shopify site analytics
والده يكشف كواليس “اليوم الأسود”.. دين هاوسن رفض الملايين من أجل “حلم ريال مدريد” - بأمر من الجنرال *محمد الضيف* غزة تُكبر.. وتصلي بيوم العبور - ندوة توعوية في ذمار بعنوان معركة طوفان الأقصى ومواجهة المشروع الصهيو أمريكي في المنطق - القطعة الناقصة في خط وسط ريال مدريد دفعت النادي للتخلي عن حكمة التعاقدات شبه المجانية - عاجل | وفاة سلطان البركاني في القاهرة بعد يوم من خروجه من المستشفى - لا تتجاهلها! 5 إشارات خطر أثناء التبول قد تنقذ حياتك - ماذا لو استهدفت إسرائيل الوفد الفلسطيني في مصر تزامنا مع انتصارات أكتوبر؟ - سقطرى.. الجزيرة التي تُروى هويتها من جديد - كواليس شرم الشيخ.. تفاصيل الخلافات الساخنة بين إسرائيل وحماس على طاولة المفاوضات - غزة ليست قضية سياسية.. إنها امتحان لإنسانيتنا جميعاً -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - تمكن عالم المصريات الإيطالي، فرانكو مالتوميني، من جانعة أوديني، من فك رموز اثنتين من البرديات، ترجعا للقرن الثالث.

الخميس, 26-مايو-2016
صنعاء نيوز -
تمكن عالم المصريات الإيطالي، فرانكو مالتوميني، من جانعة أوديني، من فك رموز اثنتين من البرديات، ترجعا للقرن الثالث. ومكتوب عليهما نصوص سحرية: من أجل حب النساء وسحر الرجال، من أجل إرغامه على أن يكون مطيعا وخاضعا لإرادتها، بحسب "لايف ساينس" العلمية.

كتب النصوص السحرية باللغة اليونانية القديمة، والتي كانت منتشرة على نطاق واسع في العصرين الهيليني والروماني في مصر. ولم يكن المقصود بهذه النصوص شخصا معينا، فكان يكفي كتابة اسم الشخص المراد سحره أو حتى نطقه. لم يكن مكتوب اسم صاحب النصوص.

وكان القدماء ينصحون الشخص، الذي يريد أن يفتن امرأة ما بأن يحرق بعض المواد، لم يتم الحفاظ على أسمائهم، في غرفة الاستحمام، وبعد ذلك يكتب على جدار الغرفة الكلمات التالية: "أسحركم الأرض والمياه، باسم ديمون (الشيطان) الذي يسكن فيكم، ومصير الحمام أن يحترق ويخرج منه اللهب، حرق [اسم المرأة]، التي أنجبت [اسم المرأة الأم]، إذا لن تجيء لي…"

الغرض من النص السحري الثاني — لإخضاع الرجل لإرادة الساحر. ويفضل نقش عدد من العبارات السحرية على لوحة نحاسية، ثم إرفاقه بالمتعلقات الشخصية للضحية، على سبيل المثال، علي الصندل. وبالإضافة إلى ذلك، على الجانب الخلفي من ورق البردى مكتوب بعض الوصفات الطبية: الصداع والجذام وغيرها من الأمراض ينصح للعلاج استخدام براز الحيوانات.

في أوائل القرن العشرين عُثر على البرديات وآلاف القطع الأثرية من أنقاض المدينة المصرية القديمة أوكسيرينخوس. ويتواصل فك شيفرات هذه المواد حتى يومنا هذا.



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + وكالات
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)