shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - اغتيال الرئيس الحمدي (1977) في أجندة العدوان السعودي على اليمن (2015).. ما الذي تخشاه الرياض من صالح؟

الأحد, 10-مايو-2015
صنعاء نيوز -
اغتيال الرئيس الحمدي (1977) في أجندة العدوان السعودي على اليمن (2015).. ما الذي تخشاه الرياض من صالح؟

صنعاء - خبر للأنباء - أمين الوائلي:


تقرير يربط بين محاولة اغتيال الرئيس السابق باستهداف طائرات العدوان السعودي لمنزله، الأحد 10 مايو/ آيار 2015، وبين اعتزامه التصريح علناً والكشف للمرة الأولى عن تفاصيل جريمة اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي ومن يقف وراءها.

وذكر تقرير إخباري بثته قناة "اليمن اليوم" الفضائية في نشراتها الإخبارية، الأحد 10 مايو/ آيار 2015، أن استهداف منزل الرئيس السابق، الزعيم علي عبدالله صالح، رئيس المؤتمر الشعبي العام، من قِبَل طيران العدوان السعودي، بالقصف الجوي الصاروخي، ومحاولة اغتياله المتكررة، مذكراً بسابقتها في الشهر نفسه، رجب، بتفجير جامع دار الرئاسة "النهدين" 2011م؛ ينطوي على أهداف وخلفيات تبيِّت التخلص من صالح وإسكاته، على خلفية تصريحات سابقة أعلن خلالها اعتزامه إصدار مذكراته، وأكد أنه سوف يضمنها حقائق مريرة، وشهادات موثقة على صلة بكشف من يقف وراء اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي - اغتيل ليلة 11 أكتوبر 1977- وتفاصيل الجريمة، التي أدمت، ولا تزال، قلوب اليمنيين.

الربط بين محاولات اغتيال صالح المتكررة، من جهة، وبينها وبين السعودية والدور السعودي في اليمن، من جهة ثانية، والعودة في الخلفيات إلى ملف الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي، والجرح المفتوح منذ اغتياله الفاجعة في أواخر العام 1977، يقذف، وللمرة الأولى، بحجرة كبيرة من شأنها أن تحرك مياه التاريخ والحاضر معاً، وتعيد رسم خارطة الأحداث والشخوص والشهود والأدوار، وتزيل غباراً كثيراً عن الوقائع المطمورة وتفاصيلها، والتي تعرضت لكثير جداً من التشويه والتزوير والعبث، ومحاولة اغتيال الحقيقة فيما يتعلق باغتيال الرئيس الحمدي.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)