|
|
|
صنعاء نيوز/ نور الدين القعاري -
تنفذ جمعية الفجر الاجتماعية الخيرية بمدينة حبابة السبت القادم الدورة الأولى في تعليم المهارات الحياتية للنساء وكذا مجال الخياطة وصناعة البخور والتي تستمر لمده 21يوميا بدعم وتنفيذ الجمعية في العاصمة صنعاء
وفي تصريح خاص لـ"الثورة نت" قال الاستاذ مهدي علي سعد رئيس الجمعية ان الجمعية بصدد أقامه الدورة الاولى في مجال الخياطه وتعليم المهارات الحياتية السبت القادم لأكثر من 150متدربة من مدينة حبابة وتستمر اكثر من 21يوميا تتلقى فيهن المشاركات مختلف الجوانب الحياتية وايضا تعليمهن المهارات الحياتية كالخياطة وغيرها لكي تستفيد منهن في حياتهن
وأضاف ان مثل هذه الدورات تاتي حرصا من الجمعية على اكساب المهارات للمتدربات وإعطائهن فرصه للاعتماد على دخلهن من خلال اكتسابها احد المهن التي ستستفيد منها وإعالة أسرهن
يذكر ان الجمعية نفذت خلال الفترة الماضية العديد من المشروعات الخيرية والخدمية حيث قامت بتوزيع مشروع السلة الغذائية لاكثرمن 185اسرة من المعدمين ومحدودي الدخل بميلغ وقدره مليون وخمس مائة الف ريال بالإضافة الى الخدمة العلاجية والتي تتكفل بها الجمعية شهريا لاكثر من اربون حالة تتوزع مابين أدوية وحالت مرضية وايضا رسوم عمليات وغيرها بالاضافة الى تبني الجمعية العديد من المشاريع كتوزيع كسوة العيد ولحوم الاضاحي وتوزيع الملابس الشتوية وغيرها من المشروعات التي تنفذ من قبل الجمعية. |
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
حول الخبر إلى وورد |
|
عادل الفهيم (ضيف) الجمعيه تعمل جاهده من اجل ابناءالمدينه وعمل الخير ومساعده كل المحتاجين
عادل الفهيم (ضيف) نشكر كل من ساهم في انعاش الاعمال الحرفيه التى تخدم المواطن والوطن
محمد الاشول (ضيف) بادره جيده في هذة الضروف الصعبة
أتمنى لهم التوفيق والنجاح
رشيد الحبابي (ضيف) خطوه رائعه جدا ، وهي أولى الخطوات الصحيحه تجاه تحقيق التأهيل المطلوب ، الدخول الى الجانب العملي من شأنه تضميد الجراح وإعاده بناء الشخصيه وخلق إنسانه منتجه ومبدعه ومبتكره خصوصا اذا ما اتيح لها أن ترى بنفسها ثمرات عملها وجهدها مهما كان متواضعا ، ويعطيها شعورا بالاكتفاء والاعتزاز بما ستقدمه وانها قادره على العطاء ، ومن هنا ومن خلال هذه العمل التأهيلي سوف تستفيد منه بشكل خاص الإنسانه الارمله اللتي فقدت زوجها ومعيلها لتتحول من انسانه تحتاج لمن يمد لها يد العون بصوره مستمره الى انسانه منتجه مكتفيه ذاتيا وبذلك تعيش حياه كريمه مطمئنه لتربي اولادها ، بدلا من ات تبقى معتمده في توفير احتياجاتها واحتياجات اولادها على ما تجود به ايدي المحسنين من الاقارب والمعارف او ما تقدمه بعض الجمعيات والمنظمات الخيريه ..
شكرا جمعيه الفجر الاجتماعيه الخيريه بمدينه حبابه على تبني هذه الفكره والاقدام على تنفيذها وتحقيق اهدافها الانسانيه .
|