shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - تمكن عالم المصريات الإيطالي، فرانكو مالتوميني، من جانعة أوديني، من فك رموز اثنتين من البرديات، ترجعا للقرن الثالث.

الخميس, 26-مايو-2016
صنعاء نيوز -
تمكن عالم المصريات الإيطالي، فرانكو مالتوميني، من جانعة أوديني، من فك رموز اثنتين من البرديات، ترجعا للقرن الثالث. ومكتوب عليهما نصوص سحرية: من أجل حب النساء وسحر الرجال، من أجل إرغامه على أن يكون مطيعا وخاضعا لإرادتها، بحسب "لايف ساينس" العلمية.

كتب النصوص السحرية باللغة اليونانية القديمة، والتي كانت منتشرة على نطاق واسع في العصرين الهيليني والروماني في مصر. ولم يكن المقصود بهذه النصوص شخصا معينا، فكان يكفي كتابة اسم الشخص المراد سحره أو حتى نطقه. لم يكن مكتوب اسم صاحب النصوص.

وكان القدماء ينصحون الشخص، الذي يريد أن يفتن امرأة ما بأن يحرق بعض المواد، لم يتم الحفاظ على أسمائهم، في غرفة الاستحمام، وبعد ذلك يكتب على جدار الغرفة الكلمات التالية: "أسحركم الأرض والمياه، باسم ديمون (الشيطان) الذي يسكن فيكم، ومصير الحمام أن يحترق ويخرج منه اللهب، حرق [اسم المرأة]، التي أنجبت [اسم المرأة الأم]، إذا لن تجيء لي…"

الغرض من النص السحري الثاني — لإخضاع الرجل لإرادة الساحر. ويفضل نقش عدد من العبارات السحرية على لوحة نحاسية، ثم إرفاقه بالمتعلقات الشخصية للضحية، على سبيل المثال، علي الصندل. وبالإضافة إلى ذلك، على الجانب الخلفي من ورق البردى مكتوب بعض الوصفات الطبية: الصداع والجذام وغيرها من الأمراض ينصح للعلاج استخدام براز الحيوانات.

في أوائل القرن العشرين عُثر على البرديات وآلاف القطع الأثرية من أنقاض المدينة المصرية القديمة أوكسيرينخوس. ويتواصل فك شيفرات هذه المواد حتى يومنا هذا.



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + وكالات
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)