shopify site analytics
قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته - جامعة إب تحتفي باليوم العالمي للجودة - وزير الصحة والبيئة يجتمع بالهيئة الإدارية للجمعية اليمنية للطب البديل. - غواصات الجزائر المرعبة تثير المخاوف - لافروف يحث الغرب للاطلاع على تحديث العقيدة النووية الروسية - أردوغان يحذر الغرب من العقيدة النووية الروسية - هجمات صنعاء تخنق التجارة البريطانية - الدائرة المفرغة للاستبداد: الأزمات المتراكمة والطريق إلى الانهيار! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - هذه ألمقاله رداً على   مقالة (( الدكتور د. قاسم عبد الحسن  )) التي طالعتنا بها  واحدة من المواقع الالكترونية وهي  لسان حال جناح السيد الدوري بهجوم غير مبرر على شخص الأستاذ صلاح عمر العلي , هذا الرجل الذي عاش في الخارج وما انحنى لإغراءات الاحتلال والعملاء ليكون له دور في عراق مابعد الاحتلال

السبت, 02-أكتوبر-2010
صنعاء نيوزالأستاذ صلاح عمر العلي -


هذه ألمقاله رداً على مقالة (( الدكتور د. قاسم عبد الحسن )) التي طالعتنا بها واحدة من المواقع الالكترونية وهي لسان حال جناح السيد الدوري بهجوم غير مبرر على شخص الأستاذ صلاح عمر العلي , هذا الرجل الذي عاش في الخارج وما انحنى لإغراءات الاحتلال والعملاء ليكون له دور في عراق مابعد الاحتلال زاهداً منها ومعارضاً صلباً ومناهضاً في شتى الميادين الإعلامية والفكرية والسياسية للاحتلال وعملائه , في الوقت الذي يعلو فيه لهاث قيادات الجناح وراء المكاسب ألماليه والعملية السياسية التي جاء بها الاحتلال.. وأننا ومعنا كل الشرفاء نعلن تضامننا ووقوفنا إلى جانب الرفيق المناضل صلاح عمر العلي ونقول لرفاقنا في جناح الرفيق عزة الدوري , إنكم تماديتم كثيراً في الهجوم والتشهير بكل الشخصيات الرافضة لأدائكم الضعيف خلال سبع سنوات والتي تريدون منها إن تبصم ( نعم ) على كل ماتفعلون ونسيتم أو تناسيتم إن من أهم مبادئ العمل التنظيمي لحزب البعث مبدأ النقد والنقد الذاتي وهو أساس النقد البناء والإصلاح الذي تعملون بالضد منه طالما انه يهدد مصالحكم الضيقة ولم تقفوا عند هذا الحد من التمادي بل تطاولتم على سرايا البعث في هذا المقال تلك السرايا المجاهدة التي قارعت المحتل بعيداً عن الإعلام الا حينما بات ضرورياً إن تظهر فظهرت في وقت تراجعت فيه الكثير من الفصائل عن مقاومتها لأسباب التمويل وغيرها , في الوقت الذي تدعون عدم ظهورها الا بعد سنوات فإنما يفسر حقيقة غيابكم عن الأرض فلو كنتم موجودون حقاً لعرفتم إن السرايا موجودة وعاملة وفاعلة منذ الأشهر الأولى للاحتلال وأنكم والله أدنتم أنفسكم قبل إن تدينوا غيركم . وعلى الرفاق في جناح الدوري إن يتذكروا إن قائدهم في خطابه الأخير بمناسبة ذكرى ثورة 17-30 تموز قد أثنى على الرفيق المناضل صلاح عمر العلي عرفاناً بسنوات عمره التي أمضاها في خدمة البعث والعراق سواء في التنظيم الحزبي أو مؤسسات الدولة الوطنية أو المحافل الدولية وختاماً حسبنا الله ونعم الوكيل- شبكة الرشيد نت


