shopify site analytics
بعد غد الثلاثاء .. انطلاق المؤتمر العلمي الأول للشباب بمحافظة الحديدة  - جامعة الحديدة تختتم برامج وانشطة ذكرى سنوية الشهيد بفعالية مركزية وتكريمية لأسر الشهد - نسي ريال مدريد وسائل الوصول إلى المرمى. - الأهلي هو الأهلي.. يلعب في القاهرة أو في أبوظبي.. - بائع خضار بسيط يتحول إلى مليونير ويكافئ صديقه بـ120 ألف دولار - الاتحاد العام لالتقاط الأوتاد ينظم بطولة 30 نوفمبر على كأس الشهيد الغماري - جامعة ذمار تفتتح معمل الشبكات بكلية الحاسبات والمعلوماتية وتدشن معرض "طوفان الأقصى 3" - في ذكرى الشهيد قيادة الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان بالحديدة تجدد العهد وتجسد معاني الو - تدشين اربعة مخيمات طبية مجانية لابناء اسر الشهداء في ذمار - المدرسة الشمسية بذمار تكرم اسر الشهداء والطلاب المتفوقين بمناسبة الذكرى السنوية للشه -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - صنعاء نيوز/ خاص

الجمعة, 29-يوليو-2016
صنعاء نيوز -
أول تعليق على إعلان واتفاق صنعاء، عبر مواقع التواصل الاجتماعي من طرف المفكر والباحث السعودي الشهير الدكتور حسن فرحان المالكي، الذي أطلق سلسلة تغريدات تأخذ موقفاً إيجابياً من الخطوة الأخيرة في صنعاء، عبر حسابه على تويتر.

كتب المالكي: المؤتمر الشعبي والحوثيون: (يعلنون تشكيل مجلس رئاسي موحد للحكم)
هذا أمر إيجابي؛ فالمؤتمر أكبر الأحزاب اليمنية؛ ولن يستقر اليمن إلا بمشاركته.

إعلان صنعاء: تشكيل مجلس أعلى لإدارة الدولة اليمنية
مضيفاً: "المؤتمر الشعبي العام لا يستطيع أحد إلغاءه؛ لا هادي، ولا الحوثيون، ولا الأمم المتحدة. من الصعب إلغاء حزب يتبعه نصف أهل اليمن.. المشاركة هي الحل... ومن حسنات المبادرة الخليجية أنها جعلت للمؤتمر الشعبي العام نصف السلطة؛ وهو يستحق الثلثين؛ لكن أصحاب المبادرة كانوا أحكم؛ فسددوا وقاربوا".

وتابع الباحث السعودي: "ولو يأخذ ولد الشيخ بنصيحتي؛ ليحكم المؤتمر؛ ويتم عزل هادي والحوثيين؛ حتى تتم انتخابات جديدة. نسبة حزب صالح في اليمن أعلى من حزب أردوغان بتركيا... المؤتمر الشعبي العام حزب جماهيري متنوع الأطياف؛ فيه الشافعي والزيدي؛ والسلفي والعلماني، واليمن ازداد سوءاً بتقليم أظافره، فكيف بعزله بالكلية؟... ويأتي بعده في الجماهيرية الحوثيون في الشمال، والإصلاح في المناطق الوسطى، والحراك في الجنوب، ثم الآن داعش والقاعدة لها جمهور أيضاً.. هادي أضعفهم".

موضحاً: "كنت أظن - مثل الإخوان - أن صالح قد انتهى، لكن عندما جمع الملايين في ميدان السبعين ما لم يجمعه أردوغان في الميادين كلها؛ عرفت أن الإخوان خدعونا! هذا مع الفارق بين سكان تركيا واليمن؛ ومن رجل في السلطة وآخر خارجها، ومن ظروف وظروف. ليتواضع الإخوان قليلاً وليتركوا لليمنيين المشاركة والسلام".

إعلان صنعاء: مجلس قيادة لإدارة البلاد "وفقاً للدستور"
وعلق المفكر والباحث السعودي: "لستُ من المعجبين بصالح، والبعض يعرف آرائي السلبية فيه. وتجاهل الواقع عادة إخوانية. صالح، ولو كان ساكتاً، لا يمكن تجاوزه ولا يحتاج لجوال اردوغان!".

وقال: "أنا واقعي، والإخوان يتعامون عن الواقع، وهذا جعلهم يخسرون كثيراً. يا إخوان اليمن اعقلوا: لو تعرض أردوغان لما تعرض له صالح لما بقي خمسة آلاف!".
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)