shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - حين أنسى القلم أشعر أنه يحن لورقي 
حين أمسك القلم يذوب الحبر من دفئ أناملي 
حين أعبر فيه أنسى ألمي وآهاتي

الجمعة, 20-أغسطس-2010
بقلم/ نجوى العريقي -




حين أنسى القلم أشعر أنه يحن لورقي
حين أمسك القلم يذوب الحبر من دفئ أناملي
حين أعبر فيه أنسى ألمي وآهاتي
أشعر أني أحمل قلمي أكثر من طاقتي
حين أهجر قلمي يتعذب وينادي: مولاتي
تعالي فلقد اشتقت لدفئ أناملك
تعالي انثري حبري على أوراقك يا ملاكي
دعيني أصافح الورق الأبيض وأسطر غراماتي
فأنا بدونك جماد أُرمى في الطرقات
مجنون من لا يعشق الحرف الذي تخطه يداك
أيها القلم.. كفاك توضعا فــ بك أخط أمنياتي
أنت قلمي وأميري وكاتم الأسرار
أنت قلمي الذي افتخر فيه الأحرار
أنت من خط كلمة حق في وجه الأشرار
أنت من سجل تاريخ أمتي على مر الدهر
فلك ودي, ولك ورود الريحان
فلن أتخلى عنك على مر الأزمان
فالكل يعشقك, والكل بك ينادي
فلا غنى عنك ولا غنى عن سادتي
فمن يحمل القلم والمحبرة يعتبر أستاذي
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)