shopify site analytics
20 مليون دولار تكلفة مهرجان الرياض لعرض مجموعة المصمم إيلي صعب - تأكيد سعودي إيراني صيني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن وفق المرجعيات الـ3 - مكتب التربية والتعليم بشبوة يدين اعتداءات قوات الاحتلال السعوامراتي لمعلمي عتق - بدعم من شركة BMC المحضار وشركاؤه للتجارة المحدودة وتنفيذ صناع الفن - ورشة تعريفية حول أنشطة ومهام الصليب الأحمر والهلال الأحمر في إب - قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته - جامعة إب تحتفي باليوم العالمي للجودة - وزير الصحة والبيئة يجتمع بالهيئة الإدارية للجمعية اليمنية للطب البديل. -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - تفجّرت، مساء الأربعاء 21 أكتوبر / تشرين الأول 2015م، جبهة جديدة بأطراف مديرية خب والشعف التابعة لمحافظة الجوف.

الأربعاء, 21-أكتوبر-2015
صنعاء نيوز -
تفجّرت، مساء الأربعاء 21 أكتوبر / تشرين الأول 2015م، جبهة جديدة بأطراف مديرية خب والشعف التابعة لمحافظة الجوف.

وأوضحت مصادر محلية لوكالة "خبر"، أن مواجهات عنيفة اندلعت بين وحدات الجيش واللجان الشعبية التابعة لجماعة أنصار الله "الحوثيين" من جهة، ومسلحين قبليين موالين لعبد ربه منصور هادي المدعومين من قوات التحالف من جهة أخرى، في منطقة "وسط"، تحت تحليق جوي مكثف لطيران العدوان.

وتعد منطقة "وسط"، وادياً ممتداً يربط بين منطقة العبر التابعة لحضرموت، ومنطقة المرازيق التابعة لمديرية خب والشعف.

وبحسب المصادر، فإن "المواجهات وقعت أثناء قدوم المسلحين الموالين لهادي إلى منطقة "وسط"، حيث نصبت لهم قوات الجيش واللجان الشعبية كميناً، نتج عنه سقوط مصابين من مسلحي هادي، فضلاً عن إعطاب طقم عسكري تابع لهم"..

وأضافت، أن المسلحين الموالين لهادي حاولوا الدخول إلى أطراف المديرية من مناطق متفرقة؛ إلا أن قوات الجيش واللجان تصدّت لهم بالمدفعية قبل دخولهم من منطقة المرازيق، ما أجبرهم العودة إلى منطقة "وسط" أسفل الوادي.

وطبقاً للمصادر ذاتها، فإن "الأوضاع لا تزال متوترة للغاية في تلك المناطق حتى لحظة كتابة الخبر (الساعة التاسعة والنصف من مساء الأربعاء).

الجدير ذكره، أن هذه المواجهات اندلعت بعد توقيع وثيقة من الطرفين، مؤخراً، لتجنيب المنطقة الحرب وعدم الزج بها في الصراعات وكذا عدم الاقتراب من المنطقة؛ إلا أن هذه الوثيقة أفشلها المسلحون الموالون لهادي.

يأتي هذا، في ظل تواصل احتشاد المقاتلين الموالين لهادي إلى منطقة "القناو" لليوم الثالث على التوالي.

وشنّت مقاتلات تحالف العدوان على اليمن بقيادة السعودية، الأربعاء 21 أكتوبر / تشرين الأول، غارتين على مديرية الغيل استهدفتا منزل مواطن من "آل النمس" وهو قيادي من جماعة أنصار الله "الحوثيين"، أسفر عنهما تدمير منزلين بالكامل.

والثلاثاء 20 أكتوبر، وصلت دفعة جديدة من المقاتلين الموالين لعبد ربه منصور هادي إلى أطراف مديرية خب والشعف التابعة لمحافظة الجوف.

وأوضحت مصادر محلية لـ"خبر" للأنباء، أن "مقاتلي هادي واصلوا الاحتشاد إلى منطقة "القناو" ومناطق واقعة جنوب اللبنات، وفي المقابل وصلت تعزيزات للحزام الأمني لقوات من الجيش اليمني واللجان الشعبية.

وتقع منطقة "القناو" في أطراف مديرية خب والشعف من جهة جنوب شرق المديرية، وتعتبر محاددة للمناطق الحدودية (منفذ الوديعة).

وبحسب المصادر، فإن التعزيزات التابعة للجيش واللجان الشعبية تمركزت في الجهات المحاذية لتجمعات المسلحين الموالين لهادي.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)