطيل أوامر النيابة من قبل المحرمي يفتح باب الفوضى - وقف حرب الإبادة على غزة والمسؤولية الوطنية - تحضيرات مكثفة لعقد مؤتمر علمي مشترك بين جامعة عدن والهيئة العليا للأدوية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - قال الأستاذ/  صالح فضل الميسري ان التحشيد المليشاوي  ورجال القبائل إلى محافظة عدن ينذر بمواجهات وشيكة بالذات قوات الأمن الخاصة

الثلاثاء, 17-مارس-2015
صنعاء نيوز/ لقاء/فيصل الحزمي -
صالح فضل الميسري لـ«الميثاق»:
الوضع العسكري في عدن يبعث على التشاؤم والقلق

قال الأستاذ/ صالح فضل الميسري ان التحشيد المليشاوي ورجال القبائل إلى محافظة عدن ينذر بمواجهات وشيكة بالذات قوات الأمن الخاصة التي يقودها العميد عبدالحافظ السقاف.
وأوضح الميسري مدير عام مديرية الوحدة بأمانة العاصمة في حديث مع «الميثاق» ان الاضطرابات السياسية ساهمت في استعادة تنظيم القاعدة نشاطه في محافظات أبين ولحج وشبوة.
واضاف الميسري ان المتسلقين على جثث شباب عام 2011م ووصلوا للسلطة هم المستفيدون من تفجير الوضع وهم الآن ليس لهم سوى عبدربه منصور هادي من أجل اعادة ملكهم المزعوم..
إلى التفاصيل :
♢ قراءتك للمشهد السياسي الراهن والى أين يتجه؟
- بداية أشكركم على هذه الاستضافة في صحيفتكم الغراء، وحقيقةً المشهد السياسي اليمني مر وخاصة من عام 2011م الى الآن بمراحل وتطورات سريعة وخاصة عام 2014م-2015م حيث شهد الوطن محطات وتغيرات ومراحل سريعة بدأت منذ دخول انصار الله الى العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر والذي غير المشهد السياسي تغييراً جذرياً وقلب المعادلة السياسية وأصبح في الميدان قوة تتمتع بكافة مميزات الوجود الشعبي والعسكري وقوة في الساحة لابد على الجميع احترامها واعطاؤها حقها رغم أنها كانت مشاركة فيما تسمى ثورة 2011م لكنها ظلمت وهمشت من حزب الاصلاح ومن المبادرة الخليجية والآن أصبح المشهد السياسي معقداً كون الحل -حسب وجهة نظري - لم يعد بيد أي طرف من الأطراف، وزاد الوضع تعقيداً التدخلات الخارجية في الشأن اليمني وأصبح اليمن كرقعة الشطرنج.. يجب أن نعود بالتاريخ الى الوراء لمعرفة العدو الحقيقي لهذا الشعب وللوطن، من هي الدولة التي تسعى الى زرع الفتن بين ابناء الشعب الواحد، من الذي حاول ومازال يحاول القضاء على كل منجز أو خارطة طريق كانت ستحقق الاستقرار الاقتصادي لهذا الشعب سواءً في عهد الشهيد الحمدي، حيث تم القضاء عليه وإعادة الوطن الى الفوضى ومحاولته استمالة بعض المشائخ والشخصيات في سبيل تحقيق أهدافها واحتلال أراضٍ شاسعة من أرضنا الحبيبة في الشمال والجنوب وتفجير الأوضاع في البلاد كما حدث عام 86 في جنوب الوطن ومحاولتهم دعم الانفصال عام 94م، ومحاولتهم عام 2011م فرض أجندتهم في الوصاية على الوطن، ولولا رعاية الله ثم حكمة القائد الزعيم علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام هذا الحكيم الوحدوي الذي جعل مصلحة الوطن والحفاظ على وحدته وأمنه واستقراره
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)