رسالتك الموجهة لي يوم 27 أيلول مردودة عليك وعلى الموقع الذي تبناها ونشرها.
اتعلم لماذا؟ لانك جبان رعديد لم تجرأ حتى على مجرد ذكر اسمك الحقيقي رغم انك تعيش منذ هروبك كالجرذ مع من هرب معك الى خارج الحدود تاركين الوطن ليلقى مصيره الاسود على ايدي عصابات البنتاغون وجيوشه المجرمة والمتواطئين معهم من شذاذ الافاق، بعد ان ملاتم الدنيا بادعائاتكم عن البطولة والشجاعة والاقتدار الوهمي في الصمود والدفاع عن الوطن. ولان الشجعان من الرجال يانفون من التعامل مع الانذال والجبناء الخراتيت من امثالك.
ولانك شخص واطيء، فقد حاولت التخفي وراء اسم مستعار ذو مواصفات خاصة (د. قاسم عبد الحسن) ظنا من عقلك المريض بانك قادر على ايغار صدري ضد تلك الطائفة الكريمة من العراقيين الشرفاء. فكيف تريد مني ان استلم رسالتك التي لم تحمل سوى القيح والنجاسة التي خرجت من فمك الافلج الذي اعتاد على هذه الزبالة والوساخة والعفونة الممزوجة بكل ما في اللغة العربية من السفاسف والترهات والتي تربيتم عليها قرابة ثلث قرن من الزمن حينما كنتم توجهون السباب والشتائم القذرة لابناء العراق النجباء.
لقد كنت أوهم نفسي طوال سني ما بعد احتلال العراق بالاعتقاد انكم لاشك سوف تتخلون عن تلك الاساليب الجهنمية التي مارستموها في العراق ضد شعبنا العراقي بفعل الزلزال الخطير الذي تعرض له عام 2003 على ايدي قوات مجرم الحرب بوش الصغير وحلفاءه وانكم لاشك ستصحون من سكرتكم التي تماديتم بها طوال ثلث قرن. وستطلبون المغفرة من ربكم على ما قمتم به من ارهاب طال العديد من ابناء العراق النجباء والذي راح ضحيته الاف من كوادر وقيادات بعثية نبيلة لا ذنب لها سوى الاخلاص لامتها وعقيدتها، وسيعود البعث الى منابعه واساليبه الفكرية والنضالية الاصيلة مهما طال الزمن. ولكنني اكتشفت بالأدلة الملموسة كم كنت مخطأ وكم كنت مغفلا في ذلك الاعتقاد لان من شب على شيء شاب عليه. ومن يعتقد بغير ذلك فهو واهم ايما وهم وخاطيء ايما خطأ، فهكذا انتم وهكذا ستبقون دائما متخلفين ومتحجرين ومتعجرفين محتكرين للحقيقة لكم دون غيركم. اما العالم من حولكم فهو من اخطأ بحقكم دون ان ترتكبوا خطأ واحدا لانكم من سلالة الانبياء الاتقياء الصالحين والعالم كله تآمر عليكم دون سبب الا لانكم قادة اعظم واطهر واعمق ثورة وحزب في التاريخ فلا كوبا ولا فيتنام ولا الصين ولا الثورة البلشفية تجاري ثورتكم وقادتكم. فليس من حق احد في الكون كله توجيه النقد لكم رغم ما ارتكبتموه من المعاصي والاثام الكبيرة والصغيرة بحق بلادكم وشعبكم خلال فترة حكمكم التي انتهكت فيها الحرمات وسحقت كرامة الكثير من المواطنين ببساطيلكم، ثم وبعد هرب اكثرية القيادات افرادا وجماعات باستثناء القليل منها - حاملين معكم ما خف وزنه وغلا ثمنه، مؤثرين السلامة لكم ولعوائلكم وتركتم مصير من صمد من مناضلي البعث في الداخل والبلاد والعباد امام المجهول . قل لي بربك – إن كنت تعترف به - من قام بتسليم عاصمته من قبلكم للغزاة دون ان تملأ شوارعها بدماء المقاومين والمدافعين عنها كما فعلتَ انت والرهط الذي هرب معك من الرفاق الذين سابقوا الريح في سرعة جريهم وهم يلهثون كالكلاب الى خارج الحدود، حيث لم ترق قطرة دم لواحد من قياداتكم البطلة التي لم تغادرها البدلات ذات اللون الزيتوني الا في ايام الحاجة لها.
وامعانا في الذل والمهانة التي اعتدتم عليها وحب الجاه والترف والحياة الباذخة التي كنتم تنعمون بها دون غيركم من خلق الله، قام اولئك الصناديد من ابطالكم التاريخيين في قيادة الحزب والثورة بتسليم انفسهم كالخرفان الى المحتلين الغزاة مقابل وعود بالحفاظ على سلامتهم وسلامة عوائلهم، غير انفار قليلة منهم ممن لديهم بقية غيرة وشهامة وحب لبلدهم وفي طليعتهم المناضل ابو احمد، في وقت التقط فيه ابناء العراق الغيارى على بلادهم وشرفهم ودينهم ما توفر لهم من سلاحكم الذي تركتموه اكداسا مكدسة في شوارع بغداد وضواحيها هاربين مذعورين، ليقاتلوا هذا المحتل ويضحوا بكل غال وعزيز حتى اثخنوه الاما وجراحا وهو اليوم يسحب بعض قطعاته من ارض العراق لاعقا بجراحه التي اوجعته كثيرا واصبح يعاني من الام مبرحة في مختلف مجالات الحياة اقتصاديا وعسكريا وبشريا وسياسيا وسمعة ومكانة دولية.
انني اقول لك ايها الابتر المعتوه بكل وضوح وتركيز بانك ستندم كثيرا على كل قطرة قيح بصمتها على رسالتك المذكورة وسمومك الكريهة، واذا كنت تعتقد بانك وغيرك من أشباه النعاج بقادر على ان يرهبني او يخيفني او يؤثر في مسيرتي الوطنية التي ارتضيتها لنفسي وامنت بها منذ ما يزيد على الخمسين عاما وسابقى محافظا عليها كما فهمتها ومارستها كانبل واعظم واطهر مسيرة وعقيدة خدمة لمصالح وطني وامتي وابناء شعبي، الى ان ياخذ الله مني امانته، فانك وغيرك من الناقصين الجبناء واهمين جدا فالقافلة تسير ولا يضيرها نبح كلب اجرب مثلك ومن يحميك. فلعنة الله عليك وعلى كل من يقترب منك او يتعامل معك.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)