shopify site analytics
اقتحام مقر "الأونروا" بالقدس اعتداء على الأمم المتحدة - عاصي الحلاني يطرح أغنية «كوني القمر» بطابع رومانسي - ديسمبر 1948: اعتماد "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" - قرار الإقالة بات جاهزًا — والوقت لكشف الحساب - البخيتي ونبيه والرازحي يناقشون أوضاع القطاع الشبابي والرياضي بذمار - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار  الثلاثاء الموافق 9  ديسمبر 2025         - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الاثنين  الموافق 8  ديسمبر 2025         - عناصر الانتقالي تعرض "منهوبات سيئون" للبيع - رئيس هيئة التفتيش القضائي يتفقد سير العمل في محكمة استئناف والمحاكم الابتدائية بمحافظ - ذمار : تدريب كوادر شركة النفط تطبيقًا عمليًا في مجال الدفاع المدني -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - قال الوزير المهندس هشام شرف عبدالله: إن من غير المتوقع أن تطرأ تغيرات كبيرة في وضع العملة المحلية بسبب الأداء الجيد للبنك المركزي اليمني واستخدامه العديد من الأدوات المالية والنقدية الصائبة،  وكذلك لوجود تدفقات مالية غير رسمية هائلة بسبب تسيير أنشطة وعمليات وتحرّكات العدوان علي اليمن.

الإثنين, 10-أغسطس-2015
صنعاء نيوز -
المهندس هشام شرف:دول العدوان تشتري الولاءات بالدولار.. لذا لا خوف على الريال



قال الوزير المهندس هشام شرف عبدالله: إن من غير المتوقع أن تطرأ تغيرات كبيرة في وضع العملة المحلية بسبب الأداء الجيد للبنك المركزي اليمني واستخدامه العديد من الأدوات المالية والنقدية الصائبة، وكذلك لوجود تدفقات مالية غير رسمية هائلة بسبب تسيير أنشطة وعمليات وتحرّكات العدوان علي اليمن.

ولفت شرف في حديث مع »الميثاق« إلى أن الريال سيكون هو المطلوب الأول للصرف لتسيير معظم الأنشطة في البلد، سواء الإيجابية أو السلبية، والعملة الأجنبية من دولار وريالات خليجية هي من سيبحث عن الريال خلال الفترة القادمة حتى نهاية العدوان.

وأضاف: "أكرر هنا، الحرب الدائرة ليست محلية أو بين أطراف داخلية فقط، الحرب تموّلها قوى عدوان بالمليارات وتشتري ولاءات بمبالغ خيالية وهذا يستلزم استخدام مبالغ مناظرة بالريال كذلك، وهذا النشاط المالي ليس استنزافاً للريال من منظور مالي، بل هو تعزيز له".

وأكد شرف أنه بالنسبة للمشتقات النفطية، فإن من يريد استيرادها والمتاجرة بها سوف يموّلها من حساباته بالداخل أو الخارج، والدولة ستورّد ما تراه مطلوباً وبحسب إمكاناتها للمنافسة وتقديم خدماتها للمواطن في السوق، ولهذا لن يؤثّر هذا على احتياطيات البنك المركزي الذي يتباكون عليه، بل على العكس فإن دخول القطاع الخاص سيخفّف العبء كثيراً على الدولة، والتي ستكون مراقبة ومنظّمة وليست متحكّمة في سوق العرض والطلب، بالرغم من أنها وكغيرها من الدول تتدخّل لتصحّح أي اختلالات أو طوارئ.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)